ما نرمى اليه من الموضوع ان اجابو بعدم شهوته فهو انسان غير كامل بل رجل معيب فلا يصح ان يكون اضحية اذا الكتاب المقدس يقول
سفر التثنية الأصحاح رقم 17 الفقرة 1 تقول
1 «لاَ تَذْبَحْ لِلرَّبِّ إِلهِكَ ثَوْرًا أَوْ شَاةً فِيهِ عَيْبٌ، شَيْءٌ مَّا رَدِيءٌ، لأَنَّ ذلِكَ رِجْسٌ لَدَى الرَّبِّ إِلهِكَ.
اضف الى ذلك انتفاء الالوهية عنه اذا لا يصح نسب النقص الى الاله فمادام اعتراه نقص فهو ليس اله
فما رأى النصارى هل يختارون هذه الاجابة ام يختارون ميله وانجذابه للنساء ؟ ما زلنا ننتظر الاجابة
فى كتاب الجنس مقدساً - الأنبا بيمن يقول
والدافع الجنسي يولد مع الإنسان فهو وراثي فطري ولكنه يمر في مراحل حتى ينضج ويكون لنضجه علامات جسمية ونفسية واضحة في الإنسان. وإذ لم تكتمل هذه الظواهر والعلامات يكون الإنسان ناقصاً وشاذاً ويحتاج لعلاج جسمي أو نفسي أو كليهما معاً
فهنيئا لكم يسوع الذى يعتريه النقص
بينما نجد فى كتاب حتمية التجسد الإلهي - كنيسة القديسين مارمرقس والبابا بطرس - سيدي بشر - الإسكندرية
معنى أن الله تجسد أي الله الغير منظور اتخذ له جسداً بشرياً من نفس طبيعتنا البشرية، ومعنى أن الله تأنس أن الله الغير منظور صار إنساناً مثلنا وشابهنا في كل شئ ماخلا الخطية وحدها
المفضلات