نحن لا نؤمن بما يُسمى بالكتاب المقدس
نحن نؤمن بالزبور والتوراة والإنجيل والقرآن
نحن نؤمن أن التورتة والإنجيل نالتها أيدي البشر فحرفتها بأشكال عدة
نحن لا نؤمن بأن الكتاب كله قد استبدل بل أنه حُرف فبعضه صحيح وأغلبه باطل
ما وافق عقيدتنا لم ننكره وما خالفها أنكرناه
حاول الكثيرون تغيير البشارات بمحمد صلى الله عليه وسلم ولكن مهما حاولوا ذلك بقيت الإشارات واضحة
الخلاصة :
نؤمن بالكتاب إجمالاً لا تفصيلاً .. فنحن نؤمن أن التوراة والإنجيل من عند الله وأن ما تدعو اليه هو وحدانية الله وهذا اجمالاً .. أما تفصيلاً فهذه الأيدي عبثت بالنصوص ونقحت وزادت حتى أصبح بين أيديكم كتاب بشري تسمونه بالكتاب المقدس
المفضلات