رقم العضوية : 4935
تاريخ التسجيل : 31 - 8 - 2011
الدين : المسيحية
الجنـس : ذكر
العمر: 46
المشاركات : 52
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 0
مشكور
مرة 0
اعجبه
مرة 0
مُعجبه
مرة 0
التقييم : 10
البلد : العراق
الاهتمام : مناضرة الأديان
الوظيفة : معاون مهندس كهرباء
معدل تقييم المستوى
: 14
صعد الى سدرة المنتهى انتم تقولون ذلك لا وجود لأثبات.
فهل كان خير الخلق من امة وثنية كافرة . وخير امة وكانت كافرة ايظا.
الأنجيل يقول ان خير الدين هو المسيحية.
الملائكة تصلي على النبي ولكن كيف الله يصلي علية. كلٌ يصلي الى ربه هذا معنى الصلاة فالملائكة تصلي الى الله والله يصلي الى ؟؟؟؟؟؟.
ولماذا يقسم الله هل لأثبات الوهيته.الأنسان يقسم لأثبات كلامه اما الله فلماذا يقسم.
لماذا يهيمن أو يسيطر على الكتب التي قبلة فالمسيح يقول (( الحق الحق اقول لكم الى ان تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد من الناموس )) الناموس هو شريعة موسى وانتم تقولون انه جاء مبشرا بنبي من بعده اي الم يكن يعلم بهيمنة القرآن على الناموس.
سيحفظ الله الكتاب عربيا راسخا . فكيف وجد فيه ما يقار 200 كلمة من اصل فارسي ولا تمت للغة العربية من صلة لعلمنا ان من حفظة القرآن كانو من الفرس. مع العلم ان الكتب الأخرى ( الأنجيل والتوراة ) ليست منزلة من السماء.
انا نزلنا التوراة التوراة ليست منزلة بل كتبها النبي موسى.
ان كان الله سيرسل نبي يقضي على كل الديانات ويمحي الأنبياء من الذاكرة فلما ارسلهم جميعا بل لما لم يرسله وحده منذ البداية. مع العلم ان كل الأنبياء من قبله لم يلغي دور الأنبياء من قبله. ورسالة المسيح ايضا كانت لكل الناس والدليل انتشارها في كل الأرض.
لماذا لم يذكر في القرآن على الأقل مرة واحدة . انا افسرها في رأيي المتواضع بعيدا عن التشبيهات انه عندما اناديك دكتور دكتور دائما هناك حاجز بيني وبينك للأحترام ولكن ليس للقرب. بينما عندما اناديك احمد احمد فأحس كأننا اصدقاء او مقربين وللعامة ايضا عندما يسمعوني اناديك بالأسم يبين قربنا واحد للأخر ولكن الألقاب تكون حاجزا للسامعين ويعرف ان هناك القابا رسمية. فلوكان الله يخاطب النبي بأسمه تدل على القرابة بينهم وليس يا ايها النبي وكأنها لعدم معرفة اسمه.
يجب ان يقدم في كتابه على جميع الأنبياء لأنه هو المخاطب المباشر والآخرون للذكر فقط.
قال ابن كثير (فبدا بالخاتم لشرفه صلوات الله عليه وسلامه ثم رتبهم بحسب
وجودهم عليهم صلوات الله) بماذا كان اشرف من الأنبياء الآخرين لفرق واحد بسرعة بين نبيكم والمسيح ( المسيح لم يخطئ ولا خطأ واحد ) نبيكم أخطأ عندما نزلت الآية الأولى عليه ( إقرأ ) اجاب ( ما انا بقارئ ) هذا دليل على انه لم يكن امياً لو كان امياً لأجاب لا أعرف القراءة أو ماذا اقرأ لكنه اجاب بما المنع اي امتنع اي بمعنى لا أريد القراءة - وهذا يحتسب خطأ عليه.
اذا كان قد اختص النبي بنهر الكوثر في القرآن فكذلك اختص المسيح بالفردوس الجنة لوقا 23 : 43 ( الحق الحق اقول لك انك اليوم تكون معي في الفردوس ) من الذي يعد بالفردوس اليس الذي تكون الفردوس مسلمةً اليه.
يتبع
المفضلات