صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123
النتائج 21 إلى 24 من 24
 
  1. #21
    ريمـاس غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 5139
    تاريخ التسجيل : 18 - 9 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 30
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    الثالثة : من طرق عن الحسن فذكره، قد أعلت بعنعنة الحسن ، وما صرح بالتحديث إلا في الطريق التي رواها عنه المبارك بن فضالة وهو ضعيف لسوء حفظه.
    وقد رواها النسائي (1958) الحميدي(830) وأحمد(4/428،439،440،445) والبيهقي في الكبرى (21398) وغيرهم والله أعلم.
    المثال الخامس : مجهول الحال
    عن كعب بن عجرة أن رسول الله  قال :" يا كعب بن عجرة إنها ستكون بعدي أمراء -وصفهم بالجور- فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على فجورهم فليس مني ولست منه ولا يرد علي الحوض، ومن لم يدخل عليهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على فجورهم فهو مني وأنا منه ويرد علي الحوض. يا كعب حق للحم نبت من سحت أن لا يدخل الجنة، النار أولى به ".
    هذا حديث صحيح :
    أخرجه الطبراني في المعجم الصغير (431) وقال :" لم يروه عن سعد بن إسحاق إلا عبد الله بن أبي قتادة "
    وفي سنده إسحاق بن كعب بن عجرة القضاعي، وهو مجهول الحال.
    قال الحافظ في تهذيب التهذيب (1/348):" ذكره البستي في الثقات "
    وقال ابن القطان مجهول الحال ماروى عنه غير ابنه سعد "
    غير أن له متابعات تقويه :
    فقد أخرجه الترمذي (2259) والنسائي(7/166)و أحمد(4/243) من طريق أبي حصين عثمان بن عاصم ، عن عامر الشعبي عن عاصم العدوي فذكره.
    و أخرجه أيضا الترمذي (2559) من طريق إبراهيم وليس بالنخعي عن كعب بن عجرة بنحوه .
    وأخرجه الترمذي من طريق أخرى(614،615) وهي من طريق عبيد الله بن موسى قال حدثنا غالب أبو بشر ، عن أيوب بن عائذ الطائي، عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب عن كعب بنحوه.
    وأخرجه أحمد(3/321/399) وابن حبان (التعليقات الحسان 4497) والحاكم (6101) من طريق جابر بن عبد الله أن رسول الله  قال لكعب بن عجرة فذكره.
    وصححه الحاكم ووافقه الذهبي.
    المثال السادس : زيادة الثقات.
    - حديث ابن عمر ا " أن رسول الله  فرض زكاة الفطر صاعا من تمر أو صاعا من شعير على كل حر أو عبد ذكرا أو أنثى من المسلمين "
    هذا الحديث صحيح :
    فقد أخرجه البخاري(2/161) ومسلم(3/68) وأبوداود(1611) وابن ماجه (1826) الترمذي(676) والنسائي(5/48) ومالك(190) وأحمد(2/63)(5303) والدارمي(1668) وابن خزيمة(2399،2400)من طرق عن مالك بن أنس به.
    قال الترمذي :" حديث حسن صحيح "
    وقد حكم بعض أهل العلم ومنهم الترمذي على أن زيادة " من المسلمين "قد تفرد بها مالك دون سائر الرواة عن نافع .
    وفي هذا الكلام نظر، فإن مالكا لم يتفرد به بل تابعه كبار الحفاظ من أصحاب نافع وهم :
    أيوب ، وعبد الله بن عمر العمري، ومحمد بن إسحاق وعبيد الله بن عمر، والليث بن سعد، وموسى بن عقبة وعمر بن نافع، والضحاك بن عثمان ، وعقيل وسليمان التيمي .
    وفيما يلي سرد للطرق عنهم.
    - فقد رواه البخاري(2/162) ومسلم(3/68) وأبوداود(1615) والترمذي(675) والنسائي(5/46،47) والحميدي(2/5)(4486) وابن خزيمة(2393)وفي(2397،2411)من طرق عن أيوب.
    - ورواه أحمد(2/114)(5942)من طريق عبدالله بن عمر العمري
    - وأخرجه عبد بن حميد(743) من طريق محمد بن إسحاق
    - وأخرجه البخاري(2/162) ومسلم(3/68)وأبوداود(1613) والنسائي(5/49)وأحمد(2/55)(5174)و(2/66)(5339)و(2/137)(6214)و(2/102)(5781)والدارمي (1669)وابن خزيمة(2/161) ومسلم(3/68)وابن ماجه(1825) من طرق عن الليث بن سعد.
    - وأخرجه ابن خزيمة(2405،2416)من طريق موسى بن عقبة.
    - وأخرجه البخاري(2/161)وأبوداود(1612) والنسائي(5/48) من طريق عمر بن نافع.
    - وأخرجه مسلم(3/69)وابن خزيمة(2398) من طريقين عن الضحاك.
    - وأخرجه ابن خزيمة(2392) من طريق المعتمر عن أبيه وأيضا (2404) من طريق عقيل .
    المبحث الثاني : الضعيف ضعفا شديدا لا تنفعه الشواهد أو المتابعات .
    ومثاله :
    - عن أبي هريرة ، عن النبي  قال : " الجمعة على من آواه الليل إلى أهله "
    هذا الحديث ضعيف جدا لا تنفعه الشواهد أو المتابعات، وإليك بيان ذلك :
    أخرجه الترمذي (502) وقال : سمعت أحمد بن الحسن يقول : كنا عند أحمد بن حنبل ، فذكروا على من تجب الجمعة ، فلم يذكر أحمد فيه عن النبي  شيئا ، قال أحمد بن الحسن ، فقلت لأحمد بن حنبل : فيه عن أبي هريرة ، عن النبي  ، فقال أحمد : عن النبي  ؟ قلت : نعم ، قال أحمد بن الحسن : حدثنا حجاج بن نصير ، حدثنا معارك بن عباد ، عن عبد الله بن سعيد المقبري ، عن أبيه ، فذكره.
    قال : فغضب علي أحمد بن حنبل ، وقال لي : استغفر ربك ، استغفر ربك.
    قال أبو عيسى : إنما فعل أحمد بن حنبل هذا لأنه لم يعد هذا الحديث شيئا ، وضعفه لحال إسناده.
    وآفة هذا الحديث كل من حجاج بن نصير و معارك بن عباد و عبد الله بن سعيد المقبري.
    فأما حجاج بن نصير فضعيف
    قال أبو حاتم: منكر الحديث، ضعيف الحديث، ترك حديثه، كان الناس لا يحدثون عنه.
    وقال البخاري: يتكلمون فيه.
    وقال في موضع آخر: سكتوا عنه.
    وقال النسائي: ضعيف.
    وقال في موضع آخر: ليس بثقة، ولا يكتب حديثه.
    وذكره أبو حاتم بن حبان في كتاب " الثقات "، وقال: يخطئ ويهم.تهذيب الكمال (1130).
    وأما معارك بن عباد
    قال فيه البخاري : لم يصح حديثه ، وقال أبو زرعة: واهي الحديث .
    وقال أبو حاتم: أحاديثه منكرة.
    وقال الدار قطني: ضعيف .تهذيب الكمال(6039).
    وعبد الله بن سعيد المقبري متروك .
    قال عمرو بن علي: كان يحيى بن سعيد وعبد الرحمان بن مهدي لا يحدثان عنه.
    وقال أبو قدامة ، عن يحيى بن سعيد: جلست إلى عبد الها بن سعيد بن أبي سعيد مجلسا، فعرفت فيه، يعني: الكذب.
    وقال أبو طالب ، عن أحمد بن حنبل: منكر الحديث، متروك الحديث.
    وكذلك قال عمرو بن علي.
    وقال عباس الدوري ، عن يحيى بن معين: ضعيف.
    وقال عثمان بن سعيد الدارمي ، عن يحيى: ليس بشيء.
    وقال محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، عن يحيى: لا يكتب حديثه .
    وقال أبو زرعة : ضعيف الحديث، لا يوقف منه على شيء.
    وقال أبو حاتم : ليس بقوي.
    وقال البخاري : تركوه .
    وقال النسائي: ليس بثقة، تركه يحيى بن سعيد، وعبد الرحمان بن مهدي .
    وقال الحاكم أبو أحمد: ذاهب الحديث . تهذيب الكمال (3305).
    وللحديث شاهد يزيده ضعفا كما في أخبار أصبهان من طريق عبد الواحد بن ميمون ، مولى عروة ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : قال رسول الله  : " من لزمته الجمعة فليغتسل ، والجمعة على من آواه الليل "
    وآفته عبد الواحد بن ميمون
    قال فيه البخاري: منكر الحديث.الميزان (5301) وزاد في اللسان : قال البرقاني عن الدارقطني متروك صاحب مناكير.
    قال النسائي في الكنى ليس بثقة وقال الحاكم أبو أحمد ليس بالقوي عندهم وقال عثمان الدارمي عن بن معين ليس بذاك.
    قال الحافظ في التلخيص (2/111):"وله شاهد من حديث أبي قلابة مرسل رواه البيهقي "
    قلت : يقويه إذا كانت الطرق ضعيفة ضعفا محتملا ، وليس كذلك فالطرق السابقة لا تصلح في الشواهد والمتابعات .
    يتبع





  2. #22
    ريمـاس غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 5139
    تاريخ التسجيل : 18 - 9 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 30
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    الاختلاف على راو في لفظة من ألفاظ الحديث :
    وهو نوع من أنواع الحديث المعلل وهو من أدق مباحث الحديث التي يواجهها الباحث ومثاله :
    عن النبي  أنه قال: "ما أدركتم فصلوا وما فاتكم فاقضوا"
    فهذا الحديث قطعة من حديث أبي سلمة ، وابن المسيب ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله  :
    " إذا سمعتم الإقامة فامشوا ولا تسرعوا ، وعليكم السكينة ، فما أدركتم فصلوا ، وما فاتكم فاقضوا".
    وقال أبو النضر : " فأتوا وعليكم السكينة ".
    - وفي رواية : " إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون ، وأتوها تمشون وعليكم السكينة ، فما أدركتم فصلوا ، وما فاتكم فأتموا".
    - وفي رواية : " إذا أقيمت الصلاة فائتوها وعليكم السكينة ، فصلوا ما أدركتم ، وما سبقكم فأتموا".
    - أخرجه أحمد (2/532) (10906) والبخاري (636 و908 )، وفي جزء القراءة خلف الإمام (176)و ابن حبان (2146) من طريق ابن أبي ذئب.
    - ومسلم(1299)و ابن ماجه (775)من طريق إبراهيم بن سعد .
    - و أبو داود (572)من طريق يونس .
    ثلاثتهم (ابن أبي ذئب ، وإبراهيم بن سعد ، ويونس) عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، وأبي سلمة بن عبد الرحمان ، فذكراه.
    - قال أبو داود : كذا قال الزبيدي ، وابن أبي ذئب ، وإبراهيم بن سعد ، ومعمر ، وشعيب بن أبي حمزة ، عن الزهري : "وما فاتكم فأتموا"وقال ابن عيينة ، عن الزهري وحده : "فاقضوا" وقال محمد بن عمرو ، عن أبي سلمة ، عن أبي هريرة ، وجعفر بن ربيعة ، عن الأعرج ، عن أبي هريرة "فأتموا" وابن مسعود ، عن النبي  ، وأبو قتادة ، وأنس ، عن النبي  ، كلهم قالوا : "فأتموا".
    - أخرجه عبد الرزاق (3102 و3399 و3404) ومن طريقه أحمد في(2/702)(7649و7651)والترمذي(328)عن معمر . والحميدي(935)وابن أبي شيبة(2/358)(7399)وأحمد(2/238(7249)قالوا : حدثنا سفيان .
    ورواه الدارمي(1282)والبخاري في جزء القراءة خلف الإمام (177) وفي (178) ومسلم(1298).والترمذي في (329) والنسائي(2/114)، وفي الكبرى(936)وابن حبان(2145) من طريق سفيان.
    - وابن خزيمة(1505 و1772)من طريق ابن سعد .
    ثلاثتهم (معمر ، وسفيان بن عيينة ، وإبراهيم بن سعد) عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله :
    " إذا أتيتم الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون ، وائتوها وأنتم تمشون ، وعليكم السكينة ، فما أدركتم فصلوا ، وما فاتكم فاقضوا".
    - وفي رواية : " إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون ، ولكن ائتوها وأنتم تمشون ، وعليكم السكينة ، فما أدركتم فصلوا ، وما فاتكم فأتموا".
    - وفي رواية : " ما أدركتم فصلوا ، وما فاتكم فاقضوا".
    قال معمر : ولم يذكر سجودا.
    ليس فيه : "أبو سلمة".المسند الجامع(13036)بتصرف.
    قال الزيلعي في نصب الراية(2/201):
    قال مسلم: أخطأ ابن عيينة في هذه اللفظة، ولا أعلم رواها عن الزهري غيره، وقال أبو داود: قال فيه ابن عيينة وحده: فاقضوا، وقال البيهقي: لا أعلم روى عن الزهري: فاقضوا إلا ابن عيينة وحده، وأخطأ، انتهى. وفيما قالوه نظر، فقد رواها أحمد في "مسنده" عن عبد الرزاق عن معمر عن الزهري به، وقال: "فاقضوا" ، ورواه البخاري في "كتابه المفرد في الأدب" من حديث الليث عن الزهري، وقال: "فاقضوا" ، ومن حديث سليمان عن الزهري به، نحوه، ومن حديث الليث، حدثنا يونس عن الزهري عن أبي سلمة، وسعيد عن أبي هريرة به كذلك، ورواه أبو نعيم في "المستخرج" عن أبي داود الطيالسي عن ابن أبي ذئب عن الزهري به، نحوه، فقد تابع ابن عيينة جماعة، وبين اللفظين بون، من جهة الاستدلال، فاستدل بقوله: "فأتموا" ، من قال: إن ما يدركه المأموم هو أول صلاته، واستدل بقوله: "فاقضوا" من قال: إنما يدركه هو آخر صلاته.
    قال ابن عبد الهادي في "تنقيح التحقيق": والصواب أنه ليس بين اللفظين فرق، أن القضاء هو الإتمام في عرف الشارع، قال الله تعالى: ? فإذا قضيتم مناسككم? ، و: ? فإذا قضيت الصلاة ? انتهى.
    وفي لفظ لمسلم: "صل ما أدركت، واقض ما سبقك" ، قال أبو داود :كذا قال ابن سيرين عن أبي هريرة، واقضوا كذا قال أبو رافع: عن أبي هريرة، وأما أبو ذر فاختلف عنه، فروى عنه، " فأتموا" ، وروى عنه، "فاقضوا" ، انتهى كلامه.
    قال الحافظ في الفتح (2/119): "والحاصل أن أكثر الروايات ورد بلفظ: "فأتموا " وأقلها بلفظ: "فاقضوا " وإنما تظهر فائدة ذلك إذا جعلنا بين الإتمام والقضاء مغايرة، لكن إذا كان مخرج الحديث واحدا واختلف في لفظه منه وأمكن رد الاختلاف إلى معنى واحد كان أولى، وهنا كذلك لأن القضاء وإن كان يطلق على الفائت غالبا لكنه يطلق على الأداء أيضا، ويرد بمعنى الفراغ كقوله تعالى: "فإذا قضيت الصلاة فانتشروا"، ويرد بمعان أخر فيحمل قوله فاقضوا على معنى الأداء أو الفراغ فلا يغاير قوله فأتموا"
    و ما كان من سداد وصواب وتوفيق فبفضل من الله وحده لا شريك له،وما كان من خطأ أو تقصير أو نسيان فمني ومن الشيطان،والله ورسوله صلى الله عليه وسلم منه براء .
    وصلى الله على نبينا محمد،وعلى آله وصحبه وزوجاته أمهات المؤمنين،ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين،وسلم تسليماً كثيراً






  3. #23

    عضو بارز

    الصورة الرمزية Miss Invisible
    Miss Invisible غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 4701
    تاريخ التسجيل : 31 - 7 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 744
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 11
    البلد : مصر بعد 25 يناير
    الاهتمام : الانترنت
    معدل تقييم المستوى : 14

    افتراضي











  4. #24
    ريمـاس غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 5139
    تاريخ التسجيل : 18 - 9 - 2011
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 30
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss Invisible مشاهدة المشاركة
    اللهم آمين يا رب العالمين ولكم جميعاً بأضعاف أضعاف ما دعوتم وزيادة إن شاء الله

    تشرفت بمروركم أختنا الكريمة

    تحياتي






 

صفحة 3 من 3 الأولىالأولى 123

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. كيف تدرس علوم الحديث ومصطلح الحديث وأصول الحديث؟
    بواسطة دانة في المنتدى مصطلح الحديث وعلومه
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2011-07-14, 11:05 AM
  2. كاتشب التمر
    بواسطة حنين اللقاء في المنتدى الحوار العام
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 2009-12-23, 12:54 PM
  3. موسوعة علوم الحديث .
    بواسطة إدريسي في المنتدى مصطلح الحديث وعلومه
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2009-05-02, 03:30 PM
  4. الفرق بين الخبر والأثر
    بواسطة أبو البراء المصري في المنتدى مصطلح الحديث وعلومه
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 2008-11-30, 12:04 AM
  5. معمول التمر
    بواسطة زنبقة الاسلام في المنتدى مائدة المنتدى
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 2008-04-27, 10:29 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML