وصدق الحبيب صلى الله عليه وسلم حين قال فى أشراط الساعه :
" أن تلد الأمةُ ربَّتها، وأن ترى الحُفاة العُراةَ، العالةَ رِعاء الشاء، يتطاولون في البنيان"
والتطاول ـ تفاعل ـ أي يتفاخرون في تطويل البنيان، ويتكاثرون به.
والمراد بالتطاول:
أن كلاّ ممن كان يبني بيتاً يريد أن يكون ارتفاعه أعلى من ارتفاع الآخر. قلت : وهو الذي تقتضيه صيغة المفاعلة.
ويحتمل أن يكون المراد المباهاة به في الزينة والزخرفة، أو أعلى من ذلك (4)، والله تعالى أعلم.
وفي الحديث إخبار ـ كما يرى الإمام القرطبي رحمة الله تعالى (5)عن تغير الأحوال، واستيلاء أهل البادية على أهل الحاضرة، واتساعهم في حطام الدنيا، وانصراف هممهم إلى تشييد المباني .. إلخ كلامه فانظره.
جزاكِ الله خيرا أختي أم عمار على الإضافة والتعليق نفع الله بكِ وبعلمكِ
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
مشكورة اختي على الموضوع الرائع ، وأجمل ما اعجبني هو مبنى المكتبة راااائع
جزاك الله خيرا
أعتقد أننا نتشارك في إعجابنا بمبنى المكتبة فهو رائع حقا أنا كان الود ودي ألمس واحد من الكتب اللي فيه ههههههه جزاكم الله خيرا على مروركم على الموضوع أخواتي عزتي بديني والخليل الجزائري
زنبقة الاسلام
كل مااشوفها احسها خيالية
مع انها جميلة
ربما يكون بعضها كذلك خاصة بعض البيوت التي رفعتها نورا فهذا ما أحسست به عن رؤية البعض منها جزاك الله خيرا أختي زنبقة على المرور والتعليق
جزاك الله خيرا اختي دانة
موضوع مميز
وجزاكِ الله مثله أختي رانيا يسعدني أن الصور قد أعجبتكِ
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات