الإشراف العام
رقم العضوية : 3
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 7,445
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 1
مشكور
مرة 1
اعجبه
مرة 5
مُعجبه
مرة 2
التقييم : 11
البلد : أرض مسلمة
الاهتمام : كل مافيه الخير لي ولامتي
الوظيفة : مدرّس لغة عربية
معدل تقييم المستوى
: 25
السلام عليكم
جزيت خيرا وننتظر بقية المحاور ولكن لي تعليق.
المحور الأول
هناك قوة أوجدت الكون من عدم
هناك حقيقة (نسبية لا يمكن ان نعممها على الجميع)
وهي ان اغلب الملحدين ليسوا ملحدين حقيقة بل يدعون ذلك مسايرة للفكر الغربي الحديث الذي يهفو الى التحرر من كل شيء حتى الدين.
وبعضهم يميل الى ذلك لانه يعتقد بان الدين تخلف ورجوع الى الوراء وايمان بغيبيات تتنافى مع العقل. ولكنه ليس ملحدا بالفعل.
وهناك من يرفض الدين لفضائح الكنيسة وتخلفها ولكنه يسحب ذلك الحكم على الدين بصفة عامة.
اما الملحد الحق فيصبح الالحاد دينا له.
ولكنه شاء ام ابى اذى اشتد عليه الخطر عاد الى الله ودعاه وندم حتى وان لم يبد ذلك عليه.
ايضا هناك امر اخر.
اذا كان يؤمن بالصدفة. والصدفة لا تتكرر بنفس الطريقة.
لماذا عندما يأكل الخروف شعيرا يتكون لديه لحم بنفس الطعم في كل العالم. وعندما تاكل البقرة شعيرا يتكون لها لحم بنفس الطعم في كل العالم. ومذاق لحم الخروف مختلف عن مذاق لحم البقرة. ان تكرر الامر لم يعد صدفة بل اصبح قانونا. خاصة ان لم نجد له شاذا واحدا على مدار التاريخ. وذلك القانون يحتاج الى موجد غير متغير لانه ان تغيّر(الموجد) لم يستطع المحافظة على القوانين التي يضعها. وان كان الامر كذلك لم تكن الطبيعة موجدة في اي يوم من الايام لانها متغيرة اما ترى البحر يهدأ احيانا ويهيج احيانا. واوما ترى فعل عةامل التعرية وغيرها من الامثلة.
فالعالم يحتاج صانعا غير متغير ولا يمكن ان تقوم الطبيعة بذلك.
جزيت خيرا ننتظر البقية. وعذرا على الاطالة
[SIZE=6]
[FONT=Traditional Arabic]كل العداوات ترجى مودتها*إلا عداوة من عاداك في الدين
/*/*/*/
لا يستقل العقل دون هداية*بالوحي تأصيلا ولا تفصيلا
كالطّرف دون النور ليس بمدرك*حتى يراه بكرة واصيلا
المفضلات