§ مخطوطة جون رايلاند وترجع إلى 125م
§ مخطوطة بودمير وترجع إلى 150م.
§ مخطوطة تشستر بيتى وترجع إلى 220م.
وهناك أجزاء منه هي من يوحنا التي يرجع تاريخها إلى عام 135م
يقول الشماس الدكتور إميل ماهر اسحق
(( ليس بين أيدينا الآن المخطوطة الأصلية, أي: النُّسْخَة التي بِخَطّ كاتب أي سفر من أسفار العهد الجديد أو العهد القديم. فهذه المخطوطات ربما تكون قد اسْتُهْلِكَت من كثرة الاستعمال, أو رُبَّما يكون بعضها قد تَعَرَّض للإتلاف أو الإخفاء في أزْمِنَة الاضطهاد, خُصُوصاً وأن بعضها كان مكتُوباً على ورق البردي, وهو سريع التَّلَف. ولكن قبل أن تختفي هذه المخطوطات الأصلية نُقِلَت عنها نُسَخ كثيرة )) ( 3 )
قول الشماس في أخر الاقتباس أنه نقلت عن المخطوطات الأصلية نسخ كثيرة لا يدعم وثاقة نقل النص بشئ فهو و لا غيره يستطيع أن يثبت لنا أن هذه النسخ التي نقلت عن الأصول متاحة الآن لنا ضمن المخطوطات المتوفرة و اثبات عكس ذلك أشد من خرط القتاد .
حضرتك هتنقى من كلامه اللى يريحك وخلاص
فاذا كنت حضرتك تعتبر كلامه بينه عليا فانى اللزمك بباقى كلامه حتى يكون بينه عليك انت ايضآ وبذلك تكون النسخ التى معنا مؤخوذه من النسخ الاصليه
و يقول المهندس رياض يوسف
(( نحن لا نملك نُصُوص الأناجيل الأصليَّة، فهذه النُّصُوص نُسِخَت وحصلت أخطاء فيها أثناء النَّسْخ, وغالباً ما نقع على قراءات مُتَعَدِّدَة للآية الواحدة عبر مُختلف المخطوطات التي وصلت إلينا )) ( 4 )
* هذه المخطوطات مليئة بالاختلافات فيما بينها و ليست متطابقة و هذه الاختلافات بالآلاف المؤلفة فلا يوجد أي ضمانة لعدم خطأ النسّاخ أثناء النقل سواءً كان هذا الخطأ صادراً بطريقة عفوية أو كان بطريقة متعمدة من قبل الناسخ الذي أراد يحرر النص بطريقته لغاية في نفسه
يقول الدكتور بارت إيرمان
(( نستطيع أن نتحدث إلى ما لا نهاية عن أماكن بعينها تغيرت نصوص العهد الجديد فيها ، سواء كان ذلك بطريقة عفوية أو متعمدة و كما أشرت فالأمثلة ليست بالمئات بل بالآلاف )) ( 5 )
و يقول أيضاً
(( هناك إختلافات بين مخطوطاتنا أكثر من كلمات العهد الجديد )) ( 6 )
هذا رايهم الشخصى ولا يوجد دليل عليه فاين هى الالاف من الاختلافات المذكوره؟؟؟؟
و يقول المهندس رياض يوسف
(( في هذه المخطوطات طائفة من الفوارق والاختلافات لا يتناول بعضها سوى قواعد الصَّرف والنَّحو, أو الألفاظ, أو ترتيب الكلام, لكن هُناك فوارق أخرى بين المخطوطات تتناول معنى فقرات برُمَّتها. وهُناك قراءات مُتعدِّدة للآيات. ففي بعض مخطوطات «أعمال الرُّسُل» قراءات يختلف بعضها عن بعض كثيراً, فمنها مَنْ يُطيل النَّص مُضيفاً إليه جُملاً عديدة تأتي في كل سطر منه بتفاصيل جديدة ومُهمَّة. )) ( 7 )
و يقول أيضاً
(( كان الكِتاب يُنْسَخ نَسْخ اليَد في بداية العَصْر المسيحي, وكانوا يَنْسَخُون بأدوات كِتابيَّة بِدائيَّة, عن نُسَخ مَنْسُوخة, ولقدأدْخَل النُّسّاخ الكثِير من التَّبْدِيل والتَّعْدِيل على النُّصُوص وتَراكَمَ بَعْضُهُ على بَعْضِهِ الآخر, فكان النُّص الذي وَصَلَ آخر الأمر مُثْقَلاً بألوان التَّبْدِيل التي ظَهَرَت في عَدَدٍ كبيرٍ من القِراءات؛ فما إن يُصْدَر كتابٌ جديدٌ حتى تُنْشَر له نُسْخاتٌ مَشْحُونَةٌ بالأغلاط )) ( 8 )
جميل
اطالبك ايضآ باثبات كلام من استشهد بهم اين الدليل على هذا الكلام ؟؟؟
و يقول الشماس الدكتور ماهر إميل اسحق
(( و قد أظهر باك في دراسته عن طريقة أوريجانوس في مُقارنة النُّصُوص الكتابية أنَّ أوريجانوس يُرجع الفروق في القراءات إلى أسباب أربعة هي: 1- أخطاء أثناء عملية النَّقل بالنَّساخة نتيجة انخفاض درجة التَّركيز عند النَّاسِخ في بعض الأحيان.
2- النُّسَخ التي يتلفها الهراطقة عمداً ببثّ أفكارهم فيها أثناء النَّساخة.
3- التَّعديلات التي يُجريها بعض النُّسّاخ عن وعي وبشيء من الاندفاع بهدف تصحيح ما يرون أنَّه أخطاء وقعت من نُسّاخ سابقين أو اختلاف عن القراءة التي اعتادوا سماعها.
4- تعديلات بهدف توضيح المعنى المقصود في العبارة)) ( 9 )
لنرى من هو اوريجانوس وما موقف الكنيسه منه
تم حرم اوريجانوس بواسطة البابا
ديمتريوس الكرام، البطريرك الثاني عشر، في أوائل القرن الثالث وتأكد حرمه أيضا في عهد البابا
ثاؤفيلس البابا الثالث والعشرين، في اواخر القرن الرابع وتحمس لذلك قديسون كثيرون في القرنين الرابع والخامس منهم القديس أبيفانيوس اسقف قبرص، ثم القديس
جيروم الذي كان من محبيه في البدء
[4].
اذن كلامه غير ملزم لى يا عزيزى
إذن يا زميل عزت هذه المخطوطات التي تتفاخرون بكثرتها مختلفة بآلاف المواضع فيما بينها و لا يوجد أي دليل على نقلها من النسخ الأصلية بخط الكاتب الأول فهي عبارة عن نسخ من نسخ مثقلة بالتعديلات و التبديلات و الأخطاء الصادرة عن النساخ الذين لا نعرف أهليتهم للقيام بمثل هذا العمل فهم مجهولو العين و الحال لنا فكيف نثق بنقولاتهم و بناءً على أي أساس نقبلها ؟؟؟؟
أتمنى منك وضع دليل علمي يثبت لنا ضمانة نقل هذه النصوص عبر الأجيال المتعاقبة فما قدمته لك في مشاركتي هذه يثبت لنا العكس و ما نقلته لنا لم يتضمن أي اثبات على سلامة و وثاقة نقل هذه النصوص .
كان بإمكاني وضع المزيد و المزيد من الاقتباسات و لكن أردت ايصال الفكرة و حسب
انتهى الرد
ياعزيزى انا قد وضعت لك مخطوطات معترف بها علميآ وعالميآ ايضآ
اما حضرتك فلم تضع شئ غير بعض الاقاويل التى لا دليل عليها اساسآ
فارجو التركيز عزيزى
فهل انت اكثر علمآ من العلماء الذين اكتشفوا هذه المخطوطات واقروا بصحتها؟؟
بعض الحقائق التي تساعدنا على فهم أفضل للعهد الجديد:
¨ كتب في فترة حوالي 50 سنة ( 45 م - 95 م )
¨ كتبه على الأقل ثمانية أشخاص مختلفون.
¨ يشمل 27 سفر فيها الفكرة الرئيسية المتحدة.
¨ كتب باليونانية العامة.
¨ حفظت منه أكثر من 5000 نسخة (نسخ كاملة والبعض أجزاء).
¨ أقدم أجزاء منه هي من يوحنا التي يرجع تاريخها إلى عام 135 م
.
¨ معظم النسخ الكاملة للمخطوطات يرجع تاريخها إلى القرن الرابع الميلادي.
¨ في عام 397 أعترف
المجمع الكنسي في قرطاج بالـ27 سفر الموصى بهم.
¨ كان يتم نسخ المخطوطات بعناية فائقة لعمل نسخ من العهد الجديد حتى أخترع جوتنبرج الطباعة في القرن الخامس عشر الميلادي.
¨ في القرن الثالث الميلادي قام جيروم بعمل الترجمة اللاتينية "الفولجاتا" وصارت
الكتاب المقدس للمسيحيين في العالم الغربي لمدة تزيد على 1000 سنة.
¨ صارت ترجمة الكنج جيمس (1611م) أوسع انتشارا بين الكنائس الإنجيلية الانجليزية منذ ذلك التاريخ.
هناك ترجمة عربية مقبولة من عند معظم المسيحيين وقد ترجموا من اللغات الأصلية إلى العربية. وهي ترجمة فان ديك "Van Dyck" وقد طبعت لأول مرة بالعربية عام 1865 م.
أهم مخطوطات العهد الجديد: * المخطوطات البردية:
§ مخطوطة جون رايلاند وترجع إلى 125م
§ مخطوطة بودمير وترجع إلى 150م.
§ مخطوطة تشستر بيتى وترجع إلى 220م.
* المخطوطات البوصية:
§ النسخة السينائية وترجع إلى 340 م. وهى محفوظة الآن بالمتحف البريطاني.
§ النسخة الفاتيكانية وترجع إلى 350م. وهي محفوظة الآن بمكتبة الفاتيكان.
§ النسخة الإسكندرية وترجع إلى 450 م. وهي موجودة الآن بالمتحف البريطاني.
§ النسخة الافرايمية وترجع إلى 450م. وهي موجودة الآن في المكتبة الوطنية بباريس.
هذه المخطوطات وآلاف المخطوطات الأخرى الموجودة لدينا الآن، والتي حدد عمرها علماء محايدون، تؤكد بكل يقين أن الكتاب المقدس قد تم نقله إلينا بأمانة ودقة تامة.
ـ اكتشاف مخطوطات
البحر الميت في قمران (Qumran) سنة 1947 للعهد القديم.
2- الترجمات: هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.
· ترجمات العهد القديم: * الأرامية (500 ق.م)
* السبعينية (285 ق.م) (السبتوجنت Septuagint )
* السريانية (فى القرون الأولى للمسيحية).
· ترجمات العهد الجديد: * الترجمات اللاتينية: اللاتينية (ايطاليا) في القرن الثاني الميلادي - الفولجاتا الشعبية في القرن الرابع الميلادي. (لاتن فولجاتا Latin Vulgate)
* الترجمات السريانية: القديمة (القرن الثاني الميلادي) - البسيطة (150-200) - الفيلوكسينان (508م).
* الترجمات
القبطية: الصعيدية (بدأها نبينوس 185م) - الأخميمية والفيومية (الرابع والخامس الميلادي) - البحيرية (القرن الرابع الميلادي).
* أول ترجمه للغة
الانجليزية انتهت حوالي سنة 1384 م بواسطة شخص أسمه جون وكليف John Wycliff وبعدها بحوالى200 سنه وبالضبط سنة 1611 م ظهرت ترجمة أخرى معروفه باسم كنج جيمس فرجن King James Versien (نسخة الملك جيمز) وبعد أن خرجت للوجود أصبحت المقياس للترجمات الأخرى المتتالية بعد ذلك.
* ترجمات أخرى: مثل الأرمينية والجورجية والأثيوبية والعربية وغيرها.
انتهى.
المفضلات