هل هو عداء للإسلام أم محاولة لكشف الإسلام !؟

[السماء الصافيه]

نعم انا هو

[mego650]

إذا فأنتظر وقتها فلي فيها كلام ! ولكن دعنا أولا ننتهي من فرقة الطبالين والرقاصين أصحاب كبارية مزبلة الكنيسة .

[السماء الصافيه]

فقط ملحوظه
انا اردت ان اطيل فيها لاطول فتره ممكنه
حتي ابلغ عد المشاركات المطلوب حتي اتحاور معهم في عقيدتهم
واتمني ان تصحح لي اذا كان هناك خطا لانه هذا موضوع هام جدا

[mego650]

فقط ملحوظه
انا اردت ان اطيل فيها لاطول فتره ممكنه
حتي ابلغ عد المشاركات المطلوب حتي اتحاور معهم في عقيدتهم
واتمني ان تصحح لي اذا كان هناك خطا لانه هذا موضوع هام جدا

وحتى لو وصلت للعدد المطلوب لن يسمحوا لك بالمناظرة بحجة أنك لست أهلا لها فلا تلتفت ، سأمر على الموضوع بكل ما يحتوية بإذن الله فما فتحت هذا الموضوع إلا لأكشف لك وللجميع أنهم مجرد سترة على ضلال عظيم .

[فــارس الإســلام]

لا يا جماعة أنا فهمت القصد من المسمى خرافة الدابة

(النمل)(o 82 o)(وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآَيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ)

أظن موجودة أيضاً في الكتاب المفدس

ننتظر رد الإخوة

[mego650]

لا يا جماعة أنا فهمت القصد من المسمى خرافة الدابة

هذه معجزات لا تظهر الا قبيل الساعة وعي من علاماتها والإيمان بها ايمان غيبي فإذا تحقق صدق الرسالة الإسلامية وصحتها وهذا يتحقق في قوله تعالى ( الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ(3) البقرة وفي حديث عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – أن رسول الله صلى عليه و سلم قال مجيبا جبرائيل عليه السلام عندما سأله عن الإيمان بالغيب: "أن تؤمن بالله، و ملاءكته و كتبه، و رسله، و اليوم الآخر، و تؤمن بالقدر خيره و شره." رواه الأمام مسلم (كتاب الإيمان)
والغيب هو ما أستأثره الله في علمه ولغة هو ما غاب عن الحواث ، وأما الدابة فهي حق لما أنبأنا الله من أخبارها ورسوله كما أنبأ بسابقتها وقد ظهر كهزيمة الفرس على يدي الروم وتطاول أهل الجزيرة في البنيان وعودة بلاد العرب مروجا وأنهارا وعلو بني اسرائيل وإفسادهم في الأرض والكثير من الفتن والملاحم التي أنبئنا بها الشرع قبل حدوثها .

[mego650]

عودا الى موضوعنا وبعد أن عرضنا شيئا من شغل الراقصات دخل أخ مسلم في الحوار فرد عليهم بإيجاز لا داعي لذكره ولكني سأقف على جملة من رد عابد المصلوب كي أنطلق منها طبعا بعد أن نرى سويا تعليقه عليها :

وهذه هي جملة الأخ المسلم والتعقيب عليها :



نعم بينهما فرق هناك فرق للحق بين التوحيد والوحدانية والكلمتان كتابة توضح الفرق دون الرجوع الى المراجع ولكن دعونا نقف أولا على الشرح الممتع الذي قدمه النصراني لتوضيح الفرق بينهما ، فجاء رد الأخ المسلم على كلامه مستفسرا نورني يا معلم :



فكيف شرح لنا النصراني هذه المعضلة وكيف وضح الفرق بينهما هذا ما سوف نرى !

[عبدالرحمن السلفى]

متابع يا كبير .........

موضوع مشوق جداً ........

[mego650]

كله يفتح عينه في الشرح ده قوي وان كان حد منكم بيستعمل النضارة يمسحها الأول ويبدأ يقرأ المشاركة الجميلة دي ، وأنظروا الى هذا المحاور كيف يبسط لكم الأمر ويشرح لكم كم الفروقات بين التوحيد والوحدانية ويكأنه عالم في اللغة فركزوا وسيبكم من ( الهيههيهيهيهي ) دي لزوم الشغل وخليكم في اللي بعدها !



ألا يكفيكم كم السفهات في هذه المداخلة لتقفوا على حقيقة هذا الأجرب وأنه لا يعي حتى قدر نفسه ، والله يا أخوة كل المصيبة أن يظن الجاهل من نفسه عاملا فيتخبط بهذا الشكل كي يروج لأفكار لا أصل لها فكما أن المداخلة لا يوجد بها أي مصدر حتى يستند اليه وكل من خيالاته لذا ظهرت الشطحات فيها جلية حتى للأعمى يراها .
ففي الأول يقول فالتوحيد هو جعل الشئ واحد وفي الأخر يقول بل اللائق هو أن نقول الله واحد مع أنه بدأ برد لفظة التوحيد وعمد على إثبات أنها توحيد لكل ثم أتي بها في نهاية مداخلته كنتيجة يقر هو بها بعد أن ردها قولا ، فلا أدري والله كيف يستسيغ هو نفسه ما يكتب وفي أي حالة يكتب ، القضية أنه ناسخ بعض الجمل في هذا الأمر أكيد من أي زريبة وبالأكيد كان الموضوع لا يعجبه أو لا يخدم قضيته فأكتفي بنقل بعض الجمل التى ربما تساعده على بث جهله .

ولكن ما هو التوحيد وما هي الوحدانية وكيف يجتمعان وما الفرق بينهما هذا ما سوف نعرفه بإذن الله !

[عبدالرحمن السلفى]

السلام عليكم

أن التسليم بما يقوله رامى الشبهه لهو خطأ كبير , حيث أنه دائماً ما يحاول تفسير النصوص كما يريد ليصل إلى مبتغاه , أو بتر الكلمات حتى يوصل فكرته الخاطئه , و هذا ما عهدناه منهم , يقول أبن جيسس :-

التوحيد هو جعل الشئ واحداً

و هو صحيح و لكنه تعريف اللغة و لم يذكر تعريف الأصطلاح لأن أمره سينكشف , لنرى تعريف الأصطلاح :-

هو الإيمان بوحدانية الله عز وجل في ربوبيته، وألوهيته، وأسمائه، وصفاته

أظن أن الموضوع أنتهى , فالتوحيد فى الأصطلاح هو التوجه بالعبادة و التعظيم إلى إله واحد بدلاً من إلهه كثيرة , يقول الأمام إبن عثيمين - رحمه الله - فى كتابه القول المفيد :-

التوحيد في اللغة: مشتق من وحد الشيء إذا جعله واحداً، فهو مصدر وحد يوحد، أي: جعل الشيء واحداً.
وفي الشرع: إفراد الله - سبحانه - بما يختص به من الربوبية والألوهية والأسماء والصفات

ثم يقول المعترض :-

طيب قبل التوحيد ماذا كان الشئ

قبل التوحيد فالشئ جمع

فنجده يرد على نفسه و يقول أن التوحيد فعل منا نحن البشر , أى أننا نتوجه بالعبادة إلى الأله الواحد بدل من التوجه إلى ألهه كثيرة لا تضر و لا تنفع .


فلفظ التوحيد هو لفظ شامل يشمل الواحدانية و يزيد عليها

يقول المعترض :-

و (أحَاد) أو ( أخاد) تعنى واحد و ليس أحد

هذا ما يقوله المعترض دون الرجوع إلى مصادر أو شئ , بينما يقول الأمام أبن كثير - رحمه الله - :-

{ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ }

يعني: هو الواحد الأحد، الذي لا نظير له ولا وزير، ولا نديد ولا شبيه ولا عديل، ولا يُطلَق

و يقول معجم لسان العرب :-

( أحد ) في أَسماءِ الله تعالى الأَحد وهو الفرد الذي لم يزل وحده ولم يكن معه آخر وهو اسم بني لنفي ما يذكر معه من العدد


فوالله لا أجد ما أقوله له , أنما كما يقول صاحب الموضوع " عداء للأسلام " .

فالمسلم المُوحد :- هو الذى ترك تعدد الأله و تعبد إلى أله واحد

و الله أحد :- أى أنه واحد فرد صمد , و كما قال الشيخ عمر بن عبد العزيز " هو واحد فى ذاته و فى صفاته , لا تعارض بين صفاته, لا يتجزأ و لا يتأقنم ......... "