خلونا الأول نبص وندقق في مداخلة شمس الشموس الأخيرة ، علشان نعرف إن الواد ده أقل حاجة ممكن نقولها عنه إنه "حمار" يحمل أسفاراً فعلا ..
للمرة الثالثة : شمس الحق يكتب الشبهة والرد عليها في مداخلة واحدة ..
الحديث الأول الذي جاء به الحمار :
لاحظوا ماذا قال في أول سطر من المداخلة وافتراءه وكذبه على البخاري ، وبين ما وضعت حوله مربعا باللون الأحمر ، وتعليق عم مصيلحي عليه :
الإمام ابن حجر يقول : (وسيأتي في الفرائض من وجه آخر عن أبي هريرة باختصار ، لكن من غير طريق ابن الشهاب ، فلعل هذا الاختلاف هو السبب في ترك إخراج البخاري لحديث أبي هريرة من طريق ابن الشهاب)
ترك إخراج البخاري لحديث أبي هريرة من طريق ابن الشهاب ترك إخراج البخاري لحديث أبي هريرة من طريق ابن الشهاب ترك إخراج البخاري لحديث أبي هريرة من طريق ابن الشهاب ترك إخراج البخاري لحديث أبي هريرة من طريق ابن الشهاب ترك إخراج البخاري لحديث أبي هريرة من طريق ابن الشهاب ترك إخراج البخاري لحديث أبي هريرة من طريق ابن الشهاب
يعني البخاري لم يروي حديث ابن شهاب عن أبي هريرة ..
والحمار جاي يقولك : إن البخاري وضع في كتابه حديث ابن شهاب عن أبي هريرة ..
عمركم شوفتو غباء بالشكل ده ؟
لكن أنا اعذره بصراحة ، فما هو إلا مجرد بوق جاهل ناقل من مواقع إما نصرانية أو شيعية ..
وأقسم بالله أنه لم يقرأ الشبهة قبل نقلها .. فهؤلاء أعماهم الله عن الرؤية وأعجزهم عن القراءة وكتب عليهم أن يكونوا أضحوكتنا ومُسختنا إلى يوم الدين ..
فالحمد لله ..
الحديث الثاني الذي نقله الإمعة الذي يحمل أسفاراً ..
للمرة الرابعة : الحمار يأتي بالشبهة والرد عليها في مداخلة واحدة :
أولا : هذا ليس حديثا مسنداً إلى النبي صلى الله عليه وسلم .. هذا من رواية الزهري ..
ومن المعلوم عند أهل العلم وطلبة العلم وكل من له علاقة بالعلم الشرعي أو عند أي شخص قرأ في العلم الشرعي أننا عندما نقول : كل ما في البخاري صحيح فإن المقصود هو كل ما هو مسند في البخاري إلى النبي فهو مقطوع بصحته عند البخاري وعند جمهور المحدثين وأهل العلم ..
يقول ولي الله الدهلوي :[ أما الصحيحان فقد اتفق المحدثون على أن جميع ما فيهما من المتصل المرفوع صحيح بالقطع وأنهما متواتران إلى مصنفيهما وأن كل من يهون أمرهما فهو مبتدع متبع غير سبيل المؤمنين ] حجة الله البالغة 1/249 .
ثانياً : مراسيل الزهري كما قال الحافظ بن حجر في الفتح :
"مراسيل الزهرى ضعيفة عند أهل العلم"
يقول يحيى بن معين : مراسيل الزهري ليست بشئ ، وهو قول الشافعي أيضا ..
وكان يحيى بن سعيد القطان لا يرى إرسال الزهري وقتادة شيئاً ، ويقول : هو بمنزلة الريح .
وقال أيضا : مرسل الزهري شر من مرسل غيره .
إذن فمراسيل الزهري ليست مرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وهي ضعيفة عند جمهور أهل العلم ، حتى ولو ذُكرت في البخاري ..
فهل يعلم بعر المعيز هذا شيئا عن مراسيل الزهري ؟
هذا مجرد حمار يذهب إلى مواقع الشيعة يقبل أحذيتهم ، وينقل ما يجودون به عليه من أكاذيب وتضليل ..
وقد قلنا سابقاً أن النصارى بهائم في علم الحديث .. يتبع ..
عاوز يقول : يا مسلمين ، عندكم ابن ممطور - في رواية يعفور - رجل ثقة ، والسند المنقطع ما في مشكلة ، اقبلوه واعتبروا الرواية صحيحة ، لأن البخاري أيضا فيه أحاديث إسنادها منقطع وصحيحة في نفس الوقت ..
المفضلات