صفحة 26…. [/U]عندئد و في قلب "بتاح" (وعلى) لسان (بتاح)، ظهرت إلى الوجود صورة "آتوم" (20) العظيم جداهو "بتاح"، وفى نفسر الوقت، ظهر" حورس» الى الوجود ك(شكل من أشكال)"بتاح" و ظهر "تحوت الى الوجود عل لسانه ك(شكل من أشكال بتاح)(22)لقد خلق تاسوع ( بتاح) الإبصار بفضل المعينين والسمع بواسطة الأذنين والتنفس بالأنف. وكل هذه ترفع بعد ذلك إلى القلب (ما تستقبله من أحاسيس)< والقلب هو الذى يسمح بظهور كل معرفة، واللسان هر ما يردد ما يتصوره القلب. وعلى هذا النحو ولدت الآلهة جمعا» (من بينها) "آتوم" وتاسوعه. لأن كل كلمة إلهية تظهر إلى الوجود حسبما فكر فيه القلب وأمر به اللسان.
وهكذا ، خلقت بفضل هده الكلمة منابع الطاقة الحيوية وتحددت صفات الكائن، كما خلقت كل الأطعمة وكل .....
حدث إذن أن قيل عن "بتاح": ذاك الذى خلق كل شئ وأتى بالآلهة إلى الوجود نه "تاتنن" الدي أنجبالآلهة وانبثقت منه كل الخيرات..
--
ما هد التطابق العجيب?? نفس الشيء يقال عن يسوع أو حورس أنه كلمة على صورة بتاح اي الآب متجسدة و جاءت الى الأرض
قبل المضي قدما باعطاه الدلا ئل و البراهين ان يسوع ماهو الا صناعة كهنوتية فرعونية و ثنية اي تاثر بالمعتقدات الوثنية الفرعونية ادت به الى درجة الانتحار حينما لم يحقق مراده –على الأقل قبل تسميره غلى الصليب و لحسن حضه كل مبتغى يسوع و رغبته في ان يمجد كحورس قد تحقق بعد صلبه-
المفضلات