:p015::p015:
بارك الله فيك اخى صاعقة
ستجد ضيفنا ان معتقد المسيحية هو هو نفسه احد معتقدات الهندوس تعال بنا لنرى
" موريس بوكاي " في كتابه " الآثار الهندية القديمة " ص 35 ما نصه:
رسالة يوحنا الأولى الإصحاح الخامس، العدد السابع ينص على:
[6هذا الذي جاءَ هوَ يَسوعُ المَسيحُ، جاءَ بِماءٍ ودَمِ، جاءَ لا بِالماءِ وحدَهُ، بَل بِالماءِ والدَّمِ. والرُّوحُ هوَ الذي يَشهَدُ، لأنَّ الرُّوحَ هوَ الحَقُّ. 7والذينَ يَشهَدونَ هُم ثلاثةِ. 8الْآبُ، والْكَلِمَةُ والرُّوحُ اَلقُدُسُ، وهَؤُلاءِ الثَّلاثَةُ هُم في الواحدِ. ].
اما عقيدة الفداء والصلب
ذكر صاحب كتاب العقائد الوثنية ص 49 ما نصه:
متى 27: 1ـ 43
(39وكانَ المارةُ يَهُزّونَ رُؤوسَهُم ويَشتِمونَهُ ويَقولونَ: 40"يا هادِمَ الهَيكَلِ وبانِـيَهُ في ثلاثَةِ أيّامِ، إنْ كُنتَ اَبنَ الله، فخلَّصْ نفسَكَ واَنزِلْ_ ..عَنِ الصَّليبِ". 41وكانَ رُؤساءُ الكَهنَةِ ومُـعلَّمو الشّريعَةِ والشٌّيوخُ يَستهزِئونَ بِه، فيَقولونَ: 42"خَلَّصَ غيرَهُ، ولا يَقدِرُ أنْ يُخلَّصَ نفسَهُ! هوَ مَلِكُ إِسرائيلَ، فلْيَنزِلِ الآنَ عَنِ الصَّليبِ لِنؤمِنَ بِه! 43توَكَّلَ على الله وقالَ: أنا اَبنُ الله، فليُنقِذْهُ الله الآنَ إنْ كانَ راضيًا عنهُ". 44وعيَّرَهُ اللَّصانِ المَصلوبانِ مَعهُ أيضًا، فقالا مِثلَ هذا الكلامِ.)
لوقا 23: 38ـ 42
(38وكانَ فَوقَ رأسِهِ لَوحَةِ مكتوبٌ فيها: «هذا مَلِكُ اليَهودِ! «39وأخَذَ أحَدُ المُجرِمَينِ المُعلَّقَينِ على الصَّليبِ يَشتُمُهُ ويَقولُ لَه: «أما أنتَ المَسيحُ؟ فخَلِّصْ نَفسَكَ وخَلِّصْنا! « 40فاَنتَهَرَهُ المُجرِمُ الآخَرُ قالَ: «أما تَخافُ الله وأنتَ تَتحَمَّلُ العِقابَ نَفسَهُ؟ 41نَحنُ عِقابُنا عَدلٌ، نِلناهُ جَزاءَ أعمالِنا، أمَّا هوَ، فما عَمِلَ سُوءًا«. 42وقالَ: «اَذكُرْني يا يسوعُ، متى جِئتَ في مَلكوتِكَ«. 43فأجابَ يَسوعُ: «الحقَّ أقولُ لكَ: سَتكونُ اليومَ مَعي في الفِردَوسِ«.
الظلمة التي حدثت عند موت أحد الآلهة المخلصين للعالم كما هي واردة في كتابي الهندوس والنصارى
" توما موريس " في كتابه عن الهند ص 75 ما نصه :
متى الإصحاح 27: 45ـ 46:(45وعِندَ الظٌّهرِ خيَّمَ على الأرضِ كُلَّها ظلامٌ حتىَّ السّاعةِ الثّالِثةِ. 46ونحوَ الساعةِ الثالثةِ صرَخَ يَسوعُ بِصوتٍ عَظيمِ: "إيلي، إيلي، لِما شَبقتاني؟" ).
وقارن نفس الكلام بما هو موجود في إنجيل لوقا 23 : 44ـ 46: (44وعِندَ الظُّهرِ خَيَّمَ الظلامُ على الأرضِ كُلِّها حتى السّاعةِ الثالِثةِ. 45واَحتَجَبَتِ الشَّمسُ واَنشَقَّ حِجابُ الهَيكَلِ مِنَ الوَسَطِ. 46وصرَخَ يَسوعُ صَرخةً قويَّةً: «يا أبـي، في يَدَيكَ أستَودِعُ رُوحي«. قالَ هذا وأسلَمَ الرُّوحَ. )
: ولادة أحد الآلهة الذين قدموا أنفسهم فداءً عن الناس
كتاب العقائد الوثنية ص 60 ما نصه:
متى 1 : 21 ـ25
(20وبَينَما هوَ يُفَكَّرُ في هذا الأمْرِ، ظَهَرَ لَه مَلاكُ الرَّبَّ. في الحُلُمِ وقالَ لَه: "يا يوسفُ اَبنَ داودَ، لا تخَفْ أنْ تأخُذَ مَرْيمَ اَمرأةً لكَ. فَهيَ حُبْلى مِنَ الروحِ القُدُسِ، 21وسَتَلِدُ اَبناً تُسمّيهِ يَسوعَ، لأنَّهُ يُخَلَّصُ شعْبَهُ مِنْ خَطاياهُمْ".22حَدَثَ هذا كُلٌّه لِيَتِمَّ ما قالَ الرَّبٌّ بلِسانِ النَّبـيَّ: 23"سَتحْبَلُ العَذْراءُ، فتَلِدُ اَبْناً يُدْعى "عِمّانوئيلَ"، أي الله مَعَنا
هذا مابين العقيدتين من تشابه فان رفضت المعتقد الهندوسى عليك رفض معتقد النصارى فانه ليس بافضل حالا من معتقد الهندوس وندعوك للتعرف على الاسلام ثم قارن بينهم ان شئت واختار
المفضلات