كوادر المنتدى
رقم العضوية : 543
تاريخ التسجيل : 29 - 8 - 2008
الدين : الإسلام
الجنـس : ذكر
المشاركات : 895
شكراً و أعجبني للمشاركة
شكراً
مرة 0
مشكور
مرة 0
اعجبه
مرة 0
مُعجبه
مرة 0
التقييم : 11
البلد : "اللَّهُمَّ الحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ""َ
الاهتمام : ""وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ""
الوظيفة : ""وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمِنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وعَمِلِ صَالِحًا ""
معدل تقييم المستوى
: 17
لو تقصدى الألبانىّ تحديدا فبسلسلة الهدى والنور شريط رقم89 غالباً .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمة الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القاعدة السادسة قولهم : رجاله رجال الصحيح ليس تصحيحا للحديث علمت من القاعدة الأولى تعريف الحديث الصحيح وأن من شروطه أن يسلم من العلل التي بعضها الشذوذ والاضطراب والتدليس كما تقدم بيانه وعليه فقول بعض المحدثين في حديث ما : " رجاله رجال الصحيح " أو : " رجاله ثقات " أو نحو ذلك لا يساوي قوله : " إسناده صحيح " فإن هذا يثبت وجود جميع شروط الصحة التي منها السلامة من العلل بخلاف القول الأول فإنه لا يثبتها وإنما يثبت شرطا واحدا فقط وهو عدالة الرجال وثقتهم وبهذا لا تثبت الصحة كما لا يخفى.
هل معنى ذلك أن الشيخ الألباني - رحمه الله - إذا قال على حديث إسناده صحيح فهو صحيح عنده ؟؟
أفيدوني بارك الله فيكم.
لو تَقصدِينَ الكَلام فِى الْمُصْطَلَح كَمُصْطَلَح فَلِهَذَا 3 مَعَانٍ، وَ لِكُلٍ مِنهَا توْجِيهه، وَ عُذراً لَو ضَاقَ الوقتُ عَن تَسطِيرِهَا هُنَا .
هَذَا مِنْ جِهَةٍ،
وَ مِنْ أُخرَى: لو تًقصِدِيْنَ الْحَبيب الأَلْبَانِىّ ـ رَضِىَ اللهُ عنهُ ـ تحدِيداً فَيُمكنُكُم الرجوع لِسلسلةِ الهُدَى والْنُّور وَ اللهُ أَعلمُ السُؤال الـ 7 بِالشريطِ رَقْم 89، هَذَا لوْ تًقصِدِي الْحَبيب الأَلْبَانِىّ ـ رَضِىَ اللهُ عنهُ ـ تحدِيداً تَسمَعِى رَأَيَهُ .
أَيضاً هُنَاكَ فرق أو فُرُوق بين القول :
1ـ رجاله رجال الصحيح، وبين 2ـ رجاله ثقات، وبين 3ـ إسنَادُهُ صحيح .
لكن هذا عند الْمُشتَغِلين بِصِنَاعَةِ الْحَديثِ، تِلكُمُو الصِنَاعَة الْمَيمونَة الْمُبَارَكَة .
وَ أَستَغفِرُ اللهَ لِى وَ لَكُم .
وَ الْحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ .
اللهم إنك أعطيتنا الإسلام دون أن نسألك فلا تحرمنا ونحن نسألك .
اللهم يا ربَ كلِ شيئ بقدرتِكَ على كل شيئٍ اغفِر لنا كل شيئ ولا تُحاسِبنا عن شيئٍ.
تَقَبَلَ اللهُ مِنَّا وَ مِنْكُم، وَ الْحَمْدُ للهِ وَحْدَهُ .
المفضلات