الوثنية فى ثوب المسيحية

[الصارم الصقيل]

موضوع ماتع و مقال نافع.
حياك الله أخي الكريم على ما بذلت من جهد طيب لايصاله لنا مستفيدين .
بارك الله فيك و زادك علما و حرصا.

[سيف الحتف]

بارك الله فيكم أخوى الحبيبين

ذو الفقار

الصارم الثقيل

شرّفنى مروركما ..

[إدريسي]

مقال قيم ..
جزا الله الكاتب خيرا .. وجزاك الله خيرا على النقل المفيد أخي الحبيب صاعقة الإسلام ..

إن عقيدة التثليث وحدها تكفي لتصنيف المسيحية ضمن الديانات الوثنية القديمة والجديدة .. بل إن بعض الديانات الوثنية أفضل من المسيحة في مجال العقائد.

[سيف الحتف]

مقال قيم ..
جزا الله الكاتب خيرا .. وجزاك الله خيرا على النقل المفيد أخي الحبيب صاعقة الإسلام ..

وجزّاكم مثله أخى الحبيب .شرّفنى مرورك العطر .

إن عقيدة التثليث وحدها تكفي لتصنيف المسيحية ضمن الديانات الوثنية القديمة والجديدة .. بل إن بعض الديانات الوثنية أفضل من المسيحة في مجال العقائد

بارك الله فيك أخى الحبيب ..ولكن هل بيّنت لىّ - من فضلك - مثال على ما تقول ..لكى تعم الإفادة .

والسلام على من أتبع الهدى .

[ذو الفقار]

وإن الثالوث سر يصعب علينا فهمه ، ولكن هل جاءت الديانة المسيحية للعلماء فقط؟ أم لعامة الناس؟

الإستنتاج هنا غير صحيح من وجهة نظري وكان الأوجب أن تكون الصيغة

وإن الثالوث سر يصعب علينا فهمه ، ولكن هل جاءت الديانة المسيحية للمؤمنين باليسوع فقط؟ أم لعامة الناس؟

فكلما سألنا أحد النصارى عن الثالوث وكيف يمكن أن يقبله العقل يجيب قائلاً

يجب عليك أن تؤمن باليسوع والثالوث ليقبله عقلك

سبحان الله !!!

أي قول هذا؟!!

أيهما يجب أن ندعوا للقبول بالإيمان ؟ هل نحاور العقول ليدخل الإيمان القلوب أم يجب أن يدخل أولاً الإيمان لتقبل بذلك العقول

لا حول ولا قوة إلا بالله

[سيف الحتف]

أيهما يجب أن ندعوا للقبول بالإيمان ؟ هل نحاور العقول ليدخل الإيمان القلوب أم يجب أن يدخل أولاً الإيمان لتقبل بذلك العقول

بنتكلم مع ناس عطيالنا ظهرها !!!!

الأسقف مقدونيوس الذي كان بطريركاً للقسطنطينية يقول : "إن الآب والابن فقط هما جوهر واحد ، أما الروح القدس فهو مخلوق مصنوع" ويرى هذا الأسقف : "إن الله مكون من أقنومين فقط وليس من ثلاثة أقانيم وأن الألوهية مقصورة فقط على الآب والابن ، أما الروح القدس فهو ليس إلهًا" .


أما الأسقف أبوليناس فيقول : "إن الأقانيم الثلاثة الموجودة في الله متفاوتة القدر فالروح القدس عظيم والابن أعظم ، والآب الأعظم؛ ذلك أن الآب ليس محدود القوة ولا الجوهر ، أما الابن فهو محدود القوة لا الجوهر ، والروح القدس محدود القوة والجوهر" .

يقول يوحنا (14 : 29) على لسان المسيح : "أبي أعظم مني"

ويقول مرقس (13 : 32) نقلاً عن السيد المسيح :

"وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بها أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب" .

ولكن هذا الرأي لا يوافق عليه باقي القديسين ، فالقديس أثناسيوس يقرر :

"أن الأقانيم الثلاثة معاً هم الله الواحد ؛ لأن جوهرهم - وهو اللاهوت - واحد ليس في الثالوث أول أو آخر ولا أكبر ولا أصغر ، فالآب هو الله ، والابن هو الله ، والروح القدس هو الله ، وكلهم هو الله" ! .

والسلام على من اتبع الهدى..

[دانة]

موضوع رائع بحق
جزاك الله خيرا اخي الفاضل صاعقة على إمتاعنا بهذا البحث القيم