صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 14 من 14
 
  1. #11
    مشرف منتدى البشارات الحق بمبعث سيد الخلق
    الصورة الرمزية هزيم الرعد
    هزيم الرعد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2714
    تاريخ التسجيل : 21 - 9 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 34
    المشاركات : 763
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : أرض الكنانة
    الاهتمام : الرياضة
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    بالتأكيد أبى كتابهم اهتم بالأنساب أكثر من يوم القيامة توراة موسى لم تتعرض إلى البعث بعد الموت تماما و سفر إستير لم يذكر فيه لفظ الله أبداً و قالها بولس نفسه " وإن لم يكن المسيح قد قام، فباطل كرازتنا، وباطل أيضاً إيمانكم " ( كورنثوس (1) 15/14)




    "و لهذا فإنَّه بعد الكِرازة بالإنجيل, توقف سريان تعاليم الناموس التي كانت تعلِّم القُدماء أنَّ الله هو واحد، فقط بدون أن تتحدَّث عن الطَّبيعة الإلهية, الثلاثة أقانيم, أو عن وِحْدة الجوهر, لأنَّ هذه التَّعاليم هي التي تحدَّث عنها العهد الجديد."

    كيرلُّس الإسكندري: حِوار حول الثالوث, الجزء الثاني - صـ35.

  2. #12
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 67
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 23

    افتراضي



    ما موقف المصلوبين من جارهما على الصليب؟
    وتتحدث الأناجيل عن تعليق المسيح على الصليب، وأنه صلب بين لصين أحدهما عن يمينه، والآخر عن يساره، ويذكر متى ومرقس أن اللصين استهزءا بالمسيح، يقول متى: " بذلك أيضاً كان اللصّان اللذان صلبا معه يعيّرانه"

    د الحكايه كبرت اوى امال فين اللصين مش موجودين فى الصوره اللى النصارى عملاها مش المفروض يكون فى 3 مصلوبين ولا عملوا لها مونتاج






  3. #13
    مشرف منتدى البشارات الحق بمبعث سيد الخلق
    الصورة الرمزية هزيم الرعد
    هزيم الرعد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2714
    تاريخ التسجيل : 21 - 9 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 34
    المشاركات : 763
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : أرض الكنانة
    الاهتمام : الرياضة
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 14

    متميز الحلقة السادسة


    الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبى بعده و على آله و صحبه و من اهتدى بهديه و استن بسنته و اقتفى أثره ثم أما بعد
    نبدأ الحلقة السادسة التى تتحدث عن النبوءات الموجودة عن صلب المسيح فى العهد القديم و التى سوف نرى سويا هل تتعلق بصلب المسيح أم نجاته ؟

    وللأسفار التوراتية دور عظيم في قصة صلب المسيح، فقد أكثر الإنجيليون في سردهم للقصة من الإحالة إلى أسفار التوراة؛ التي يرونها تتنبأ بالمسيح المصلوب، وكانت نصف هذه الإحالات إلى المزامير المنسوبة لداود وغيره
    وبعض هذه النبوءات استشهد بها الإنجيليون في سياق روايتهم لقصة صلب المسيح، ومجموع هذه النبوءات أربع عشرة نبوءة، ذكر متى منها ستاً، ومرقس أربعاً، ولوقا اثنتين، بينما ذكر منها يوحنا سبع نبوءات.

    وقبل أن نشرع في تلخيص دراسة الأستاذ منصور، فإنه يحسن التنبيه إلى نقاط الاختلاف والاتفاق بين المسلمين والنصارى في مسألة الصلب.
    النصارى يقولون بصلب المسيح، بينما يقول المسلمون بأنه لم يصلب، وأنه قد شُبه غيرُ المسيح به، ولا ينفون وقوع صلب لغيره.
    كما لا يمانع المسلمون أن يكون الله تعالى قد أنبأ المسيح بتعرضه للبلاء والامتحان وأن أحد تلاميذه سيسلمه لأعدائه "ولما كان المساء اتكأ مع الاثني عشر، وفيما هم يأكلون قال: الحق أقول لكم: إن واحداً منكم يسلمني، فحزنوا جداً، وابتدأ كل واحد منهم يقول له: هل أنا هو يا رب؟ فأجاب وقال: الذي يغمس يده معي في الصحفة هو يسلمني، إن ابن الإنسان ماض كما هو مكتوب عنه، ولكن ويل لذلك الرجل الذي به يسلم ابن الإنسان،كان خيراً لذلك الرجل لو لم يولد" (متى 26/20-24).

    وهكذا فالمسلمون لا ينفون جملة ما ترويه الأناجيل من وقوع تلك الأحداث التي صاحبت الصلب أو سبقته، كإخبار المسيح تلاميذه عن المؤامرة التي سيتعرض لها، ثم لجوؤه في البستان إلى الله القادر طالباً من الله أن ينجيه من الموت، وكذا فالمسلمون يصدقون بأن الجموع حضرت للقبض عليه، وأن ثمة من أُخذ من ساحة البستان، وأن المأخوذ حوكم، وصلب، ثم دفن.

    النبوءة الأولى المزمور الثانى
    " لماذا ارتجت الأمم، وتفكر الشعوب في الباطل، قام ملوك الأرض، وتآمر الرؤساء معاً على الرب، وعلى مسيحه، قائلين: لنقطع قيودها ولنطرح عنا رُبُطهما.
    الساكن في السماوات يضحك، الرب يستهزئ بهم، حينئذ يتكلم عليهم بغضبه، ويرجفهم بغيظه "
    ( المزمور 2/1 - 5 ).

    والمزمور الثاني يراه العلماء النصارى نبوءة بالمسيح الموعود. يقول د. هاني رزق في كتابه "يسوع المسيح ناسوته وألوهيته " عن هذا المزمور: " وقد تحققت هذه النبوءة في أحداث العهد الجديد، إن هذه النبوءة تشير إلى تآمر وقيام ملوك ورؤساء الشعب على يسوع المسيح لقتله وقطعه من الشعب، وهذا ما تحقق في أحداث العهد الجديد في فترتين، في زمان وجود يسوع المسيح له المجد في العالم " ويقصد تآمر هيرودس في طفولة المسيح، ثم تأمر رؤساء الكهنة لصلب المسيح.
    ووافقه "فخري عطية" في كتابه "دراسات في سفر المزامير" و"حبيب سعيد" في "من وحي القيثارة " وويفل كوبر في كتابه "مسيا عمله الفدائي" ويسّى منصور في كتابه "الصليب في جميع الأديان "، فيرى هؤلاء جميعاً أن المزمور نبوءة بالمسيح المصلوب.
    وقولهم بأن النص نبوءة بالمسيح تصديق لما ورد في سفر أعمال الرسل: " فلما سمعوا رفعوا بنفس واحدة صوتاً إلى الله وقالوا: أيها السيد، أنت هو الإله صانع السماء والأرض والبحر وكل ما فيها. القائل بفم داود فتاك: لماذا ارتجّت الأمم وتفكر الشعوب بالباطل. قامت ملوك الأرض، واجتمع الرؤساء معا على الرب وعلى مسيحه. لأنه بالحقيقة اجتمع على فتاك القدوس الذي مسحته هيرودس وبيلاطس البنطي مع أمم وشعوب إسرائيل، ليفعلوا كل ما سبقت فعيّنت يدك ومشورتك أن يكون‏" (أعمال 4/24-31).
    ولا نرى مانعاً في موافقتهم بأن المزمور نبوءة عن المسيح، فالمزمور يتحدث عن مؤامرات اليهود عليه، وهذا لا خلاف عليه بين المسلمين والنصارى، وإنما الخلاف: هل نجحوا أم لا؟ فبماذا يجيب النص؟
    يجيب المزمور بأن الله ضحك منهم واستهزأ بهم، وأنه حينئذ، أي في تلك اللحظة أرجف المتآمرين بغيظه وغضبه. فهل يكون ذلك دليل نجاحهم في صلب المسيح، أم أن الرب يضحك لنجاة عبده المسيح من بين أيديهم، ووقوعهم في شر أعمالهم؟


    ويفسر المزمور السابع والثلاثون سبب ضحك الرب واستهزائه، فيقول: "الشرير يتفكر ضد الصدّيق، ويحرق عليه أسنانه، الرب يضحك به، لأنه رأى أن يومه آت، الأشرار قد سلّوا السيف، ومدوا قوسهم لرمي المسكين والفقير، لقتل المستقيمِ طريقُهم، سيفهم يدخل في قلبهم وقسيّهم تنكسر" (المزمور 37/12-15)، لقد ضحك الرب لفشل المؤامرة، وعودها على أصحابها، فقد وقعوا في الحفرة التي حفروها للمسيح الذي نجاه الله بقوته.

    فى الحلقة القادمة استكمل النبوءات بإذن الله




    "و لهذا فإنَّه بعد الكِرازة بالإنجيل, توقف سريان تعاليم الناموس التي كانت تعلِّم القُدماء أنَّ الله هو واحد، فقط بدون أن تتحدَّث عن الطَّبيعة الإلهية, الثلاثة أقانيم, أو عن وِحْدة الجوهر, لأنَّ هذه التَّعاليم هي التي تحدَّث عنها العهد الجديد."

    كيرلُّس الإسكندري: حِوار حول الثالوث, الجزء الثاني - صـ35.

  4. #14
    مشرف منتدى البشارات الحق بمبعث سيد الخلق
    الصورة الرمزية هزيم الرعد
    هزيم الرعد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2714
    تاريخ التسجيل : 21 - 9 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 34
    المشاركات : 763
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : أرض الكنانة
    الاهتمام : الرياضة
    الوظيفة : طالب
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي


    بسم الله الرحمن الرحيم
    النبوءة الثانية
    المزمور السابع (نبوءة عن عود المؤامرة على أصحابها)

    يقول هذا المزمور :"يا رب، إلهي عليك توكلت، خلصني من كل الذين يطردونني، ونجني لئلا يفترس كأسد نفسي، هاشماً إياها، ولا منقذ.
    يا رب، إلهي، إن كنتُ قد فعلت هذا، إن وجد ظلم في يدي، إن كافأت مسالمي شراً، وسلبت مضايقي بلا سبب، فليطارد عدو نفسي، وليدركها، وليدس إلى الأرض حياتي، وليحط إلى التراب مجدي، سلاه.
    قم يا رب بغضبك، ارتفع على سخط مضايقي، وانتبه لي. بالحق أوحيت، ومجمع القبائل يحيط بك، فعد فوقها إلى العلا، الرب يدين الشعوب، اقض لي يا رب كحقي، ومثل كمالي الذي فيّ، لينته شر الأشرار، وثبت الصديق، فإن فاحص القلوب والكلى: الله البار، ترسي عند الله مخلص مستقيمي القلوب.

    الله قاض عادل، وإله يسخط كل يوم، إن لم يرجع يحدد سيفه: مد قوسه وهيأها، وسدد نحوه آلة الموت، يجعل سهامه ملتهبة.
    هو ذا يمخض بالإثم، حمل تعباً، وولد كذباً، كرى جُبّاً حفره، فسقط في الهوة التي صنع، يرجع تعبه على رأسه، وعلى هامته يهبط ظلمه. أحمد الرب حسب بره، وأرنم لاسم الرب العلي" (المزمور 7/1-17 ).

    فهل هذه النبؤة تتعلق بالمسيح؟؟
    والجواب نعم، فعلى قول الترنم في هذا المزمور: " اقض لي يا رب كحقي، ومثل كمالي الذي فيّ" يعلق القديس جيروم فيقول: "لا يقدر داود أن يذكر هذه الكلمات عن نفسه، إنما هي بالحقيقة تخص المخلص الكامل الذي لم يخطئ قط". فهو يرى أن هذا المزمور نبوءة عن المسيح.
    ويؤكد ذلك فخري عطية في كتاب " دراسات في المزامير " فيقول عن هذا المزمور: " واضح أنه من مزامير البقية، إذ يشير إلى زمن ضد المسيح، وفيه نسمع صوت البقية، ومرة أخرى نجد روح المسيح ينطق على فم داود بالأقوال التي تعبر عن مشاعر تلك البقية المتألمة، في أيام الضيق العظيمة".
    والربط واضح وبيّن بين دعاء المزمور المستقبلي " يا رب، إلهي، عليك توكلت، خلصني من كل الذين يطردونني ونجني .... " وبين دعاء المسيح ليلة أن جاءوا للقبض عليه "إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس".
    ثم يطلب الداعي من الله عوناً؛ أن يرفعه إلى فوق، في لحظة ضيقه " فعد فوقها إلى العلا "، ويشير إلى حصول ذلك في لحظة الإحاطة به " ومجمع القبائل يحيط بك، فعد فوقها إلى العلا ".
    ثم يذكر المزمور بأن الله " قاض عادل " فهل من العدل أن يصلب المسيح أم يهوذا ؟


    ثم يدعو الداعي في المزمور الله أن يثبت الصديق، وأن ينتهي شر الأشرار، ويؤكد لجوءه إلى الله، مخلص القلوب المستقيمة.
    ثم يتحدث المزمور عن خيانة يهوذا. وقد جاء " مد قوسه وهيأها، وسدد نحوه آلة الموت " (القُبلة الآثمة) " ويجعل سهامه ملتهبة ".
    ولكن حصل أمر عظيم، لقد انقلب السحر على الساحر، " هو ذا يمخض بالإثم، حمل تعباً، وولد كذباً، كَرَى جُبّاً، حفره فسقط في الهوة التي صنع، يرجع تعبه على رأسه، وعلى هامته يهبط ظلمه " لقد ذاق يهوذا ما كان حفره لسيده المسيح، ونجا المسيح من مجمع القبائل إلى العلا.
    لقد تحقق في يهوذا سنة الله وعادته في عقوبة الخائنين " من يحفر حفرة يسقط فيها، ومن يدحرج حجراً يرجع عليه" (الأمثال 26/27).
    وفي موضع آخر: "الشرير تأخذه آثامه، وبحبال خطيته يمسك، إنه يموت من عدم الأدب، وبفرط حمقه يتهور" (الأمثال 5/22-23).
    وفي سفر الجامعة: "من يحفر هوة يقع فيها، ومن ينقض جداراً تلدغه حية" (الجامعة 10/8).


    وهذا ما أسفر عنه المزمور التاسع بوضوح حين قال: " لأنك أقمت حقي ودعواي، جلست على الكرسي قاضياً عادلاً، انتهرت الأمم، أهلكت الشرير.. تورطت الأمم في الحفرة التي عملوها، في الشبكة التي أخفوها انتشبت أرجلهم، معروف هو الرب قضاءً أمضى: الشرير يعلق بعمل يده " ( المزمور 9/4 - 16)، فهل تراه علق يهوذا بشرِّ يديه أم نجا من قانون الله وقضائه، وأفلت من الشبكة التي نصبها للمسيح؟
    ثم ينتهي المزمور بحمد الله على هذه العاقبة " أحمد الرب حسب بره، وأرنم لاسم الرب العلي " وهكذا نرى في هذا المزمور صورة واضحة لما حصل في ذلك اليوم، حيث نجى الله عز وجل نبيه، وأهلك يهوذا.
    ولا مخرج للنصارى إزاء هذا النص إلا إنكاره، أو التسليم له، والقول بأن المسيح له ظلم، وله إثم، وأنه ذاق ما كان يستحقه، وأن الله عادل؛ بقضائه قتل المسيح، وأن ذلك أعدل وأفضل من القول بنجاته؛ وصلبِ يهوذا الظالم الآثم، جزاءً لفعله وخيانته، وإلا فعليهم الرجوع إلى معتقد المسلمين؛ بأن النص نبوءة عن يهوذا الخائن.

    و إلى لقاء قادم مع المزيد من النبوءات




    "و لهذا فإنَّه بعد الكِرازة بالإنجيل, توقف سريان تعاليم الناموس التي كانت تعلِّم القُدماء أنَّ الله هو واحد، فقط بدون أن تتحدَّث عن الطَّبيعة الإلهية, الثلاثة أقانيم, أو عن وِحْدة الجوهر, لأنَّ هذه التَّعاليم هي التي تحدَّث عنها العهد الجديد."

    كيرلُّس الإسكندري: حِوار حول الثالوث, الجزء الثاني - صـ35.

 

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. "شادية" لـ"شباب التحرير": "كفاية كده.. أنا مش مصدقة اللى بيحصل"
    بواسطة عماد المهدي في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 2011-02-04, 01:48 PM
  2. بالصور"الصليب والمسدس"مليشيات مسيحية جديدة في مصر صوت الامة
    بواسطة عماد المهدي في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2010-10-27, 09:45 AM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2010-10-03, 07:45 AM
  4. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2010-09-17, 02:20 AM
  5. "الصليب, الكعبة, (ويحكم)"
    بواسطة عماد المهدي في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2010-03-13, 09:31 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML