و فوق هذا جبان و خائف من أن يكشف عن معتقده المُهترئ حتى يهرب و لا يتم إقامة الحجة عليه!
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
معتقده المُهترئ
اي الظاهر اني لقيت واحد عجول جدا" ؟ ويريد يخلص بسرعة
الظاهر انك مشغول ؟؟؟
تحسم الامور بسطر واحد
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ ؛
شوف يا الحبيب
انا كنت رايد افتح امامكم بعض الشبهات الي للاسف ما يحسن اكثر رواد المنتديات الاجابة عليها
ما يجعلها مثارا" لتقوَل الظالين الوثنين
ومن خلال البحث الشامل في المنتديات المتخصصة بالحوار الديني
وجدت اكثر من ثلاثين سؤال اجابتهم تعتبر غير مقنعة للضالين
وكيف لا
وقد وصفهم الحق سبحانه بالوصف الدقيق ( ضالين )
واليك يا اخي الحبيب
الاجوبة فقط على ما طرحته انا
وأكرر لا تسألني من اكون رغم اني سأكون متابع
شوف يا الغلا
اما قوله تعالى
(( وجدها تغرب في عين حمئة ))
فأليك الاعجاز اقرآني الرائع التالي :-
اكتشف طبيب متخصص وباحث في امور الفيزياء ان اكبر شبه ممكن ان يعرف
علميا" وبكل المقايييس بين العين البشرية بما فيها من اجزاء ( البؤبؤ والقزحية والقرنية والشبكية والسائل ) مع الطبقات الجوية السماوية
لكرتنا الارضية وقرص الشمس ( بالنسبة للناظر )
............................. وهنا ياتي الاعجاز القرآني الرائع
فلقد بدأ الحق سبحانه بوصف ذي القرنين بأنه ( واتيناه من كل شي سببا" ,, فأتبع سببا )
اي ان ذي القرنين رجل ذا حكمة وعلم وسيستنبط ويستنتج
وبما ان ذا القرنين وص الى اخر اليابسة في مغرب الارض
وما زالت الشمس ابعد من ان يصل اليها
فمعلوم لرجل اتاه الله الحكمة ان يستنبط .( لما لم يصل الى مغرب الشمس )
هنا يبدأ الاعجاز
يؤكد الطب ان العين المحمومة ( اي اذا ارتفعت حرارتها )
ستعاني من الاتساع ( كبر الحجم ) والحمرة ( او الاحمرار في الحالة الشديدة )
وماذا يشبه ذلك
فمن المعلوم ان قرص الشمس في مغيبه وبكل الاحوال والمواسم يكون اكبر حجما واكثر احمرار من شروقه في نفس اليوم
ولسبب واضح جدا"
هو ان الشمس عملت على رفع درجة حرارة الغلاف الجوي والارض اثناء النهار
تمام كالعين التي صارت محمومة عما كانت عليه اول الشروق
فـــ ( وجدها ) اي كل ما وجد واستنتج ( تغرب ) وهذا حالها ( في عين حمئة ) كأنها العين المصابة بالحمى اكبر من حجمها التي كان يراه في الصباح .
واما ما حصل بين الامام علي ومعاوية والزبير وطلحة ( رض الله عنهم اجمعين )
فذلك خير دليل واية كبرى ان اسلامنا دين الواقعية وحسن الظن بالاخرين وهذا ما كان رغم الدماء الزكية التي سقطت
فاي الفريقين أحق بالامن
دين اقرب لمنطق الانسان سلوكا"
أم دين ياتي فيه ( الههم المزعوم ) في المنام ليشفي الكسيح او يغني الفقير بمسحة من يده كما يكذبون ثم يصدقو ما كذبو به
او دين بني على الاحقاد والدسائس والمكر وعدم الثقة بالاخرين كاليهودية الملعونة
==========================================
اعتذر لكم اخوتي في الله عن اللف معكم والدوران
ولكن كانت بحق نفرة مني لله لتغيير سلوك فيه بعض التعجل والخطأ من رواد المنتديات
والذي قد يضر اكثر مما ينفع
فلقد وجدت التعجل كثيرا" مما يجعل المقصودين يفرون حتى قبل ان يسجلو
ولا تنس قوله جل وعلى
حين بعث موسى وهارون الى فرعون (( تخيل فرعون ))
قال (( فقولا له قولا" لينا , لعله يتذكر او يخشى ))
وختاما"
لا تسألني ( من اكون )
المفضلات