بس التفسير بيقول ان الشعب كله خالف الله
هذا الإصحاح هو إصحاح مخالفات كل البشر لأقوال الله. فالملك والشعب والنبى ومن إدعى النبوة كل هؤلاء لم يطيعوا الله، لم يطيع الله هنا سوى الحيوان، فنجد أسدا هو الذى أطاع
اما بالنسبه للعقاب
ورجوع رجل الله كان خطأ منه لأنه صدق النبى الكاذب فالله لا يتغير ولا يبدل كلامه فلا يقول شىء له وشىء مخالف للنبى الكاذب ولاشك أنه كان جائعا وعطشانا فمال
المفضلات