بارك الله فيكم استاذنا الغالى واذا كان هذا حال الراهبات والرهبان والقساوسة ورجال دينهم فما بال العامة
سبحان من يعلم طبيعة النفس البشرية فاحل لها الزواج للعالم والعامى على حد سواء لكن هؤلاء ضيقوا ما وسع الله عليهم ثم لم يطيقوا الامر فتركوا ما احل الله فوقعوا فيما حرم سبحانه وتعالى وما الحرج لو تزوجوا فعفوا انفسهم ومن اصدق من الله قيلا(ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم فما رعوها حق رعايتها)
وكيف لا يحدث هذا وقد جبل الله الطباع ان يميل الذكر للانثى فكيف بدير او كنيسة يختلط فيه الرجال بالنساء ويتلى عليهم نشيد الانشاد وغيره من النصوص الجنسية ما المنتظر الا مثل هذه الفضائح
جزاكم الله خيرا استاذنا وسلمت يمينك
المفضلات