خذ الصاعقة يا صديقي :
انت الآن تناقض كتابك مائة بالمائة وهذا ما أوقعتكم فيه :
أنتم لديكم في كتبكم أن الله يضل الناس كيف ذلك :
رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل تسالونيكي :
2: 11 و لاجل هذا سيرسل اليهم الله عمل الضلال حتى يصدقوا الكذب 2: 12 لكي يدان جميع الذين لم يصدقوا الحق بل سروا بالاثم 2: 13 و اما نحن فينبغي لنا ان نشكر الله كل حين لاجلكم ايها الاخوة المحبوبون من الرب ان الله اختاركم من البدء للخلاص بتقديس الروح و تصديق الحق 2: 14
معقول سيرسل الله عمل الضلال ليضل الناس حتى يصدقوا الكذب لكي يدينهم وأنت يا سويت لايون أشكر ربك
كل حين لأنه اختارك من البدء للخلاص وأضل غيرك ..
هذا هو كتابكم ...
التفسير الذي أنت علقت عليه وقلت ( منطق عجيب وأعج وشيطاني ) أنا أوافقك 100 % :
القمص تادرس يعقوب ملطي يقول :
رابعًا: يقدم الرسول بولس تعليلاً لظهور إنسان الخطية قبل مجيء السيد الأخير. إذ يقول: "وبكل خديعة الإثم في الهالكين، لأنهم لم يقبلوا محبة الحق حتى يخلصوا، لأجل هذا سيرسل إليهم اللَّه عمل الضلال حتى يصدقوا الكذب، لكي يُدان جميع الذين لم يصدقوا الحق، بل سرّوا بالإثم" [10، 11]. لقد سبق فجاء الحق متجسدًا ولم يعد للإنسان عذر في جهالته، ومع ذلك فقد وُجد أناس لا يصدقوا بل يفرحوا بالإثم. هؤلاء أسلموا أنفسهم للجهل والظلمة، فيسمح اللَّه بإرسال المضلل لا ليضلهم، وإنما ليفضح أعماقهم الشريرة، ويمتلئ كأسهم. وكما يقول الرسول بولس: "وكما لم يستحسنوا أن يبقوا اللَّه في معرفتهم أسلمهم اللَّه إلى ذهن مرفوض" (رو 1: 28). وكأن مجيء إنسان الخطية لا يحطم مجيء الحق إنما يزيدهم تزكية وبهاء. إنه يحطم من حطموا أنفسهم برفضهم الحق وسرورهم بالإثم. بهذا يتحقق قول السيد: "لأن كل من له يعطى فيزداد، ومن ليس له فالذي عنده يؤخذ منه" (مت 25: 29).
إيه رأيك في هذا المنطق الذي حكمت أنت عليه أنه أعج وشيطاني .
عايز كمان خد عندك :
"فإذا ضل النبي وتكلم كلامًا، فأنا الرب قد أضللت ذلك النبي، وسأمد يدي عليه وأبيده من وسط شعبي إسرائيل، ويحملون إثمهم. كإثم السائل يكون إثم النبي" [9-10]. حزقيال ..
أنا الرب قد أضللت النبي يا خبر أبيض معقووووووووووووووووول ..
المفضلات