قارن تكوين 17:1 مع رؤيا 1:8 ففي الآية الأولى قال الله عن نفسه: أنا الله القدير. وفي الثانية قال المسيح عن نفسه: أنا القادر على كل شيء.
يبقى هو نفسه ولا لا ؟
ادعو اي منصف ان يحكم بين دين قائم علي ثوابت ودلائل وايات وكلمات قاطعة جازمة
وبين اخر قائم علي استنتاجات وربط علاقات وتفكير
يا حبيبي دة دين وعقيدة وخالق جبار يريد من الناس ان يعبدوه مش جايبلك كتاب تستنتج منه براحتك وتقول بما ان واذا ونستنتج ان القرأن به ايات قاطعة علي ان الله واحد وانتا جاي تقولي بما ان واذا ونستنتج من هذا الكلام ان جاي بتسال في الاخر وتقولي يبقا هو ولا لاء وحاطتلي علامة استفهام طب لاء يا سيدي مش هو انكر بقا النص القرأني القاطع بوحدانية الله زي ما انا انكرت كدة
لاحول ولا قوة الا بالله ربنا يهديكم من الجهل دة ويخرجكم من عقيدة قائمة علي استنتاجات الي عقيدة قوية واحدة ثابته واضحة
المفضلات