كتبه أبو الفرج الأصبهاني , يعتبر من أهم كتب التى تتكلم عن فترة الجاهلية و صدر الأسلام و عصر بنى أمية و بنى العباس , كما يعتبر من أهم المراجع لها .
كتبه صاحبه فى خمسون عاماً , حوى كتابه على ترجمة 300 شاعر و نحو 60 مغنى و مغنية .
كافئه سيف الدولة الحمدانى بألف دينار , و أستقل الحاكم بن عباد المكافئه , و أرسل إليه خليفة الأندلس ألف دينار ملتمساً نسخة .
فما أسم الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاغاني
وإليك ما قاله المؤلف وليد الأعظمي في الكتاب الذي رد فيه على كتاب الأغاني حيث يقول
(بعد هذه الجولة الواسعة في كتاب الأغاني لأبي الفرج الاصفهاني والوقوف عند أخباره ومناقشتها والتعليق عليها أرجو أن يكون القاريء الكريم قد تبين مقاصد هذا الشعوبي الحاقد اللئيم، وقد غضضت النظر وصرفت القلم عن أخبار فظيعة وحكايات شنيعة لا يكتبها أشد الناس عداوة وبغضاًللعرب والمسلمين ،فقد أتهم كثيراً من أعلامهم باللواطة ورمى بعضهم بالأبنة، وكريمات نسائهم بالسحاق، وألصق بهم السخائم من ذميم الخصال، وقبيح الفعال، متستراً بظلال الأدب والسمر، والمذاكرة والمؤانسة كأن ذلك لا يحصل إلا بشتم سلف هذه الأمة المجيدة، في تأريخها وخلقها )
الكتاب من تأليف العلامة المؤرخ الشاعر وليد الأعظمي
أحتوى أربعة فصول
تناول في الفصل الأول ترجمة ابي الفرج الاصفهاني وأقوال العلماء فيه، وآراء الأدباء والنقاد فيه، مع نبذة يسيرة عن العهد البويهي وسبب تأليف الكتاب، ولمن ألفه الأصفهاني.
أما في الفصل الثاني فقد أحتوى اخباراً وحكايات أوردها الاصفهاني عن آل البيت النبوي وهي اخبار تسيء إليهم، وتجرح سيرتهم، وتشوه سلوكهم، وتوهن أمرهم، بما يوافق هوى الأصفهاني ثم ناقش المؤلف هذه الأخبار وبين زيفها وعلق على كل حكاية بما يناسبها.
وفي الفصل الثالث فقد ضم حكايات شنيعة وأخباراً فظيعة أوردها الاصفهاني عن الأمويين نفس فيها عن حقدهِ الدفين وضغينتهِ على العرب وهو يزعم إنه أموي النسب، وعلق عليها بما يناسب مقامها.
وجعل الفصل الأخير لحكايات متنوعة وأخبار متفرقة، والتي طعن فيها الاصفهاني بعقائد المسلمين ولعن دين الاسلام ، مع الكفر البواح، والأستخفاف بالصلاة والحج ويوم القيامة، مع الدفاع عن البرامكة وطعون مختلفة بأعلام المسلمين، وناقش المؤلف هذه الأخبار وفندها الواحد تلو الآخر.
ما أسم هذا الكتاب؟
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
(بعد هذه الجولة الواسعة في كتاب الأغاني لأبي الفرج الاصفهاني والوقوف عند أخباره ومناقشتها والتعليق عليها أرجو أن يكون القاريء الكريم قد تبين مقاصد هذا الشعوبي الحاقد اللئيم، وقد غضضت النظر وصرفت القلم عن أخبار فظيعة وحكايات شنيعة لا يكتبها أشد الناس عداوة وبغضاً للعرب والمسلمين ،فقد أتهم كثيراً من أعلامهم باللواطة ورمى بعضهم بالأبنة، وكريمات نسائهم بالسحاق، وألصق بهم السخائم من ذميم الخصال، وقبيح الفعال، متستراً بظلال الأدب والسمر، والمذاكرة والمؤانسة كأن ذلك لا يحصل إلا بشتم سلف هذه الأمة المجيدة، في تأريخها وخلقها )
مكنتش أعرف والله , ده طلع زى ما أنا حاسس , أنا أعرف أنه كان بيهتم بالأخبار المثيرة فقط
الكتاب من تأليف العلامة المؤرخ الشاعر وليد الأعظمي
أحتوى أربعة فصول
تناول في الفصل الأول ترجمة ابي الفرج الاصفهاني وأقوال العلماء فيه، وآراء الأدباء والنقاد فيه، مع نبذة يسيرة عن العهد البويهي وسبب تأليف الكتاب، ولمن ألفه الأصفهاني.
أما في الفصل الثاني فقد أحتوى اخباراً وحكايات أوردها الاصفهاني عن آل البيت النبوي وهي اخبار تسيء إليهم، وتجرح سيرتهم، وتشوه سلوكهم، وتوهن أمرهم، بما يوافق هوى الأصفهاني ثم ناقش المؤلف هذه الأخبار وبين زيفها وعلق على كل حكاية بما يناسبها.
وفي الفصل الثالث فقد ضم حكايات شنيعة وأخباراً فظيعة أوردها الاصفهاني عن الأمويين نفس فيها عن حقدهِ الدفين وضغينتهِ على العرب وهو يزعم إنه أموي النسب، وعلق عليها بما يناسب مقامها.
وجعل الفصل الأخير لحكايات متنوعة وأخبار متفرقة، والتي طعن فيها الاصفهاني بعقائد المسلمين ولعن دين الاسلام ، مع الكفر البواح، والأستخفاف بالصلاة والحج ويوم القيامة، مع الدفاع عن البرامكة وطعون مختلفة بأعلام المسلمين، وناقش المؤلف هذه الأخبار وفندها الواحد تلو الآخر.
كتاب ألف في علم المصطلح
الكتاب يتكون من جزء واحد من الحجم المتوسط
ذكر باختصار علوم الحديث من نشأة علم المصطلح مروراً بالخبر المقبول والخبر المردود وأنواعها ثم الجرح والتعديل فمعرفة الرواة والسند
يقع الكتاب في 240 صفحة
كانت طبعته الأولى عام 1397هـ واستمرت طبعاته إلى الآن ..
اسم مؤلفه أبي حفص محمود بن أحمد الطحان .
ما أسم هذا الكتاب؟
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات