أتعجب من عنوان شبهتهم الواهية
وأريد أن يأتي نصراني شجاع ويضع عنواناً لإخوانه من النصارى بعنوان
هل تلعنون كما يلعن يسوع؟
هل تسبون كما يسب يسوع؟
هل تشتمون مثل الشتام يسوع؟
إن كتابهم المكدس هذا لو ذهبنا إلى رجل مقيم بالسجون وطلبنا منه أن يؤلف كتاباً
لن يخرج كتابه بقباحة الكتاب المكدس
وإن قلنا له استعن بالكتاب المكدس لكتابة كتابك
سيقرأ الكتاب المكدس ويلقي به في صندوق القمامة ولسان حاله يقول:
إيه الأرف ده وإيه الكلام القبيح ده
يا من تتعبدون بكتاب تأبى النفس الأبية أن تلقي إليه نظرة لا تتعرضوا لسيدكم وسيد إلهكم بشبهات واهية تملاء كتابكم المكدس وتريدون إلصاقها بالإسلام وأعلامه
جزيت الجنان أخي ذو الفقار على نسف الشبهة
المفضلات