ونأتي لنقد النص الذي طُلب منا من أحد الأطراف
......
والمفروض أن يكون موضوع خطبة عمر وثورته وغضبه ليقول ذلك القول الذي لم يقله ، هو بشأن إغتصاب الخلافه ، ولنرى سذاجة اليهود ومدسوساتهم الغبيه والمكشوفه لمن فتح الله عليه ، وعقل هذا الدين العظيم ، وقدر الله حق قدره ، وقدر نبيه وما جاء به القدر اللائق .
.......
1) لماذا الإقتصار على المُهاجرين في منى في مكة المُكرمه ، وتقتصر القراءه لهم وحدهم دون الأنصار مثلاً .
.........
2) يُقرء رجال منهم عبد الرحمن بن عوف في منزله ، بينما عبد الرحمن بن عوف عند عمر بن الخطاب ، وهل لعبد الرحمن بن عوف منزل في منى ، أو أن هُناك منازل في منى .
........
3) عبد الرحمن بن عوف يتخيل لإبن عباس أن رجلاً مجهولاً ولا يُدرى من هو ،أتى إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب .
...........
4) الرجل المجهول والغير معروف والقصه هي تخيل ، يطرح على عمر بن الخطاب أن فُلان رقم 1 يعترض على بيعة ابي بكر ويعتبرها فلته أو غلطه ، وأن فُلان رقم 1 يريد أن يُبايع فُلان رقم 2 بعد موت عمر ، ففلان رقم 1 يضمن عمره وعمر فُلان رقم2 ، ومُتأكد من موت عمر قبلهما ، وهذا كُله يتم وجهاً لوجه وبوقاحه مع عمر بن الخطاب من قبل عبد الرحمن بن عوف وحاشى .
...............
5) وعمر بن الخطاب يغضب ويُقرر القيام " عشيةً " يعني بعد الغروب ، وهذا سيتم في مكة المُكرمه ، والموضوع لما سيتحدث عنهُ عمر بن الخطاب حول الطعن في الخلافه من قبل فُلان رقم1 ، ولا موضوع غيره .
.......
6) يقوم عبد الرحمن بثني عمر عن طرح هذا الموضوع في مكه ، وتأجيله ولا ندري كم من الوقت حتى تم ذلك ، ولكن لنفترض أن ذلك تم في نفس العام وكما ورد عقب ذي الحجه ، لأنه لا تاريخ لبداية هذه الروايه .
......
7) ولا زال الراوي مُصر أن عمر سيتحدث " عشيه " في مكه سيتحدث عشيه ، وجاء هُنا في المدينه ليُصر أن الحديث سيتم عشيه وبعد الغروب ، ولنرى هل سيتحدث عشيه ، وهل هُناك خطبه تتم عشيه .
.......
8) إبن عباس يُبكر إلى المسجد بعد أن زاغت الشمس ، واليوم يوم جُمعه ويُقبل عُمر بن الخطاب ليصعد المنبر لخطبة الجُمعه ، ولا زال الإصرار على أنه سيقول " عشيه " .
..............
9) سكت " المؤذنون " والمعروف أن من يؤذن للخطبه هو مؤذن واحد فقط يكون أقرب الناس للمنبر ، فظن مؤلف هذه الروايه أن هُناك مؤذنون وليس مؤذن واحد ن لأنه غير مُسلم ولم يدخل مسجد في يوم جمعه .
...........
10) وهُنا لا حديث عن موضوع الخطبه الأصلي وهو " حول الطعن في الخلافه من قبل فُلان رقم1 " والقفز فوراً لآية الرجم ، لأن مؤلف هذه الروايه ما يهمه هو آية الرجم ، ليؤكد وجود الرجم في القرآن ، التي لم تقض آيه مضجع الرواه كهذه الآيه ، مره تأكلها داجن ، وكُل مره تروى بنص مُختلف....إلخ ، ثُم القفز لآيه غريبه وعجيبه ولا وجود لها في كتاب الله .
...........
11) من يُصدق أن الفاروق يتهم كتاب الله بوجود قُرآن في غير هذا القُرآن ، وغير موجود فيه .
*****************************
إخواني في الله ما هو أول ما نزل على نبينا صلى اللهُ عليه وسلم أليس " إقرأ " وكم كررها جبريل ، والمسيح عيسى إبنُ مريم عليه السلام قال لأتباعه من بعده ، وهو يعلم ما سيحصل لهم ، قال " فتشوا الكُتب ......" ولم يقُل إقرأوا الكُتب ، ولم يقل الكتاب ، بل قال الكُتب ، فعلينا ليس فقط القراءه لما نشك به بل قراءه الكلمات وما بينها وما بين السطور والأحرف ، لنكتشف ما نُريد ، وما هذه نصوص العرب أهل اللغة وجهابذتها وما هذه لُغة القُرآن ، وما هذه لُغة العرب أهل البلاغه والبيان .
..................................
إخواني في الله ما هو الكتاب الذي تكفل الله بحفظه ، اليس هو وحيه وكلامه لنبيه والذي سيكون كلامه الخاتم للبشريه ، وهو " القُرآن الكريم " ، ولم يتكفل الله بحفظ غيره لا صحيح البُخاري ولا صحيح مُسلم مع أنها أصح الصحاح ، ولا عصم الله من ألفوها ولم يتكفل الله بإعطاءهم علمه المُتقن ، بحيث لا أخطاء لهم .
.................................
وهذه هي المُشكله انه إذا ورد حديث في صحيح البُخاري ، هذا صحيح البُخاري ، إخرس ولا تتكلم ، حتى وصل بأحدهم أن قال هذا مثل القُرآن ، فقلتُ لهُ أخي أنا لم أسمع أن الله قال " إنا نزلنا صحيح البُخاري وإنا لهُ لحافظون " ومن أين جئت بهذه ، حتى تمادى هذا الجاهل وهو خريج إحدى الجامعات ويدعي الدين ، فقال صحيح البُخاري يا أخي نسخ القُرآن ، فقلتُ لهُ " نسخ الله وجهك على هذه المقوله وعلى هذه المسبه لله والتعدي على كلامه ووحيه وكتابه الخاتم .
.........................
وطبعاً نحنُ والعياذُ بالله لا نطعن في صحيح البُخاري رحمه الله وأدخله فسيح جنانه ، على ما بذله من جُهد جبار يعجز عنهُ الكثيرون ، فهو أصح الصحاح ، ولكن هذا لا يُعني أن الله تكفل بحفظه بعد البُخاري وبقي كما كتبه البُخاري ، ولا يعني أن البُخاري كبشر غير معصوم أن يكون مُرر عليه 3 أو 4 أحاديث أو حتى 20 حديث لا تليق برسول الله أو بهذا الدين ، أو تصطدم مع القُرآن وتطعن فيه ، قد يكون قبلها هو أو أنهامُفتراه ومدسوسه ، أو أنها حُشيت في صحيحه من بعده ، أو حُرفت نصوص فيما بعده ، كهذه التي تطلبون مني نقض متنها .
.............
ولذلك من يدس فريه غير عاجز عن إيجاد المتن الذي قد يحبكه جيداً ، او بغباء اليهود المكشوف ، وغير عاجز عن إيجاد السند ليُنهييه إما بعائشه أو بإبن عباس أو بإبن عُمر ، أو لأبو موسى الأشعري ، وقد يلبسه لعُمر كهذه " حتى يركب القاف الشعري أو قاف الروايه أو الفريه " أو حتى لا يُناقش أحد في ذلك .
...........
إخواني أنا أنصح أي شخص حتى تُصبح عنده الخبره الكافيه لكشف ما أوجده اليهود ، هولاء الملاعين أصحاب الصفحات السود ، الذين لم يُسجل لهم التاريخ صفحه واحده بيضاء ، وحتى تكون عنده الخبره الكافيه لكشف تحريفهم ورواياتهم ومُفترياتهم الكاذبه ، وكيف يدسونها وخاصةً ما يكون فيها مصلحه لهم أو مضره لغيرهم وبالذات لإيجاد فتنه .
.................................................. ...........
أن يقرأ أولاً ولو جُزء بسيط عنهم وعن تاريخهم وتعاملهم مع الله ومع أنبياءة ورسله ، وقتلهملأنبياءه ورسله ، ثُم ليقرأ " بروتوكولات حُكماء صهيون " وكتاب " أحجار على رقعة شرنج "و...و ، ثُم ليقرأ " الكتاب المُكدس " وخاصةً العهد الجديد ، وإذا أستطاع القراءه لهُ لأكثر من مره فيكون أفضل ، حيث من خلال ذلك يستطيع أن يكشف كيفية وطريقة تحريفهم الغبي المكشوف والساذج ، والذي لا يمكن أن يمر إلا على من يُصر على العناد ، أو من يُصرون على إغماض عيونهم وتعطيل عقولهم ، ورمي الرؤوس في الكُتب دون تعقل ودون تفكر .
أُقسم لكم بالله لو تأتونا بكُل متون الكُتب ومدعمه بكُل سند وحتى لو كان هذا السند عن الخلفاء الراشدين وحاشى ، على أن هذا القُرآن الذي وصلنا وهو بين أيدينا ، نقص منهُ أو زيد عليه حرف ، ما صدقنا ذلك ، ولو صدقنا ذلك لا سمح الله فهو خروج من المله ، ومسبه لله سُبحانه وتعالى ، ولملاكه جبريل عليه السلام ، ولرسوله الكريم مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، ولصحابته الأطهار من الحفظه ولمن جمع هذا القُرآن ولمن دونه .
************************************
وإنا لنُبرئ كُل من وُضع سند لهذه المتون الكاذبه والمُفتراه من هؤلاء القديسين الأطهار صحابة وتلاميذ المدرسه المُحمديه ، الذين تربوا على يدي مُعلم البشريه مُحمد بن عبد الله ، والتي تفوح منها رائحة اليهود النتنه .
.................................................. .
لنترك السند للروايه السابقه ، وهو واضح المُهم الوصول لإبن عباس ، حتى يُغلق فمه من يُريد أن يُناقش أو يُشكك ، هذا إبن عباس ، وأبنُ عباس بريء من هذه الفريه والروايه الكاذبه
.................................................. ............................
لنأتي إلى متن هذه الروايه والتي تتحدث عن حدوثها في مكه وبالتحديد في منى ، وهذه الثرثره والهذيان الذي لا شبه لهُ إلا هذيان وهذربة بولص ، ليُلصقه بهذا العملاق الفاروق رضي اللهُ عنهُ وهذا الطاهر من بيت الطُهر إبنُ عباس ، والتي لا تخفى على عاقل على أنها وُضعت لتخدم وجود الرجم ، وان هُناك آيه إسمُها الرجم ضاعت أو طارت أو أُكلت .
.................................................. ..
وهو في منزل من ، إذا كان المقصود عبد الرحمن بن عوف ، فهو يعترف بأنه كان يُقرءه ، لأنه يقول منهم عبد الرحمن ، والقراءه في منزله بمنى ويجب أن يكون عنده عبد الرحمن بن عوف ، وهل لعبد الرحمن بن عوف منزل في منى .
..............
كيف نوفق بين ذلك وما سيُقال فيما بعد ، وهو قوله وهو عند عُمر بن الخطاب ، ثُم تعود الروايه فتقول إذ رجع إلي عبد الرحمن بن عوف .
...................................
والآن بيت القصيد يبدأ عبدالرحمن بن عوف يقول لإبن عباس وهذا هو قوله وهو أنه يتخيل رجلاً ولم يُحدده من هو " يتخيل خيال وليس حقيقه " أتى أمير المؤمنين عُمر بن الخطاب فقال : -
فقال " الرجل " يا أمير المؤمنين هل لك في فلان ؟ يقول لو قدمات عمر لقد بايعت فلانا فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمتفغضب عمر ثمقال إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهمأمورهم .
......
ما هذه العباره الأخيره ، من هؤلاء ، ويغصبون أُمورهم ، لا ترابط ولا معن للكلام " يغصبوهم أمورهم "
.................................................
من فُلان هُنا لا أحد يعرفه " الرجل وفُلان أصبحا نكره وغير معروفين " ، والآن الخيال سيُصبح وكأنه حقيقه لتُبنى عليه الفريه دون أن تُحبك جيداً ، وذلك بغضب عمر بن الخطاب ، من هو هذا الرجل ، وهذا الرجل لم نعرفه لحد الآن من هو ، وهذا الرجل الغير معروف ، وعُمر يغضب من خيال ومن فُلان وفُلان الذين لا وجود لهم بل هُم خيال .
.................................................. .............
هذا الرجل المجهول يُخاطب أمير المؤمنين عُمر على لسان فُلان المجهول ، والآن سيتم إماته الفاروق وجهاً لوجه ، من قبل فُلان المجهول ، وسيقوم فُلان المجهول بعد موت عُمر بمبايعة فُلان رقم 2 .
****************************************
ونأتي إلى الموضوع الرئيسي الذي يوجب خُطبة الفاروق عُمر بن الخطاب ، وهو أن بيعة أبي بكر كانت غلطه أو فلته ، وهُنا تفوح رائحة الروافض ممزوجه برائحة اليهود ، هذا طبعاً كُله خيال ، ويغضب عُمر بن الخطاب ، ويكون قراره أن يجمع الناس ويخطب فيهم ، حول أن " بيعة ابا بكر كانت فلته أو غلطه ، وهُنا الغرابة في الألفاظ " يغصبوهم أُمورهم " ، المُهم أن الموعد سيكون العشيه لهذه الخُطبه ، ولنرى ما سيحدث فيما بعد .
..........................
بعدها يتم تأجيل الموعد ليكون في المدينه المنوره وليس في مكه ، ويوصف من سيحملون الرساله ، والوصف هُنا مقصود " رعاع الناس وغوغاءهم " من أهل مكه ، بينما يوصف أهل المدينه بأهل الفقه وأنهم أشراف الناس واهل العلم .
واليوم يوم الجُمعه والوقت ضُحى حين زاغت الشمس ، ثُم يصعد عمر على المنبر والمؤذنون يؤذنون ليس واحد بل مؤذنون ، ولنُحاول التوفيق ولنقل لصلاة الجُمعه .
.................................................
والأمر الذي سيتحدث عنهُ في هذه الخطبه هو عن الطعن في البيعه لأبي بكر
..................................................
فجلس عمر علىالمنبر فلما سكت المؤذنون قام فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فإني قائللكم مقالة قد قدر لي أن أقولها لا أدري لعلها بين يدي أجلي فمن عقلها ووعاها فليحدثبها حيث انتهت به راحلته ومن خشي أن لا يعقلها فلا أحل لأحد أن يكذب علي إن اللهبعث محمدا صلى الله عليه و سلم بالحق
.................................................. .
وكانت المُفاجأه أن الخُطبه كانت في موضوع مُختلف تماماً ، وليس كما وعدت هذه الروايه ، وليس عن أبي بكر منهُ شيء ، وإنما عما يخص اليهود وهو رجمهم فقال هذا إن كان قال : -
" وأنزل عليهالكتاب فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله صلىالله عليه و سلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجدآية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها اللهوالرجم فيكتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبلأو الاعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله " أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنهكفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم "
****************
رجم رسول الله صلىالله عليه و سلم ورجمنا بعده ، وهذا القول منسوب لعُمر متى رجموا بعد رسول الله ، ولم يرد أنه رُجم أحد لا في عهده ولا في عهد أبا بكرٍ ، كيف يُقول الفاروق هذه العباره ، وهي وُضعت لتأكيد الرجم ، وكأن الرجم بعد رسول الله وحتى قال عُمر هذه الخطبه حدث ومُستمر .
******************
وهُنا إعتراف أن مما أُنزل على رسول الله آية الرجم ، أين هي ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجدآية الرجم في كتاب الله ، وهو يقول قرأناها وعقلناها ووعيناها ، فأين هي ما دام أنه تم قراءتها وأنهم عقلوها ووعوها ، وتحدثنا حولها بما يكفي سابقاً ، أين هي وأين ذهبت ، وبالذات هذه الآيه وليس غيرها .
.................................................. ..........
وهو يقول فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجدآية الرجم في كتاب ، ولماذا الخشيه إذا كانت هي آيه من كتاب الله ، وهي تلقائياً يجب أن تكون في هذا القُرآن الذي بين أيدينا ، ومن حق كُل مُسلم أن يسأل عن هذه الآيه وأهميتها اين هي في كتاب الله ، ام ان ذلك للتغطيه على عدم وجودها ، وأنه فعلاً لا وجود لها ، وأنها صناعه يهوديه .
.....................................
وهل عدم وجودها في هذا القُرآن يجعل الناس تضل....إلخ" أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنهكفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم " ما هذا الذي لا هو بقُرآن ولا هو رجز ولا هو شعر ، ولا وجود لهُ في كتاب .
*********************
ثُم عن الوعد أن عُمر سيتحدث العشيه ، وما الذي جاء بوقت الصلاه للجُمعه وهي خطبته لوقت العشيه ، ثُم سؤال كم شخص يؤذن عند صعود الإمام للمنبر ، كيف يورد عندما سكت المؤذنون ، أم ان من حرفها أو الفها يجهل أن هُناك مؤذن واحد ويكون قريب من المنبر ، ومع شدة حرص مؤلف هذه الروايه على إدراج ما يُريد وبالذات عن الرجم ، نسي أن يورد ما أغضب عُمر وما أدى به لأن يُقرر القول وهو جوهر قولته وهو أمر الطعن بالخلافه .
..................................
وروايات الرجم كُلها على نفس المنوال وهي وليدة النسخ وطفله المُدلل ، لا أدري كيف يتم قبول هذه الروايات وهذه التُهمه على الفاروق ، وقبول إبن عباس راوي لها ، والتحريف واضح فيها ، وهو جلب حديث غير الحديث الذي كان عُمر يُريد أن يتحدث عنه ، وهو موضوع الطعن في خلافة أبي بكر
........
عمر المناصير............................14 رمضان 1431 هجريه
المفضلات