من المؤكد أن الحوار سيتطرق إلى أن الروح التي كانت متحدة مع يسوع لم تتألم على الصليب !، لذلك اقدم لك دليل من إحدى المواقع المسيحية تعلن بأن الروح التي اتحدت مع يسوع تألم بسبب الصلب
أشكرك أخي الحبيب ذو الفقار لكن لا أدري هل يوافقني الأخ صقر قريش على ذلك أم لا لأنه شرع
في جلب المناظرة و لكن كتابة دون الصور ..
أنا أقصد فقط أن أوفر على الأخوين الحبيبين عناء التصوير و ألا يشغلا نفسيهما إلا بالمناظرة
فقط ..
وفقنا الله و إياكم إلى سواء السبيل
أما والله ما جعل الله ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولكنك يا قلبُ تفتأ تجعل لي
من كل معنى من معاني الحزن في هذا الوجود قلباً ينبض به ، حتى لو قد قيل
ما مثلك في القلوب ، لقلتَ: "قلب سوريّة" ..
سورية ... آه يا سورية !
_______________________________
( الحكم بغير ما أنزل الله من أعظم أسباب تغيير الدول، كما جرى مثل هذا مرة بعد مرة
في زماننا وغير زماننا ) - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - الفتاوى 35/387
مناظرة إثبات رسالة الرسول :salla: قد بدأت و أهنئ الأخ جون جعفر على هذه البداية
المباركة الطيبة .. وفقك الله يا أخي و سدد خطاك و أظهر الحق و دحض الباطل على يديك أنت و
أخينا الفاضل صقر قريش
أما والله ما جعل الله ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولكنك يا قلبُ تفتأ تجعل لي
من كل معنى من معاني الحزن في هذا الوجود قلباً ينبض به ، حتى لو قد قيل
ما مثلك في القلوب ، لقلتَ: "قلب سوريّة" ..
سورية ... آه يا سورية !
_______________________________
( الحكم بغير ما أنزل الله من أعظم أسباب تغيير الدول، كما جرى مثل هذا مرة بعد مرة
في زماننا وغير زماننا ) - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - الفتاوى 35/387
ويجب التفريق بين كلمة ملة وكلمة دين فعندما نتكلم عن ملة ابراهيم عليه السلام لا نعني بها دين الإسلام ،على الرغم ان ابراهيم كان مسلماً .
والرابط بين ملة إبراهيم ودين الإسلام هي أن ملة ابراهيم هي أصل دين الإسلام بل وأصل كل الديانات السماوية وأصل ما جاء به الأنبياء ودعوا إليه فنقول أن مله ابراهيم هي اصل التوحيد او العقيده ولا يقصد بالملة الدين لأن الدين يشمل العقيده و الاحكام والتشريع والدير بالذكر أن كل نبي جاء بتشريع وهذا ما تنص عليه الآية الكريمة رقم 48 من سورة المائدة (( لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا )).
وجاء التفريق بين الملة والدين واضحاً في الأيات الكريمة التالية على سبيل المثال ..
المفضلات