جزاك الله خيرا أخى الكريم على هذا العرض القيم والممتع
أما عن أمثال هؤلاء فأنا حقيقة أعذرهم ؛ وكيف لا وهم يعلمون أن المسيح يدافع عن الزناة فى أصل كتابهم (يوحنا7:8) ،
وكيف لا وهم يعتقدون أن الأنبياء وهم أفضل البشر قد وقعوا فى الزنى (الملوك 1،11- صموئيل الثانى10:12-التكوين19-التكوين38-القضاة16)؛ فكيف يثقون فى نسائهم وهن أصل الشر؟!(زكريا8:5)
؛بل ولم لا يخافون على أعراضهم وهم يعلمون أنه لا توجد عقوبة على من يفعل هذا الفعل منهم؟!!
لا صحيح نسيت أن هناك عقابا قد شرعه الرب عندهم- بزعمهم- فقد عاقب الرب داود على زناه ؛ بأن أعطى نساءه لقريبه ليزنى بهن على مرأى من جميع بنى اسرائيل؟ (صموئيل الثاني 12 : 10)
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ .
المفضلات