باختصار إما أن يثبت النصارى أن كتبهم غير محرفة-و هو ما سيعجزوا عنه قطعا فى أى مناقشة موضوعية- ثم يقولوا أنهم لا يؤمنون بإله يسمح بتحريف أديانه و كتبه
أو أن يقبلوا تفسيرنا بأن تلك الرسائل والكتب كانت لأقوام معينين فى أزمنة معينة و بالتالى جعلها الله أمانة فى أعناقهم و هم لم يحملوها و لما جاء القرآن الكتاب الأخير تعهد الله بحفظه
نترك الرد لنصرانى عاقل موضوعى فى حواره
المفضلات