للتعليق على المناظرة مع الزميل antonius

[خالد بن الوليد]

اقرأوا ماذا قال موسى للرب في الكتاب المقدس :

سفر الخروج 32: 12

لِمَاذَا يَتَكَلَّمُ الْمِصْرِيُّونَ قَائِلِينَ: أَخْرَجَهُمْ بِخُبْثٍ لِيَقْتُلَهُمْ فِي الْجِبَالِ، وَيُفْنِيَهُمْ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ؟ اِرْجِعْ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِكَ، وَانْدَمْ عَلَى الشَّرِّ بِشَعْبِكَ.


سفر الخروج 32: 14

فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ إِنَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.

[أسد هادئ]

وهكذا يثبت أن الشر سواء بمعناه الخطية ، أو الدمار والخراب والزلازل وما إلى ذلك ، كلاهما مصدره الرب، الأول كما تقول النصوص التي تبين أن الله أضل البعض وقسى قلوبهم ويؤيدها شرح علماء اللاهوت ، والأخرى النصوص أيضا توضحها

قرأت شيئا في مقال ٍ اليوم:
، الرب يحب الناس لدرجة أنه ينزل ليصلب نفسه بدلا من أحدهم ويهين نفسه ، ثم بعد كل هذه المحبة ، يصعد ويرسل عليهم الزلازل ؟؟

[الليث الضاري]

يا أمير بتحكي في إيه بس

الموضوع محسوم ونصوص إرادة الشر في البايبل أقوى من أي تأويل !

يا أخي دي بقت حاجة مقززة ... إن الواحد يكفر بدينه من أجل أن يطعن في دين الآخر

لا صدق ولا مصداقية ولا حتى بيمثل علينا إنه منصف

[الليث الضاري]

إتفضل يا أمير

الرب بتاع أنطونيوس بيعمل إجتماع مع الملايكة علشان يغووا ملك إنه يحارب علشان يموت في الحرب !

1مل 22 19 فقالَ ميخا إسمَعْ كلامَ الرّبِّ. رأيتُ الرّبَّ جالساً على عرشِهِ وجميعُ ملائِكةِ السَّماءِ وُقوفٌ لدَيهِ، على يمينِهِ وشِمالِهِ.

1مل 22 20 فسألَهُمُ الرّبُّ مَنْ يُغوي أخابَ بِالصُّعودِ لِلحربِ فيموتَ في راموثَ جلعادَ فأجابَ هذا بِشيءٍ، وذاكَ بِشيءٍ آخَرَ.

1مل 22 21 وأخيراً خرَجَ روحٌ ووَقَفَ أمامَ الرّبِّ وقالَ أنا أُغويهِ. فسألَهُ الرّبُّ بِماذا

1مل 22 22 فأجابَ أجعَلُ جميعَ أنبِيائِهِ يَنطِقونَ الكذِبَ. فقالَ لَه الرّبُّ أنتَ تَقدِرُ أنْ تُغوِيَهُ، فا‏فعَلْ هكذا.

[خالد بن الوليد]

يا أمير بتحكي في إيه بس


الموضوع محسوم ونصوص إرادة الشر في البايبل أقوى من أي تأويل !

يا أخي دي بقت حاجة مقززة ... إن الواحد يكفر بدينه من أجل أن يطعن في دين الآخر

لا صدق ولا مصداقية ولا حتى بيمثل علينا إنه منصف

معلش يا محمود .. سيبني أُثري الموضوع بنصوص كتابية مقدّسة ..

إنت مش مقدّس على فكرة .

خد دي كمان .

سفر صموئيل الثاني 3: 39
وَأَنَا الْيَوْمَ ضَعِيفٌ وَمَمْسُوحٌ مَلِكًا، وَهؤُلاَءِ الرِّجَالُ بَنُو صَرُويَةَ أَقْوَى مِنِّي. يُجَازِي الرَّبُّ فَاعِلَ الشَّرِّ كَشَرِّهِ».

سؤال طيب ..

دلوقتي كل النصوص بتقول إن الرب هو خالق الشر وأنه يشاء وقوع الشر ، ويُضل بعض الناس ، ويعاقب فاعل الشر بالشر - كما في هذا الدليل الأخير - .

ولكن بعض النصارى يستميت في محاولة إثبات أن الشر غير مخلوق وأن الله لا يضل أحدأ وأن الله لا يشاء وقوع الشر .

سؤالي :

جابو الكلام ده منين ؟

[خالد بن الوليد]

سفر صموئيل الثاني 12: 11
هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: هأَنَذَا أُقِيمُ عَلَيْكَ الشَّرَّ مِنْ بَيْتِكَ، وَآخُذُ نِسَاءَكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ وَأُعْطِيهِنَّ لِقَرِيبِكَ، فَيَضْطَجعُ مَعَ نِسَائِكَ فِي عَيْنِ هذِهِ الشَّمْسِ.

[خالد بن الوليد]

سفر صموئيل الثاني 17: 14

فَقَالَ أَبْشَالُومُ وَكُلُّ رِجَالِ إِسْرَائِيلَ: «إِنَّ مَشُورَةَ حُوشَايَ الأَرْكِيِّ أَحْسَنُ مِنْ مَشُورَةِ أَخِيتُوفَلَ». فَإِنَّ الرَّبَّ أَمَرَ بِإِبْطَالِ مَشُورَةِ أَخِيتُوفَلَ الصَّالِحَةِ، لِكَيْ يُنْزِلَ الرَّبُّ الشَّرَّ بِأَبْشَالُومَ.

[خالد بن الوليد]

سفر الملوك الأول 9: 9


فَيَقُولُونَ: مِنْ أَجْلِ أَنَّهُمْ تَرَكُوا الرَّبَّ إِلهَهُمُ الَّذِي أَخْرَجَ آبَاءَهُمْ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ، وَتَمَسَّكُوا بِآلِهَةٍ أُخْرَى وَسَجَدُوا لَهَا وَعَبَدُوهَا، لِذلِكَ جَلَبَ الرَّبُّ عَلَيْهِمْ كُلَّ هذَا الشَّرِّ».

[خالد بن الوليد]

يقول الرب في سفر الملوك الأول 21: 29


«هَلْ رَأَيْتَ كَيْفَ اتَّضَعَ أَخْآبُ أَمَامِي؟ فَمِنْ أَجْلِ أَنَّهُ قَدِ اتَّضَعَ أَمَامِي لاَ أَجْلِبُ الشَّرَّ فِي أَيَّامِهِ، بَلْ فِي أَيَّامِ ابْنِهِ أَجْلِبُ الشَّرَّ عَلَى بَيْتِهِ».

[خالد بن الوليد]

سفر الملوك الثاني 6: 33


وَبَيْنَمَا هُوَ يُكَلِّمُهُمْ إِذَا بِالرَّسُولِ نَازِلٌ إِلَيْهِ. فَقَالَ: «هُوَذَا هذَا الشَّرُّ هُوَ مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ. مَاذَا أَنْتَظِرُ مِنَ الرَّبِّ بَعْدُ؟».