هذا الغبي ليس له مثيل أقسم بربي ما رأيت في غبائه ولا حتى أنسر في زمانه
سؤاله أصلاً يدل على جهل مُحْدِق انظروا إلى صيغة السؤال كما يكتبها عابد يسوع
يسأل الجاهل : أين قال إله الإسلام لمحمدsalla سيد ملوكا وتاج راسه وراس شنودة "أنا الله فاعبدوني"
"يا محمد أنا الله فاعبدوني"
"يا محمد أنا الله فاعبدوني"
بالله عليكم شوفوا عنوان الموضوع بس لوحده وما يحتويه من جهل لغوي وبلاغي وهو مش فاهم أصلاً هو كاتب إيه
يعني فاعبدني ما تنفعش؟ :))
يا دماغي
حضرته عايز ربنا تبارك وتعالى يُنزّل في القرآن آية بهذا الشكل وما تحتويه من أخطاء لغوية وبلاغية وتافهة أتى بها عابد يسوع
أيهما أصح يا عابد يسوع؟ "أنا الله فاعبدني واللا أنا الله فاعبدوني ما دام المُخاطَب هو سيدك وتاج رأسك محمد salla ؟
حتى السؤال مش عارف تكتبه صح ؟ ده إيه الهم ده SMILS34
لكن شوفوا القرآن بقى اللي عمله عقدة نفسية قالها ازاي؟
({ ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون } .. سورة هود .
وقال: إن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون ( 92 )الأنبياء
أين قال المسيح أنا الله فاعبدون يا .........
((رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً)) سورة مريم آية 65
حتى يسوعك لم يقل لا "اعبدوني"ولا اعبدني" بل نزل ولسان حاله يقول "اصفعوني"اضربوني"الكموني"ابصقوا كي أخلص خرافي" هذا هو من تعبد ، لكن أين قال اعبدوني؟ لن تجد
على فكرة يا جماعة الإسلام عمل للواد ده مرض نفسي وحالة عصبية لازم حد يلحقه ويبلغ عنه وإلا مرضه هينتشر بين كل القطيع وهتبقى مشكلة
المرض اللي عنده ده معروف في علم النفس بـ "
الإسقاط النفسي " ودرسناه في الثانوية العامة ومن مظاهر المرض ده إن المرضى بيه ضعاف الثقة في النفس (الثقة الحقيقة الداخلية لا الثقة الخارجية المصطنعة) وإن أوهموا من حولهم أنهم واثقون بأنفسهم ، ويكثر الإسقاط في هؤلاء كلما ضعفت المعنويات وزاد الإحباط.
اكتب كلمة الإسقاط النفسي على الجوجل ستجد هذا المرض النفسي يجري في عروق كل مُخرّف مُحرّف حتى إن زكريا بطرس ذات نفسه اتشلح من الكنيسة بسبب مرض نفسي "أكيد كان الإسقاط" :7ezen(1): واللي بيعاني منه عابد يسوع يا أخ ميجو اللي اتحاورت معاه ده
وأنا أتعجب بصراحة من وصول عدد صفحات هذا الموضوع إلى هذا الكم وهذا ليس دليل صلاح الموضوع أو أهميته بل دليل على غباء صاحبه
فهو برغم مرور الساعات والأيام والليالي إلا أنه يزداد في درجة غبائه فتزداد معه الصفحات إما تصـفيق من أغبياء وإما محاولة إفهام من المسلمين لهذا المسكين المريض عقلياً
طب اتشطر انت بقى وهاتها من فم يسوعك بحق وحقيقي بدل مانت فارد عضلاتك بهذا الشكل على أسيادك وكل ما حد يدخل في موضوع من مواضيعك يفضح جهلك إلى أن طفح الكيل بغبائك وتعددت فيه الصفحات
المفضلات