مش عارف ليه بتفكرني بواحد كنت أعرفه زمان و أتعلق من قفاه في مكان كده أسمه المحبة.
وقال ابن القيم – رحمه الله – عند التعليق على حديث أبي داود : أن رجلاً عَطَسَ عند النبى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : السَّلامُ عَلَيْكُمْ ! فَقَالَ رسولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( وَعَلَيْكَ السَّلامُ وعَلَى أُمِّكَ ) - :
ونظيرُ ذِكر الأُم هاهنا : ذكرُ " هَنِ " الأب لمن تعزَّى بعزاءِ الجاهلية ، فيقال له : اعضُضْ هَنَ أَبِيكَ ، وكَانَ ذِكرُ " هَنِ " الأب هاهنا أحسن تذكيراً لهذا المتكبِّرِ بدعوى الجاهلية بالعُضو الذى خَرَجَ منه ، وهو " هَنُ " أبيه ، فَلاَ يَنْبَغِى لَهُ أن يتعدَّى طَوْرَهُ ، كما أن ذِكرَ الأُم هاهنا أحسنُ تذكيراً له ، بأنه باقٍ على أُمِّيته ، والله أعلم بمراد رسوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .
" زاد المعاد في هدي خير العباد " ( 2 / 438 ) .
رواه أحمد ( 35 / 142 ) وحسَّنه محققو المسند ، وصححه الألباني في صحيح الجامع .
يا راجل؟
يعنى الرسول قال
ان اللى يفتخر بنسبة الجاهلى
قلولوة من غير كناية اعضض بهن ابيك
يعنى الرسول قال
ان اللى يفتخر بنسبة الجاهلى قلولوة من غير كناية اعضض بهن ابيك
سبحان الله هو نفسه بطريقته بإسلوبه!
مجموع الفتاوي: ومع هذا كله فإن النبي صلى الله عليه وسلم كنى في هذا الحديث ولم يصرح، لأن كلمة هن نفسها كناية عن الفرج وليست تصريحا باسمه، فقد قال ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث:" والهن بالتخفيف والتشديد كناية عن الشيء لا تذكره باسمه"
ولعلّ المعنى هنا أخْذه بسنّة أبيه الكافر ولزومه بجهله وعصبيّته ومعائبه، أو قلّة أعوانه وأنصاره ودناءته.
مجموع الفتاوي: ومع هذا كله فإن النبي صلى الله عليه وسلم كنى في هذا الحديث ولم يصرح، لأن كلمة هن نفسها كناية عن الفرج وليست تصريحا باسمه، فقد قال ابن الأثير في النهاية في غريب الحديث:" والهن بالتخفيف والتشديد كناية عن الشيء لا تذكره باسمه"
ولعلّ المعنى هنا أخْذه بسنّة أبيه الكافر ولزومه بجهله وعصبيّته ومعائبه، أو قلّة أعوانه وأنصاره ودناءته.
يلا يخلق من الشبه أربعين.
يعنى بسئل علشان افهم
تتريق عليا؟؟
المهم فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا .
يعنى قلولوة اغضض هن ابيك من غير كناية
صح؟؟
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
يعنى قال كدة
طيب واللى سمعة نفذ كلامة؟
يعنى لو شاف واحد بيفتخر بالجاهلية يقوم يقولة اعضض عضو ابوك
لية بقى اعضض عضو ابوك بالذات؟؟؟
للتوضيح
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عنتر بن شداد
يعنى بسئل علشان افهم
تتريق عليا؟؟
المهم فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا .
يعنى قلولوة اغضض هن ابيك من غير كناية
صح؟؟
الأن بعد أن تم إستدراجك و أثبت سوء نواياك لنعلمك يا عابد الخشبة!
معنى َأَعِضُّوهُ ليس المراد أنه يعض بأسنانه ذكر أبيه.....فلغة العرب تقول: عض الرجل يعضه عضيضًا: أي: لزمه و لصق به ، و ليس المقصود عض بالأسنان ... يدعم ذلك الحديث يتحدث زمن الفتن ففيه يقول- صلى الله عليه وسلم -:" فاعتزل تلك الفرق كلها و لو أن تعض بأصل شجرة حتى يدركك الموت و أنت كذلك "(الحاكم في المستدرك (ج1/ص197 )
أي: تلزم شجرة تعيش عندها وتعتزل الفتن حتى تموت، وليس المقصود أن الإنسان سيعض الشجرة بأسنانه بطبيعة الحال!
ومعنى ( الزم هن أبيك): هو أن الإنسان لا يكون في هن أبيه -ذكر أبيه- إلا قطرة حقيرة من المنى.
وعليه فإذا كنت أيها المفتخر بنسبك ،وبقبيلتك... بأنك من قبيلة كذا و كذا , فها نحن نذكرك بأصلك الحقيقي , فأنت لست سوى قطرة من مني من هن أبيك – ذكر أبيك- و من المعروف أن الإنسان يستحي من عورته و يداريها , فإذا تكلمت عن أصلك أيها المتكبر , فسنذكرك بأصلك الذي خرجت منه والذي تحرص على ستره.
هذا أولاً!
ثانياً عن "لا تكنوا"
قال ابن القيم – رحمه الله - :
وفى قول الصِّدِّيق لعروة : " امصُصْ بَظْرَ اللاَّتِ " : دليلٌ على جواز التصريح باسم العَوْرة ، إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال ، كما أذن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن يُصرَّح لمن ادَّعى دعوى الجاهلية بِهَنِ أبيه ، ويقال له : " اعضُضْ أيْرَ أبيك " ، ولا يُكْنَى له ، فلكل مقام مقال .
" زاد المعاد في هدي خير العباد " ( 3 / 305 ) .
الخلاصة في بعض الأحيان عندما تقتضي المصلحة يتم التصريح لأن قصة التعصب خطيرة و تضرب في وحدة الأمة الإسلامية.
وعشقت معشوقيهم الذين لحمهم كلحم الحمير ومنيّهم كمنيّ الخيل وافتقدت رذيلة صباك بزغزغة المصريين ترائبك لأجل ثدي صباك ))
A Bible verse about men with donkey-like genitals: "There she lusted after her lovers, whose genitals were like those of donkeys and whose emission was like that of horses."(ezek. 23:20)
ترجمة genitals إيه بالعربى؟
وسيبك من المني ورزيلة الصبا وثدي الصبا وزغزغة الترائب اصل كتابك مليان من ده
علشان كده الموضوع غريب علينا شوية اعذرنا
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
المفضلات