رجل أحبه الله ورسوله

[عَبْدٌ مُسْلِمٌ]

ما أشاء الله لا قوة إلا بالله ، بوركت وبوركت يمناكي
بارك الله لكِ في عقلك وقلبك ودينك وما تملكين
إذا ذُكِر العَلِجُّ = فإن ذا الذكر العَلِجُّ
و العَلِجُّ لغة لبعض قبائل العرب في المسمى على :radi:

[أمـــة الله]

ما أشاء الله لا قوة إلا بالله ، بوركت وبوركت يمناكي
بارك الله لكِ في عقلك وقلبك ودينك وما تملكين

وبارك الله في قولكم وعملكم وعلمكم أخي عبد مسلم وجزانا الله وإياكم الجنان
اشكرك أخي الكريم على الكلام الطيب

إذا ذُكِر العَلِجُّ = فإن ذا الذكر العَلِجُّ
و العَلِجُّ لغة لبعض قبائل العرب في المسمى على

لغة جميلة جداً بارك الله فيك
رضي الله عن سيدنا علي وارضاه

[الهزبر]

السلام عليكم.

كما يقول عنه شيخنا الفاضل محمد حسان.

رباه المصطفى وكفى.

بورك فيك على الموضوع.

[أمـــة الله]

وفيك بارك الله أخي الهزبر
وجزى الله شيخنا الفاضل محمد حسان الجنة
تشرفت بمرورك الطيب

[ذو الفقار]

نسأل الله أن يجمعنا برسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان اللهعليهم جمعاً

أنا الذي سمتني أمي حيدرة... كليث غابات كريه المنظرة... أو فيهم بالصاع كيل السندرة

أحفظ عن ظهر قلب قوله كرم الله وجهه حين رد على مرحب الذي قال

قال انا الذي سمتني أمي مرحبا

قد علمت خيبر أني مرحب * شاكي سلاحي بطل مجرب

أطعن حينا وحينا أضرب* إذا الليوث أقبلت تلتهب

فأجابه كرم الله وجهه

انا الذي سمتني امي حيدرة * ضرغام اجام و ليث قسورة

عبل الذراعين شديد القصره * كليث غابات كريه المنظرة

على الأعادي مثل ريح صرصرة * أكيلكم بالسيف كيل سندرة

أضربكم ضرباً يبين الفقرة * واترك القرن بقاع جــزرة

أضرب بالسيف رقاب الكفرة * ضرب غلامٍ ماجدٍ حـــــزورة

من يترك الحق يقوم صغره * أقتل منهم سبعة او عشـرة

فكلهم اهل فسوق فجــــرة

[ronya]

جزاكم الله الفردوس الأعلى أختي الغالية نورا

وجعل الله هذا النقل الطيب في ميزان حسناتك

[أمـــة الله]

نسأل الله أن يجمعنا برسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم جمعاً

اللهم آمين
اشكرك على إضافة هذه الكلمات الرائعة والمرور الكريم

جزاكم الله الفردوس الأعلى أختي الغالية نورا

غاليتي رانيا جزانا الله وإياكم الجنان
وبارك الله فيكِ
مشكورة حبيبتي على المرور العطر

[صفاء]

وفي غزوة الخندق كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه مرة أخرى هو بطل المواجهة عندما اقتحم عمرو بن ود الخندق
وطلب المبارزة فبرز إليه علي رضي الله عنه فتنازلا وتجاولا فقتله علي.

كان سيدنا علي بن ابي طالب لا يهاب احدا في المنازلة كائنا من كان ولذلك لم يتردد في منازلة الكافر عمرو بن عبد ود فارس جزيرة العربية يومئذ والذي كانوا يعدلونه بالف رجل
وفي غزوة الخندق خرج عمرو في كامل عدته وسلاحه ينادي على جيش الايمان قائلا هل من مبارز ؟ فقام علي - رضي الله عنه - وهو مقنع بالحديد فقال أنا له يا نبي الله فقال " إنه عمرو اجلس " ، ونادى عمرو ألا رجل يؤنبهم ويقول أين جنتكم التي تزعمون أنه من قتل منكم دخلها ، أفلا تبرزون لي رجلا ، فقام علي ، فقال أنا يا رسول الله فقال " اجلس إنه عمرو " ثم نادى الثالثة وقال

ولقد بححت من النداء ....بجمعكم هل من مبارز ؟

ووقفت إذ جبن المشجع.... موقف القرن المناجز

وكذاك إني لم أزل .. متسرعا قبل الهزاهز

إن الشجاعة في الفتى ... والجود من خير الغرائز

فقام علي ، فقال يا رسول الله أنا له فقال " إنه عمرو " ، فقال وإن كان عمرا ، فأذن له النبي - صلى الله عليه وسلم - فمشى إليه علي ، حتى أتاه وهو يقول

لا تعجلن فقد أتاك... مجيب صوتك غير عاجز

ذو نية وبصيرة ...والصدق منجي كل فائز

إني لأرجو أن أقيم ...عليك نائحة الجنائز

من ضربة نجلاء(واسعة ) يبقى ...ذكرها عند الهزاهز(الحروب والشدائد )

فقال له عمرو : من أنت ؟ قال أنا علي ، قال ابن عبد مناف ؟ قال أنا ابن أبي طالب فقال غيرك يا ابن أخي من أعمامك من هو أسن منك ، فإني أكره أن أهريق دمك ، فقال له علي رضي الله عنه ولكني والله لا أكره أن أهريق دمك ، فغضب ونزل فسل سيفه كأنه شعلة نار ثم أقبل نحو علي مغضبا ، وذكر أنه كان على فرسه فقال له علي : كيف أقاتلك وأنت على فرسك ، ولكن انزل معي ، فنزل عن فرسه ثم أقبل نحو علي واستقبله علي - رضي الله عنه - بدرقته فضربه عمرو فيها فقدها وأثبت فيها السيف وأصاب رأسه فشجه وضربه علي على حبل العاتق فسقط وثار العجاج وسمع النبي صلى الله عليه وسلم التكبير فعرف أن عليا - رضي الله عنه - قد قتله فثم يقول علي رضي الله عنه

أعلي تقتحم الفوارس هكذا ...عني وعنه أخروا أصحابي

فاليوم تمنعني الفرار حفيظتي ....ومصمم في الرأس ليس بنابي

أدى عمير حين أخلص صقله ....صافي الحديدة يستفيض ثوابي

فغدوت ألتمس القراع بمرهف .....عضب مع البثراء في أقراب

قال ابن عبد حين شد ألية .....وحلفت فاستمعوا من الكذاب

ألا يفر ولا يهلل فالتقى ....رجلان يلتقيان كل ضراب
وكانت اخت عمرو بن عبد ود تتحدث عن مصرع اخيها وعن بطولة علي رضي الله عنه فتقول :
لو كان قاتل عمرو غير قاتله ...بكيته ابدا مادمت في الابد
لكن قاتله من لانظير له ...وكان يدعى ابوه :بيضة البلد

غير معروف مكان دفنه رضي الله عنه والاشهر أنه في قصر الخلافة في الكوفة.
والقبر المعروف حالياً في الكوفة ذكر بعض أهل العلم أنه قبر المغيره بن شعبة رضي الله عنه

مكان قبره غير معلوم على وجه اليقين

جزاك الرحمن خير الجزاء اختي نورا و جعل مجهودك المبارك في ميزان حسناتك ان شاء الله
دمتي غاليتي في حفظ الرحمن

[ابوالسعودمحمود]

مش جديده عليكى المواضيع القيمه بارك الله فيكى وزادك من فضله

[أمـــة الله]

كان سيدنا علي بن ابي طالب لا يهاب احدا في المنازلة كائنا من كان ولذلك لم يتردد في منازلة الكافر عمرو بن عبد ود فارس جزيرة العربية يومئذ والذي كانوا يعدلونه بالف رجل
وفي غزوة الخندق خرج عمرو في كامل عدته وسلاحه ينادي على جيش الايمان قائلا هل من مبارز ؟ فقام علي - رضي الله عنه - وهو مقنع بالحديد فقال أنا له يا نبي الله فقال " إنه عمرو اجلس " ، ونادى عمرو ألا رجل يؤنبهم ويقول أين جنتكم التي تزعمون أنه من قتل منكم دخلها ، أفلا تبرزون لي رجلا ، فقام علي ، فقال أنا يا رسول الله فقال " اجلس إنه عمرو " ثم نادى الثالثة وقال
ولقد بححت من النداء ....بجمعكم هل من مبارز ؟
ووقفت إذ جبن المشجع.... موقف القرن المناجز
وكذاك إني لم أزل .. متسرعا قبل الهزاهز
إن الشجاعة في الفتى ... والجود من خير الغرائز
فقام علي ، فقال يا رسول الله أنا له فقال " إنه عمرو " ، فقال وإن كان عمرا ، فأذن له النبي - - فمشى إليه علي ، حتى أتاه وهو يقول
لا تعجلن فقد أتاك... مجيب صوتك غير عاجز
ذو نية وبصيرة ...والصدق منجي كل فائز
إني لأرجو أن أقيم ...عليك نائحة الجنائز
من ضربة نجلاء(واسعة ) يبقى ...ذكرها عند الهزاهز(الحروب والشدائد )

فقال له عمرو : من أنت ؟ قال أنا علي ، قال ابن عبد مناف ؟ قال أنا ابن أبي طالب فقال غيرك يا ابن أخي من أعمامك من هو أسن منك ، فإني أكره أن أهريق دمك ، فقال له علي رضي الله عنه ولكني والله لا أكره أن أهريق دمك ، فغضب ونزل فسل سيفه كأنه شعلة نار ثم أقبل نحو علي مغضبا ، وذكر أنه كان على فرسه فقال له علي : كيف أقاتلك وأنت على فرسك ، ولكن انزل معي ، فنزل عن فرسه ثم أقبل نحو علي واستقبله علي - رضي الله عنه - بدرقته فضربه عمرو فيها فقدها وأثبت فيها السيف وأصاب رأسه فشجه وضربه علي على حبل العاتق فسقط وثار العجاج وسمع النبي التكبير فعرف أن عليا - رضي الله عنه - قد قتله فثم يقول علي رضي الله عنه

أعلي تقتحم الفوارس هكذا ...عني وعنه أخروا أصحابي
فاليوم تمنعني الفرار حفيظتي ....ومصمم في الرأس ليس بنابي
أدى عمير حين أخلص صقله ....صافي الحديدة يستفيض ثوابي
فغدوت ألتمس القراع بمرهف .....عضب مع البثراء في أقراب
قال ابن عبد حين شد ألية .....وحلفت فاستمعوا من الكذاب

ألا يفر ولا يهلل فالتقى ....رجلان يلتقيان كل ضراب
وكانت اخت عمرو بن عبد ود تتحدث عن مصرع اخيها وعن بطولة علي رضي الله عنه فتقول :
لو كان قاتل عمرو غير قاتله ...بكيته ابدا مادمت في الابد
لكن قاتله من لانظير له ...وكان يدعى ابوه :بيضة البلد

ما شاء الله عليكِ غاليتي الحبيبة صفاء
سلمت يمناكِ على إضافتكِ القيمة
جعله ربي في ميزان حسناتكِ

جزاك الرحمن خير الجزاء اختي نورا و جعل مجهودك المبارك في ميزان حسناتك ان شاء الله
دمتي غاليتي في حفظ الرحمن

اللهم آآمين
نحن وإياكِ حبيبتي صفاء يا رب يجعل كل حرف في ميزان حسناتكِ
تشرفت بمرورك العطر والكريم والمفيد