الضرب بفتحة الشرج مصدر لإثبات الإلوهية
يهوه (يسوع) أصاب كُلّ أهل المدينة بالبواسيرِ كعقاب لأنه احتفظوا بالتابوت {1صموئيل 5(6-9)}.
1صموئيل 5
6 فثقلت يد الرب على الأشدوديين، وأخربهم وضربهم بالبواسير في أشدود وتخومها 7 ولما رأى أهل أشدود الأمر كذلك قالوا: لا يمكث تابوت إله إسرائيل عندنا لأن يده قد قست علينا وعلى داجون إلهنا 8 فأرسلوا وجمعوا جميع أقطاب الفلسطينيين إليهم وقالوا: ماذا نصنع بتابوت إله إسرائيل؟ . فقالوا: لينقل تابوت إله إسرائيل إلى جت. فنقلوا تابوت إله إسرائيل 9 وكان بعدما نقلوه أن يد الرب كانت على المدينة باضطراب عظيم جدا، وضرب أهل المدينة من الصغير إلى الكبير ، ونفرت لهم البواسير
ثبت علمياً أن البواسير لا تحدث عند الاطفال .
هل يحتاج الله (حاشا لله) أن يثبت قدرته وألوهيته من خلال إصابة عباده بفتحة الشرج (الشرج!)؟
المفضلات