الضيف العزيز ...فى البداية نريد منك أن توضح لنا ما هى ديانتك ؟ و توضح لنا على طائفة أنت منتمي ؟
تقريبا لأنت لم تعترض إلا على نقطة واحدة فقط و هى ...
بخصوص الايمان بعيسي ( صلي الله عليه وسلم ) تضحك النصاري لانهم ايمانهم ليس بيسوع كرسول ولكن كمخلص وفادي من خطيئة أدم وبالتالي أذا صح معتقد النصاري فكلاً من المسلمين واليهود في البحيرة المتقدة بالكبريت " النار " .. وهذا ينسف اجابة الامام محمد عبده
للأسف كلامك غير مبني على أدلة تنهض بحجتك .. فالذى أعلمه أن غاية المسيح القصوى كانت في أن يؤمن الناس أنه رسول من عند الله
إنجيل يوحنا 11: 42
وَأَنَا عَلِمْتُ أَنَّكَ فِي كُلِّ حِينٍ تَسْمَعُ لِي. وَلكِنْ لأَجْلِ هذَا الْجَمْعِ الْوَاقِفِ قُلْتُ،
لِيُؤْمِنُوا أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي».
إنجيل يوحنا 17: 8
لأَنَّ الْكَلاَمَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي قَدْ أَعْطَيْتُهُمْ، وَهُمْ قَبِلُوا وَعَلِمُوا يَقِينًا أَنِّي خَرَجْتُ مِنْ عِنْدِكَ،
وَآمَنُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي.
إنجيل يوحنا 17: 21
لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا، كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا وَاحِدًا فِينَا،
لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي.
إنجيل يوحنا 17: 23
أَنَا فِيهِمْ وَأَنْتَ فِيَّ لِيَكُونُوا مُكَمَّلِينَ إِلَى وَاحِدٍ، وَ
لِيَعْلَمَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي، وَأَحْبَبْتَهُمْ كَمَا أَحْبَبْتَنِي.
6) إنجيل يوحنا 17: 25
أَيُّهَا الآبُ الْبَارُّ، إِنَّ الْعَالَمَ لَمْ يَعْرِفْكَ، أَمَّا أَنَا فَعَرَفْتُكَ،
وَهؤُلاَءِ عَرَفُوا أَنَّكَ أَنْتَ أَرْسَلْتَنِي.
و راجع حديثه مع السامرية فهى آمنت أنه نبي و لم تزد على ذلك و مع ذلك تركها تمضى فى سبيلها من غير أن يقول لها إيمانك باطل بل يجب أن تؤمنى إنى إله من الأقانيم الثالوثية .
راجع أيضا هذا النص :"يو-17-3: والحياة الأبدية هي أن يعرفوك
أنت الإله الحق وحدك ويعرفوا الذي أرسلته يسوع المسيح."
لم يختلف عما قاله الإمام محمد عبده كثيرا
و لتراجع هذه المقالات ( اضغط
هنـــا و
هنــــا )
و اللينك الثانى هو لموقع الفاتيكان الرسمي ... راجع فى المقالتين النقطة رقم 841 ما نصه الآتى
841 The Church's relationship with the Muslims. "The plan of salvation also includes those who acknowledge the Creator, in the first place amongst whom are the Muslims; these profess to hold the faith of Abraham, and together with us they adore the one, merciful God, mankind's judge on the last day
فهم يعترفون أن من يؤمن بوجود خالق واحد و باليوم الآخر فهو داخل ضمن الخلاص
المفضلات