حتى خاتم الانبياء(ص) اللذي قد جاء للاصلاح ايضا لم يوفق
(كتاب مختارات وخطابات الامام الخمينى ص(42)
ويتهم النبي صلى الله عليه وسلم بعدم تبليغ الرسالة كما ينبغي
( و واضح أن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به وبذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات والمعارك ، ولما ظهرت خلافات في أصول الدين وفروعه
يقول في (كتاب كشف الأسرار ص 55 ) :
يعترف انه قد قضي عمرة فى ضلال والجهاله
القرأن فى كتاب الامام الخمينى ص 84
يقول الخمينى " تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن ".
الحكومة الإسلامية ص 113
ينسب الخمينى للأئمة صفة الألوهية
يقول: (فإن للإمام مقاماً محموداً و خلافة تكوينية تخضع لولايتها و سيطرتها جميع ذرات الكون الحكومة الإسلامية ص 113
الخمينى ينفي احترامه للرسول
"إن ميلاد الإمام المهدي عيد كبير بالنسبة للمسلمين ، يعتبر أكبر من عيد ميلاد النبي محمد ولذلك علينا أن نعد أنفسنا من أجل مجيء الإمام المهدي عليه السلام"
من خطابات الخمينى ذكري مولد المهدي 15-8-1400هـ
الخمينى يحرض على الشرك
(ليس من الشرك طلب الحاجة من الموتى)
كشف الاسرار ص30
الخميني ... علي هو الاله –يقول عن أمير المؤمنين
علي رضي الله عنه : ( خليفته ) ( يعني خليفة الرسول صلى الله عليه وسلم ) القائم مقامه في الملك والملكوت ، المتحد بحقيقته في حضرت الجبروت واللاهوت ، أصل شجرة طوبى ، وحقيقة سدرة المنتهى ، الرفيق الأعلى في مقام أو أدنى ، معلم الروحانيين ، ومؤيد الأنبياء والمرسلين علي أمير المؤمنين ) .
مصباح الهداية ص 1
يقول الخمينى علي هو الاله
تحت قوله تعالى ( يدبر الأمر يفصل الآيات لعلكم بلقاء ربكم توقنون ) قال:" أي ربكم الذي هو الإمام. و هذا الكلام تأليه صريح لعلي رضي الله عنه و لو كان علي موجوداً لأحرقهم بالنار و لقتلهم أشد قتلة كما فعل بأسلافهم
" مصباح الهداية ص 145
الخمينى يحث اتباعة على لعن حكام المملكة العربية السعوديةزلال ما قبل الظهور-ص43
يقول الامام الخمينى : أن لائمتنا مقاما لا يبلغة ملك مقرب ولا نبي مرسل
اي طعن هذا بالرسول صلى الله عليه وسلم ؟!!
الحكومة الاسلامية (ولاية الفقيه) ص 75
الرعد هو صوت علي بن ابي طالب رضى الله عنه
الاختصاص للمفيد ص 367
يقول(مسألة 18 : يجوز التمتع بالزانية على كراهية خصوصا لو كانت من العواهر والمشهورات بالزنا ، وإن فعل فليمنعها من الفجور )
يا لكرم أخلاق الخميني ، يقول رب العزة والجلال {والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرّم ذلك على المؤمنين}، فهنيئا للخميني تحديده للصنف الذي يليق به وهو ( مشرك )
كتابه تحرير الوسيلةج2ص292
المفضلات