جزاكما الله كل خير أخوي الكريمين السيف العضب (الظاهر بيبرس سابقا).. والإدريسي..
جعله الله في ميزان حسناتكم..
المرأة رمز الشر وكالنعل والكلب
أولا: الشر
نص عجيب وارد في سفر زكريا يوضح نظرة الكتاب المقدس للمرأة وإعتبارها أنها رمز الشر في الحياة وفي الآخرة
زكريا:5 عدد7: وإذا بوزنة رصاص رفعت.وكانت امرأة جالسة في وسط الايفة(8) قال هذه هي الشر.فطرحها إلى وسط الايفة وطرح ثقل الرصاص على فمها. (svd)
ثانياً النــعل
(9) تتقدم امرأة أخيه إليه أمام أعين الشيوخ وتخلع نعله من رجله وتبصق في وجهه وتصرح وتقول هكذا يفعل بالرجل الذي لا يبني بيت أخيه(10) فيدعى اسمه في إسرائيل بيت مخلوع النعل (svd)
ثالثاً: الكلب كما في متى 15 عدد26 :
متى :15 عدد26: فأجاب وقال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين ويطرح للكلاب. (svd)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
أهديكِ أيتها النصرانية هذه الآيات من القرآن الكريم لتعلمي مكانة المرأة عندنا في الميراث وفي كل الحقوق واقرأي لتتعلمي كيف نعطى المرأة حقها.
يقول الحق سبحانه:
(لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَفْرُوضاً)
(يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً )
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهاً وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً )
(وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَاناً وَإِثْماً مُبِيناً (20) وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقاً غَلِيظاً (21)
كما أعلن مساواتها للرجل في فريضة العلم، إذ جعله فرضاً عليها كما هو فرض على الرجل، وكذلك ساوى بينها وبين الرجل في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، يوضح هذا قوله تعالى: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ).
كما أنها مساوية للرجل في الأجر والثواب، يقول جل شأنه:
(مّنْ عمِلَ صالحاً مِنْ ذكرٍ أوْ أُنْثى وهُوُ مُؤْمِنٌ فلُنُحْيِيَنَّه حياةً طيِّبةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بأَحْسَنِ مَا كانوا يَعْمَلُون).
لقد كرَّم الإسلام المرأة التكريم كله بفرض الحجاب عليها، وذلك درءاً للفتنة، وصيانة لها من عبث الشهوات، وحماية لعرضها من الانتهاك؛ لقوله تعالى:
{يا أيًّها النَّبيُّ قُلْ لأَزْوَجِكَ وَبًنَاتِكَ وَنِسَاءِ المُؤْمِنِين يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلاَبِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذّيْن وَكَانَ اللهُ غَفُوراً رَّحِيماً}.
هذا ما عندنا .... هذه بضاعتنا ... نعرضها ولا نخشى البوار ... فماذا عن شريعتكم ..
وحقوق المرأة ومكانتها عندكم؟؟؟؟
المفضلات