حبيبى ركز معاى الله يعلم الغيب فى نظر العالم الاسلامى كلة وهو يعلم ان هذا المسلم لن يصوم شهررمضان ليش يفرضة علية وهو فى كمالة وتفكيرة انة لا يصوم هذا المسلماهو لا يعلم الغيب ولا تعرفون .؟ كان الاجدر لة انة لا يفرضة لانة يعلم نسبة كثيرون منالمسلمون لن تصومة وكانك تقول الى اقتل هذا الشخص عزيزى وتامرنى بذلك وتعطينى السكينة لقتلة وفى نفس الوقت تمنع السكينة منى .
تعالى نطبق كلامك الغير منطقي في حياتنا العامة تعالى لنطالع قانون المرور مثلا ، قانون المرور هذا وضع لتنظيم المرور ، فاذا خرقه أحد الأفراد فأنه يعاقب بكذا و كذا ، سؤالك كأنه يقول : لماذا وضع قانون المرور ما دام الذي وضعه يعلم بأن الناس سوف تخالفه ؟!!!
وهو فى كمالة وتفكيرة انة لا يصوم هذا المسلماهو لا يعلم الغيب ولا تعرفون ؟
ما معنى كلمة تفكيره ، وهل الله يفكر حاشا لله التفكير من خصائص البشر لأنهم لا يعلمون الغيب أما الله فحكيم ، وقدرته شاملة ، و مشيئته نافذة .
كما قلت لك مسبقا ، عندما لا يصوم ذلك المسلم فأن ذلك من نفسه و فعله الاختياري [ وقد أكدت كلامي بكلام شيخ الاسلام ابن تيمية ] ، لذا سيجازى العبد على ما فعله ، ويحاسب عليه . : ( اليوم تجزى كل نفس بما كسبت ) [غافر : 17] فأضاف الله عمل العبد إليه وجعله كسبا له ولو لم يكن له اختيار فى الفعل وقدرة عليه ما نسب إليه . وهذا كله يعلمه الله مسبقا في علمه الأزلي .
حاول أن تتجنب تكرار نفس السؤال !!! لأنني سأرد عليك بنفس الاجابة !!!
وكانك تقول الى اقتل هذا الشخص عزيزى وتامرنى بذلك وتعطينى السكينة لقتلة وفى نفس الوقت تمنع السكينة منى .
بالعكس أنت في كل الأحوال أمسكت السكينة باختيارك ، و جريمة القتل أضمرتها في نفسك ، لذا ستحاسب عليهاان قتلت ، و سيحكم عليك بالاعدام حينئذ . ولكن الله يعلم مسبقا بأنك ستمسك السكينة و تنوي أن تقتل .
فالعاصي قبل أن يقدم على المعصية لا يعلم مسبقا ما قدر له(لأنه لا يعلم الغيب) ، وهو باستطاعته أن يفعل أو يترك ، فكيف يسلك الطريق الخطأ باختياره ، ويحتج بالقدر الذي يجهله؟ أليس من الأحرى أن يسلك الطريق الصحيح باختياره أيضا ، ويقول : هذا ما قدر لى ؟
وصلت !!!
قال أبو جهل: الأمر إلينا، إن شئنا استقمنا، وإن شئنا لم نستقم، فأنزل الله تعالى: { وَمَا تَشَآءُونَ إِلاَّ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُ رَبُّ ٱلْعَـٰلَمِينَ }. آخر تفسيرسورة التكوير. و لله الحمد والمنة.
هذه الحكاية لا تثبت ، ولم يصح سندها ، و اليك التفصيل : فقد وردت من طريقين :
الطريق الأول : كلام أبي هريرة : أخرجه الفريابي في "القدر" (423) ، ومن طريقه الآجري في "الشريعة" (315) ، والبيهقي في "القضاء و القدر" (116) ، والثعلبي في "تفسيره" (10/144) .
كلهم من طريق أبو أنس مالك بن سليمان عن بقية بن الوليد، عن عمر بن محمد، عن زيد بن أسلم، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: " لما أنزل الله عزوجل على رسوله {لمن شاء منكم أن يستقيم} [التكوير: 28] قالوا: الأمر إلينا إن شئنا استقمنا وإن شئنا لم نستقم، فأنزل الله عز وجل {وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين}
وهذا اسناد ضعيف فيه : - أبو أنس مالك بن سليمان : وهو ضعيف ضعفه محمد بن عوف الحمصي وهو قريبه (فتضعيفه أولى) ، ووثقه ابن حبان وهو متساهل في التوثيق . - بقية بن الوليد وهو يدلس تدليس التسوية و لم يصرح بالسماع في جميع طبقات السند .
الطريق الثاني : كلام سليمان بن موسى : أخرجه الطبري في تفسيره (24/264)، وابن بطة في الابانة (1811) و (1897) ، والثعلبي في "تفسيره" (10/144) ، وعنه الواحدي في "أسباب النزول" (ص 298) .
كلهم من طريق سعيد بن عبد العزيز، عن سليمان بن موسى، قال: لما نزلت هذه الآية ( لمن شاء منكم أن يستقيم) قال أبو جهل: الأمر إلينا، إن شئنا استقمنا، وإن شئنا لم نستقم، فأنزل الله:( وماتشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين) .
وهذا اسناد ضعيف فيه : - سعيد بن عبد العزيز : ثقة اختلط قبل موته . - سليمان بن موسى : وهو صدوق ، اذا تفرد حدث بالمناكير ، و لم يتابع .
الخلاصة : الرواية ضعيفة لا تثبت ،والدليل على ضعفها أنه لم يذكرها العلامة المحدث مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله في كتابه: "الصحيح المسند من أسباب النزول" ، لأنه لم يجد لها اسناد صحيح .
عن وهب بن منبّه قال: الكتب التي أنزلها الله سبحانه على الأنبياء بضع وتسعون كتاباً قرأت منها بضعاً وثمانين كتاباً فوجدت فيها: (من جعل لنفسه شيئاً من المشيئة فقد كفر)
الاسرائيليات ليست بحجة عند المسلمين ، انما يذكرها بعض المفسرين للاستئناس بها أو سرد لها ، وليس للاعتضاد أو الاحتجاج بها ، وقد أورد الأستاذ محمد رشيد بن علي رضا رحمه الله مقولة وهب بن منبه هذه، وفندها وبين بطلانها ، فقال في " مجلة المنار " (26/716) :
(أولاًً) : إن كتب الأنبياء التي بأيدي أهل الكتاب لا تبلغ هذا العدد.
(ثانيًا) إننا تصفحنا أشهرها فلم نجد هذا القول فيها، ولا رأينا أهل الكتاب ينقلونه في مجادلاتهم في هذه المسألة.
(ثالثًا) إن هذا القول باطل قطعًا بدليل الآيات الكثيرة في القرآن، المثبتة لمشيئة الإنسان، كقوله تعالى: {فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ} (الكهف:29) {لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَسْتَقِيمَ} (التكوير: 28) {اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ} (فصلت: 40) {فَأْذَن لِّمَن شِئْتَ مِنْهُمْ} (النور: 62) {لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ} (المدثر: 67) وفي معنى الآيات أحاديث كثيرة أيضًا، ولا ينافي هذه الآيات قوله تعالى: {وَمَا تَشَاءُونَ إِلاَّ أَن يَشَاءَ اللَّهُ} (الإِنسان: 30) ، بل يقررها ويؤكدها إذ هو صريح في أن الله تعالى شاء أن يكون للبشر مشيئة خلقها لهم فيما خلقه من صفاتهم وغرائزهم وقواهم.
(رابعًا) إن وهبًا قد انتقل من بدعة القدرية إلى بدعة الجبرية التي هي شر منها وأضر، وأدهى وأمر، فهي التي أماتت قلوب المسلمين وهممهم التي فتحوا بها البلاد، ودكوا بها الأطواد، وأرضتهم بالذل والهوان، وتعبدتهم للظلمة منهم ، ثم للمستعبدين لهم من غيرهم .
القضاء و القدر الإيمان بالقضاء والقدر هو السعادة، وهو ركن الإفادة من هذه الدنيا والاستفادة، منه تنشرح الصدور، ويعلوها الفرح والحبور، وتنزاح عنها الأحزان والكدور، فما أحلاها من حياة عندما يسلِّم العبد زمام أموره لخالقه، فيرضى بما قسم له، ويسلِّم لما قدّر عليه ، فتراه يحكي عبداً مستسلماً لمولاه، الذي خلقه وأنشأه وسواه، وبنعمه وفضله رباه وغذاه، فيسعد في الدنيا ويؤجر في الأخرى. ولا يتم ذلك إلا لمن فهم القضاء والقدر، وعرف أسراره، وعلم حكمه على فهم سلف الأمة، فهم على علم أقدموا، وعن فهم كفوا وأحجموا، فلا بد من الوقوف حيث وقفوا، وقصر الأفهام على ما فهموا.
هذه ثمرة من ثمار الإيمان بالقضاء والقدر ، وهي ثمرة السعادة و راحة البال . فالحياة مليئة بالمفاجآت ، فلا يدري المرء ما يحصل له من خير ، أو ما يدهمه من شر ، فيأتي الإيمان بالقدر ليبقي قلب المؤمن معلقاً بخالقه ، راجياً أن يدفع عنه كل سوء ، وأن يعافيه من كل بلاء ، وأن يوفقه لخيري الدنيا والآخرة ، فتتعلق نفسه بربه رغبةً ورهبةً . فالايمان بالقضاء و القدر يورث العبد قدرة على مواجهة المصائب والأحداث فلا يستسلم وينهار ، ولا تضعف نفسه ، بل يسلم أمره لله قائلا : ( إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها ) [رواه مسلم ] ، وأيضا : ( قدرالله وما شاء فعل ) [رواه مسلم] لأنه يعلم أنه ما أصابه ما كان ليخطئه ، و ما أخطئه ما كان ليصيبه .
و: (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) [التغابن:11] قال علقمة : هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من قبل الله فيسلم ويرضى .
: (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي أَنفُسِكُمْ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مِّن قَبْلِ أَن نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَافَاتَكُمْ وَلاَ تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ) [الحديد : 22-23] . قال إبن عاشور: ( والفرح المنفي هو الشديد منه البالغ حدّ البطر، كما في قصة قارون"إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين" ) فهو لا يفرح بما أتاه الله فرحا شديدا يستغرقه بحيث يصاب بالجزع و اليأس لو نزع منه . ولا يأسى على ما فاته أسى شديد يوقفه عن العمل .
فالايمان بالقضاء و القدر يجعله مستعدا نفسيا لجميع تقلبات الحياة و مفاجآتها ، فيعمل ما عليه ، ويصبر عند المصيبة ، ويشكر الله عند النعمة .
سنرد على ما لونته باللون الأحمر من كلام الشيخ هنداوي :
أما مسألة كون الإنسان مخيراً أو مسيراً فلا بد أن تعلمي أن هذا الأمر لم يرد لا في كتاب الله ولا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فليس هنالك عبارة في كتاب الله ولا في سنةالنبي صلى الله عليه وسلم تنص على أن الإنسان مخيرٌ أومسير
لا أعرف ما هو الصعب في فهم هذا الجملة الشيخ يقول لك أنه ليس هناك عبارة في كتاب الله أو في سنة رسوله تقوله صراحة : "بأن الانسان مخير أو مسير" ، فالشيخ يتحدث عن مصطلحي "مخير" و "مسير" ، و قد فصل الأمر بعد كلامه هذا .
أن يعلم أن الله جل وعلا قد قدر مقادير الخلائق كلها قبل أن يخلقهم، وكتب الخير والشر من ذلك، وأنه يخلق أفعال الناس، فكل شيء هو مخلوق لله جل وعلا،
وهذا لا اشكال فيه ، لأنني قلت لك مسبقا أن الله يعلم ما سيقع منك مسبقا من خير أو شر ، وهذا موجود في علمه الأزلي (القدر) .
أطرح عليك سؤال حيوى مغزى ...... عندما لا يصوم المسلم شه رمضان وهذا فعلا يعتبر شر وليس خير . سؤالى الخير والشرهل من الله ام من الانســــــان .؟
أنت تفعل الخير و الشر باختيارك وكلاهما يعلمه الله مسبقا في علمه الأزلي .
انظر جيدا عزيزى ماذاقال المفسر........... (من جعل لنفسه شيئاً من المشيئة فقد كفر)
من الواضح أنك لا تستطيع التفريق بين ما يقوله المفسر عن رأيه ، وبين ما يسرده المفسر من أقوال و آراء السابقين ، فهذا القول من كلام وهب بن منبه ، وقد سبق تفنيده و بيان بطلانه .
عزيزى دعك من كلام فارغ ليس ياتى من جهة ولا من جهة اخرى ليش لم تعرض على اسم الموضوع من اساسة ركز فىالموضوع دعك من الاموار الطفولية .....
نعم أنا لم أعترض على أن يكون الحوار هو "حوار هادىء مع الأخ السيل الكاسح حول العقيدة الاسلامية" لأنه عنوان صحيح ، أما عنوانك فقد انتهى موضوعه منذ أن اقتبست أنت ردي في المشاركة الثانية ، على العموم هذا لمصلحتك (لأن الموضوع يعتبر منتهيا كما أسلفت) ، وأنا مستعد في جميع الأحوال .
نأتي لما لونته باللون الأحمر من كلام شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله :
بل يدل على أنه لا يشاؤه إلا أن يشاء الله،
وهذا لا اشكال فيه ، لأنه أثبت للعبد مشيئة وفعلا ، ثم ذكر أنها متعلقة و تابعة لمشيئة الله .
نفي لمشيئتهم في المستقبل.
قلت مسبقا : يشاء العبد أمراً فلا يكون إلا ما شاءه الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، فمشيئة العبد تابعة و معلقة بمشيئة الله سبحانه و تعالى .
الماضي مضى بمشيئة الله،والمستقبل لا يكون إلا أن يشاء الله،فمن قال في الماضي: إن الله خلق السموات إن شاءالله، وأرسل محمدا إن شاء الله، فقد أخطأ. ومن قال: خلق الله السموات بمشيئة الله،وأرسل محمدا بمشيئته ونحو ذلك، فقد أصاب. ومن قال: إنه يكون في الوجود شيء بدون مشيئة الله، فقد أخطأ.ومن قال: ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، فقد أصاب،وكل ما تقدم فقد كان بمشيئة الله قطعا،فالله خلق السموات بمشيئته قطعًا،وأرسل محمدا بمشيئته قطعًا، والإنسان الموجود خلقه الله بمشيئته قطعًا، وإن شاء الله أن يغير المخلوق من حال إلى حال، فهو قادرعلى ذلك، فما خلقه فقد كان بمشيئته قطعًا، وإن شاء الله أن يغيره غيره بمشيئته قطعًا، والله أعلم
قلت مسبقا : يشاء العبد أمراً فلا يكون إلا ما شاءه الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، فمشيئة العبد تابعة و معلقة بمشيئة الله سبحانه و تعالى .
هذا وقد بوّب الإمام البخاري في صحيحه في كتاب التوحيد "باب: في المشيئة والإرادة"، قال ابن بطال: "معنى هذا الباب: إثبات المشيئة والإرادة لله تعالى"[25].
ويعني ابن بطال اثبات صفة المشيئة و الارادة لله تعالى ، و أنها من صفات الله الفعلية المثبتة ، فالله يفعل ما يريد ، و ما يشاء ، وليس في هذا الكلام نفي لمشيئة العبد لأنه لم يتعرض اليها .
أي : نحن تحت مشيئة الله وقدره ،
قلت مسبقا : يشاء العبد أمراً فلا يكون إلا ما شاءه الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، فمشيئة العبد تابعة و معلقة بمشيئة الله سبحانه و تعالى .
وأن كل ما ناله من خير أو شر إنما هو بقدر الله وقضائه هانت عليه المصائب
سبق الشرح في من ثمار الايمان بالقضاء و القدر .
تعبتك معاى انا صح ولكن لا تعلم فى قلبى انى أحبك واتمنى لك الخير عزيزى
وأنا أحب لك الهداية ، و يؤلمني ما أنت فيه من ضلال فأرفع يدك الى السماء ، و أطلب من الاله الحقيقي أن يريك الحق حقا و يرزقك اتباعه ، و يريك الباطل باطلا و يرزقك اجتنابه .
وصدقنى تحاول ان تثبت بكلام يناقض القرآن والسنة شكرا لك عزيزى . الرب يكون معك ..
كلامي يناقض القرآن و السنة !!!!! هذا ما تتوهمه ، لأنني على الحق لذا لن يخذلني الله ، و سنرى !!!
تنبيه ثالث : أرجو من بايبل تنظيم كلامه ، وترتيب مقاله، حتى يكون الحوار راقيا و منظما ، و ليس نسخا و لصقا و حشوا ، و ليجعل له هامش في نهاية كلامه يضع فيه مصادره .
من الحسن البصري إلى كل ولد آدم أفيقوا يأهل الغفلة
فالقافلة قد تحركت
و عند الصباح ..
يحمد القوم السّرى
{أفأمن أهل القرى أن يأتيها بأسنا بياتاّ وهم نائمون أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا ضحى
وهم يلعبون أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون } ( الأعراف : 97-99)
المفضلات