لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
أختار الشيخ محمد حازم صلاح أبو إسماعيل لأنني أعتقد أنه الأنسب لما أريده من الرئيس القادم لمصر
... وأي مرشح لايصرح بنيته لإرساء العدل والحق بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية كاملة لا يلزمني ... لست منه وليس مني ... وحجب صوتي عنه أمر أتقرب به لله عز وجل
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا انت ... أستغفرك وأتوب إليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتمنى لمصر التقدم والازدهار , وان تعود منبر لدعوتنا الاسلامية وعزة امتنا , وان يكون الرئيس الجديد للجمهورية صاحب فكر منفتح يسعى لتحقيق المصلحة العامة للجميع بعيدا عن التشدد والتحيز والتفريق
حياتنا عبارة عن مراحل , وتحدث بها مواقف , نفصل بينها بالفواصل , لنصنع بها الفضائل
استغفر الله استغفر الله استغفر الله واتوب إليه (علاج سحري لكل مشاكل الحياة ولتحقيق الامنيات)
بالرغم من مواقفه اللي خوفتني منه لتصلب رأيه لدرحة اعتبرتها عناد . إلا إنني يجب .. وأكرر يجب ان أعطي صوتي لشخص واحد .. هو الشيخ حازم ..:)
الرجل يتحدث بمنطقية شديدة عن كافة الأمور ويعرف بالتحديد أي لب المشكلة . ويذهب للهدف مباشرة ولا يحيد عما يراه حق . ولكني أريده فقط أن يكون له مجلس رئاسي مكون من نائب او اتنين ومستشارين آخرين من الجيش والقضاء والمخابرات ويختارالنائبان هو أما الآخرين فرأيهم استشاري حيث في اجميع الاحوال يجب أن يخطر رئيس المحابرات والجيش بكافة القرارات الهامة لاتخاذ التدابير اللازمة أو تحذير الرئيس . فهما مشاركان في الحكم رضينا ام أبينا . لكن بالتأكيد القرار السياسي له في النهاية .
في ظل مجلس شعب يغلب عليه صفة الايمان ورئيس بهذه المواصفات اشعر بأمل إن الله يمكن أن ينصرنا في حالة ما إذا أعلن الجهاد لأي سبب . فلن نهزم بعد ان اختار غالب الشعب حكم الله .. حتى العاصي منا اختار حكم الله ومن يحكم بشرعه أو الناس بتوع ربنا زي ما قال البسطاء
انما المهم الناس دول يكونوا مؤهلين مش اي واحد بدقن وخلاص . والشيخ عنده رؤيه وينقصه بعض الخبرة التي سوف يكتسبها ثم تأييد من الجميع
هاختاره علشان دي أول فرصة تيجي لنا اننا نختار وطول عمرنا كنا بنقول نفسنا شرع ربنا يطبق الفساد والخطف والاغتصاب لن يروقفهما سوى تطبيق الشرع .
هاختاره علشان لما ربنا يسألني يوم القيامه عن السنين اللي فاتت كلها هاقول ما كانش فيه فرصة انما لما جت الفرصة وسهلة ما عنديش أي حجة اني ما اختاروش ..
ابو الفتوح والعوا وبسطويسي والاشعل كلهم مرشحين لكن العوا عليه علامات استفهام كتير ونفس الحكاية الاشعل. وباقي ابو الفتوح برضة كويس ولكن حازم أقوى وبسطويسي كويس ولكن عنده فكرة في انه يدي كل محافظة حكم ذاتي ودي مصيبة سودة .. دي اسباب تخليني اختاره .. وفيه تاني مواقف كويسة كتير ورؤى عجبتني .. بالرغم من خوفي كما قلت هاختاره ان شاء الله
كلام رائع اسال الله العظيم ان يولي علينا خيارنا وان يولي من يصلح
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
حازم أبو اسماعيل لأسباب كثيرة أولها أنه من وجهة نظرى الشخصية المرشح الاسلامى الوحيد أعنى الوحيد الذى يضع تطبيق الشريعة (كاملة) فى أولوياته بخلاف باقى المرشحين الذين دائما ما يحصرون الشريعة فى المبادئ و القيم
ثانيا وضوح مواقفه ، لا يتملق أحد ولا يحاول ارضاء الجميع
ثالثا صدقه الذى تستشعره فى كل كلمة ينطق بها
رابعا أحسبه يتقى الله و يراقبه لا يحتاج الى أجهزة مراقبة أو جهاز مركزى للمحاسبات
خامسا برنامجه الرائع فى النواحى الاقتصادية و التعليمية و الصحية
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
وائل الابراشي طلع على قناة دريم واذاع الفيديو وبعدها اتصل بيه فلوباتير وقال انهم اتصلوا بالقساوسة واخبروهم ان فيه كتير بيستضيفوهم ومنهم الشيخ حازم ولكن دة لا يعني تأييدهم ليه .. وأضاف كلمة من عنده في النهاية يقول عن الشيخ حازم انه آخر واحد ممكن الأقباط يدوا ليه اصواتهم .. ربنا يحسر قلبه يارب ويفوز الشيخ ان شاء الله علشان يموت حسرة هو وكل اللي زيه ..
وائل الابراشي طلع على قناة دريم واذاع الفيديو وبعدها اتصل بيه فلوباتير وقال انهم اتصلوا بالقساوسة واخبروهم ان فيه كتير بيستضيفوهم ومنهم الشيخ حازم ولكن دة لا يعني تأييدهم ليه .. وأضاف كلمة من عنده في النهاية يقول عن الشيخ حازم انه آخر واحد ممكن الأقباط يدوا ليه اصواتهم .. ربنا يحسر قلبه يارب ويفوز الشيخ ان شاء الله علشان يموت حسرة هو وكل اللي زيه ..
اولا تاييدهم لا يزيد ولا ينقص هذه الاقليات لا تاثير لها علي الاطلاق وانما الشيخ حازم بياخد بايديهم علشان منظرهم وحش
لما تماسكت الدموعُ وتنبه القلبُ الصديعُ
قالوا الخضوع سياسةٌ فليبدُ منك لهم خضوعُ
وألذ من طعم الخضوع على فمي السم النقيعُ
إن يسلبِ القومُ العدا ملكي، وتسلمني الجموعُ
فالقلب بين ضلوعِهِ لم تسلمِ القلبَ الضلوعُ
لم أُستلبْ شرف الطباعِ! أيسلب الشرف الرفيعُ
قد رمتُ يوم نزالهمْ ألا تحصنني الدروعُ
وبرزتُ ليس سوى القميصِ على الحشا شيءٌ دفوعُ
وبذلت نفسي كي تسيلَ إذا يسيلُ بها النجيعُ
أجلي تأخر لم يكنْ بهواي ذلي والخضوعُ
ما سرت قطّ إلى القتالِ وكان من أملي الرجوعُ
شيم الأولى، أنا منهمُ والأصلُ تتبعه الفروع
المفضلات