رقم العضوية : 1221
تاريخ التسجيل : 12 - 8 - 2009
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
العمر: 48
المشاركات : 2,218
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 0
مشكور
مرة 0
اعجبه
مرة 0
مُعجبه
مرة 0
التقييم : 10
البلد : {ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين} (يوسف :99) .
الاهتمام : الدعوة عبر النت بالطرق الشَرعيــة وطلب العِلم النافِع ومُتابعته بالعَمل الصالِح
الوظيفة : أصلاً طويلب عِلم وفرعاً دكتــور
معدل تقييم المستوى
: 18
السبب الثالث:
يحتاج من يشارك من الأطراف الإسلامية في جولات حوار جادّ مع الغرب ومحاولات تفاهم وتواصل، كما يحتاج المسلمون في الغرب في نطاق ما يسعون إليه من اندماج إيجابي من منطلق أنهم
"مواطنون.. مسلمون"..
يحتاجون إلى معرفة دقيقة بمضامين الحملات التحريضية المضادة، وإن بدأت تهترئ ذاتيا وتضعف، فهي في مقدمة ما لا يزال يلحق الضرر بالغرب وصورته لدى المسلمين أولا،
وينصب العراقيل في وجه الحوار الجاد ثانيا، ويزيد من أسباب الخطر بصدد نجاح مسيرة الاندماج الإيجابي للإسلام في الغرب ثالثا.
وإذ لا تفيد كثيرا المعرفة "التعميمية" بوجود تلك الحملات المضادة، يحسن الاطلاع المباشر على نماذج من قبيل هذا الكتاب وأمثاله.
يجمع أسلوب السرد في الكتاب ما بين التهويل والتعميم للأخبار الانتقائية المنقولة بطريقة "التخويف المفزع" وبين طرح الأسئلة التحريضية المباشرة على القارئ.. كي يتخذ موقفا مضادا ولا يبقى دون حراك!!
ويمكن للإثارة أن تترك مفعولها على العامة من قراء هذا الكتاب،
الذي صدرت منه خمس طبعات خلال الشهور الأربعة الأخيرة من عام 2008م!.
ومع تناوب صياغة الفقرات على التتابع، بين أخبار صحفية منقولة، ومعلومات يقول الكاتب إنها من مصادر هيئات التحقيق
والنيابة العامة والمحاكم
وما شابه ذلك.. يبلغ
عنصر "الإثارة" مداه، فينافس
ما هو معروفة عن أفلام الرعب
بخلفية "بوليسية"، وهذا مما يذكّر بأن من اختصاصات
الكاتب "علم الجريمة"، بل
يمكن وصف الكتاب بأنه
ينافس ما يوصف بعمليات إرهابية تحت
عنوان إسلامي ليتخذ مكانه
في الصدارة بين مصانع ظاهرة
الخوف المرضي من
الإسلام، وبأنه يؤدي هذه
المهمة متفوقا على سواه!
عن أبي عمرو وقيل أبي عمرة سفيان بن عبد الله رضي الله عنه قال : قلت : يا رسول الله قل لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحداً غيرك , قال : قل آمنت بالله ثم استقم ” رواة مسلم
قال الإمامُ عَلىّ -رضىّ اللهُ عَنه:- الناسُ ثلاثة:- فعالمٌ ربانىِّ ومُتَعَلِمٌ على سبيل النجاة وهمجٌ رعاع! أتباع كل ناعِق ! لم يستَضيئوا بنور العِلم ولم يركنوا إلى رُكن رشيد ! أف لكل حامِل حق لا بصيرة له ! ينقدِح فى قلبه بأول عارضٍ من شبهة تعرض له
المفضلات