يا مرقس هو إحنا عندنا زي برسوم بتاعكم الذي ضاجع 5000 نصرانية ليباركها ببركة الرب؟
هو إحنا عندنا إغتصاب الأطفال زي ما عندكم من القساوسة الشواذ؟
و أصلا كلمة قس شاذ تكفيك أن لا تأتي بإسم شيخ من شيوخنا على لسانك!
لو مش مصدق أبعتلك الدليل لأني لا أريد وضع هذه القذاره في هذا المكان الطاهر!
الصراحه يا صديق أنت ممتاز في المهاترات و الأدعاء لكني كنت اتمنى هذه الشطارة تكون في حوارك مع الدكتور و نحن في إنتظارك أن تثبت لنا أن القرأن كتاب بشر كما تدعي.
أنصحك أن تترك هذا الموضوع و توفر طاقتك للموضوع الأخر و تثبت لنا إدعائك!
يا دوك معلش الراجل أعطانا كلمه إنه سيثبت بالدليل أن القرأن كلام بشر فبدلا من الدخول في مهاترات معه ليذهب للموضوع الحوار و يُثبت إدعائه لأنه من الأولى تضييع الوقت على هذا الموضوع لينتهي و بعدها هو حر في فعل ما يشاء هنا!
لثلاث ساعات متواصلة مساء أمس الأول استغل الداعية السلفي وجدي غنيم منبر أحد مساجد قرية الفقهاء بطوخ بمحافظة القليوبية للهجوم علي الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف بدعوي تقربهما من الأقباط ورفضهما التفرقة بين المسلم والمسيحي.
وحرض غنيم، الحاضرين علي عدم مصافحة المسيحيين أو إلقاء السلام عليهم والاكتفاء بالرد إذا بادر المسيحي «وعليكم» ودعا إلي عدم السماح للمسيحي بالسير أمام المسلم وإزالة «الصلبان» من فوق الكنائس وعدم الجهر بالشعائر الدينية للمسيحيين بما فيها دق الأجراس بالكنائس ومنع في المقابل رد الشيخ محمود عاشور عضو مجمع البحوث الإسلامية علي دعوات غنيم في تصريحات إلي «روزاليوسف» بأنها مخالفة للشريعة الإسلامية، مؤكداً أن للمسيحي حقوقاً مدنية يتساوي فيها مع المسلم وأن الإسلام لا يضطهد الأديان الأخري..
في شأن قريب أكد د. محمد الجندي أمين عام المجلس الأعلي للشئون الإسلامية خلال مشاركته في ندوة «الوسطية في الإسلام» المنعقدة أمس الأول بمعهد الفتيات الأزهري بمدينة نصر أنه لا يجوز إقامة الحدود علي المسلم أو غير المسلم وأن الموكل بذلك هو ولي الأمر، وليس الأفراد ورفض الجندي دعوة عبود الزمر، المفرج عنه مؤخراً بعد قضائه فترة العقوبة في قضية اغتيال الرئيس السابق أنور السادات بإنشاء لجنة تكفير وقال أن ذلك فيه خروج علي ما جاء به نص قطعي من القرآن والسنة النبوية.
واستمرار لحرب «هدم الأضرحة» قال عصام محيي الدين القيادي بالطريقة العزمية الصوفية إن السلفيين هدموا ما يقرب من 60 ضريحاً، وأعلن رسمياً عن 6 فقط متهماً وزارة الأوقاف بمحاباة السلفيين.. بينما وصفت جماعة أنصار السنة السلفية أزمة هدم الأضرحة بالمفتعلة واتهم علي حشيش مدير إدارة الدعوة بأنصار السنة، ما أسماه بفلول النظام السابق باشعالها.
من جانبه أعلن د.عبد الله الحسيني وزير الأوقاف تنفيذ الوزارة خطة شاملة خلال هذا الشهر لمواجهة التشدد والتطرف مع التعريف بسماحة الإسلام واعتداله.
مؤكداً في لقاء أمس الأول مع عدد من الدعاة أن أحداث الاعتداء علي منابر المساجد التي شهدها بعض المحافظات مؤخراً وهدم الأضرحة والتطاول علي أولياء الله خط أحمر لن يسمح بالاقتراب منه وسيتم ردع المسيئين والمتطاولين علي مشاعر المصريين المعروف عنهم شدة حبهم لآل البيت وأولياء الله الصالحين.
في سياق آخر طالب العاملون في قطاع السياحة بالأقصر، الجماعة الإسلامية بإعلان موقفها من السياحة بعدما أثار إعلان الجماعة تنظيم مؤتمر اليوم في معبد الأقصر، مخاوفهم.
صورة للتوثيق !
أضغط هنا لتكبير الصورة , مقاس الصورة الأصلي 835x671 وحجمها 255KB.
المفضلات