نصارى الفيس بوك (3)

[mego650]

• نسيم بطرس
• اما من جه السيد المسيح فهو من روح اللة اى من اللة ذاتة4 minutes ago · LikeUnlike
• 
• نسيم بطرس
• ‫عزيزى التوبة مفتوحة للجميع على اساس القبول ( هكذا احب اللة العالم حتى بذل ابنة الوحيد لكى لا يهلك كل من يؤمن ) بة اساس القبول اولا والايمان والتوبة هى تغير الاتجاة والبعض عن الخطية‬about a minute ago · LikeUnlike
• 
• نسيم بطرس
• ‫الكتاب المقدس يقول ( يريد الكل يخلصون والى معرفة الحق يقبلون ) اتريد الحقيقة‬

[mego650]

الصارم المسلول
يعني انا دلوقت المسيح تاب عني اعمل اللي انا عاوزة صح كدا ؟ يا عزيزي لماذا توجهون الحوار لغير مبتغاه ؟ الا ترى أنك تحدثني عن ايمانك ضاربا عرض الحائط بالثوابت التي يجب أن تشرحه بها .2 seconds ago · Like

[mego650]

• 
• الصارم المسلول
• طيب كما تقول الكتاب يقول يريد الكل يخلصون الخطاب كما ترى موجه الي العصاه منهم فما هو وجه قضيتنا التي نحتكم فيها لمثل ما تقول ، نعم على العصاه ان يرجعوا الي الرب ويتوبوا اليه لا أن يقفوا على صلب المسيح وتصديق خرافة الصلب ....

[mego650]

• 
  نسيم بطرس
• اولا ان كنت تريد الحديث المتحضر فيجب ان تكون مؤدب ولا تصف الصلب بلخرافة فيجب عليك الاعتذار اولا58 minutes ago · LikeUnlike · 2 peopleLoading...
• 
• الصارم المسلول
• أعتذر . .
• 
  
  نسيم بطرس
• شكرا لادبك
• 
  
  نسيم بطرس
• فى مفهو التوبة عندك هى انى افعل الخطية ثم اصلى فتغفر واللة اعلم عكس المسحية حينما اقبل السيد المسيح فى حياتى كالة ومخلص اتبع الاتى اولا ان اولد الولادة الجديد وهى المعمودية وان اعيش حياة صالحة بجد وليست ظاهر ........ تابع
• 
  نسيم بطرس
• ثانيا ان اقر واعترف بجميع خطاياى امام اللة فى حضور الكاهن ..........وان اتقدم للتناول من الاسرار المقدس وان اسلك ( كما سلك ذاك ينبغى ان اسلك ايضا )
• 
  Fadi Nafi Tossa
• هو طريق الحق والحياة
• 
  نسيم بطرس
• من هنا ياتى قبولى للسيد المسيح مخلص لحياتى
• 
• الصارم المسلول
• متابع معك
• 
  نسيم بطرس
• تيجى من الاول الخليقة يا اخ سارم
• 
  نسيم بطرس
• اللة خلق الانسان للحياة والخلود وليس للموت واللة اعطى الانسان صفات كثير عن باقى المخلوقات واعطا الحرية الكاملة من جميع اشجار الجنة تاكل ماعدى شجرة معرفة الخير والشر
• 
  نسيم بطرس
• وعاش ادم وحواء فترة من الزمن فى الجنة فى حضور اللة معايا وكانوا عريانا ولايخجلان
• 
  نسيم بطرس
• وحينما دخل الشيطان فى الحية وبدء الحديث عن لماذا يرفض اللة الانسان ان ياكل من الشجر وبدء الشيطان يصور كيف ان اكل الانسان من الشجرة يسير مثل اللة
• 
  نسيم بطرس
• ‎(فعصا ادم ربة وغوى ) ومن هنا بدء ادم يحس انة عريان وبدء يحضر ورق التين ليستر عورتة
• 
  نسيم بطرس
• اكمل يا اخ سارم ولا انت رحت فين
• 
• الصارم المسلول
• هل انتهيت عزيزي نسيم بطرس
• 
  نسيم بطرس
• اذا الخطية غيرت من طبيعة الانسان لدخول عضو غريب عن الانسان فلا ينفع ان يقدم ادم نفسة فداء عن نفسة
• 
  نسيم بطرس
• لسة انت وراك حاجة
• 
• الصارم المسلول
• لا عادي في أنتظارك بإذن الله بعد أن تفرغ اخبرني رجاء وأنا متابع معك
• 
  نسيم بطرس
• فاعطى اللة وعد لادم بان نسل المراة يسحق راس الحية ......... لكى يعود ادم والدخول للحياة مع اللة مرة اخرى كان لابد ان يتم الفداء عزيزى يجب ان تبحث فى الكتاب المقدس بدء من التوراء وحتى الانجيل وعلى فكرة القران اوصاك ان تؤمن بهما ليس كلام بلا بحث وقراء ( فاسل الذين يقراون الكتاب من قبلك ) عزيزى الموضوع طويل واعطيك الكلام وشكرا
• 
• الصارم المسلول
• حسنا سأعود للتعليق بعد قليل بإذن الله
• 
  جرجس موريس
• اخى الصارم اتحاد اللاهوت بالناسوت اى الاله لة لاهوت ونفس بشرية وجسد بشرى (ولم تات الروح كما قلت )ولكن الموت هومفارقة النفس اى الروح عن الجسد فدة موت ولكن لانة الة فالنفس اللى هى الروح متحدة مع اللاهوت اى لم تفارقة وكذلك الجسدمنفصل عن الروح ...النفس ولكنة متحد باللاهوت...........سؤال اذا كان المسيح ليس هو الالة كما انت تقول فلماذا قرانك ميزة عن رسولك وقال عنة انى متوفيك ورافعك وقال عنة ايضا انة الوحيد فى العالم الزى لم ينخسة الشيطان اذا كان هذا ل اعتراف من قرانك بانة الالةSee Mor
• 
  
  نسيم بطرس
• مرحبا الاخ جرجس ليس هذا النوع من الحديث يريد الاخ الصارم فهو يعلم ذلك جيدا فهو يريد حديث من نوع اخر

[mego650]

أبن الرب
معزره لتدخلي في هذا أعزائي ومعزره للجميع لأنني لن أتابع الحواار منذ بدايته

ولكن علي حسب ما قرأت بأن الأستاااذ الصارم المسلوول بأنه سئل عن ألوهية السيد المسيح بأنه قالها ولاحظت بأن في أجاباات كثيره قيلت من الأصدقااء وأنا أكتفي بمقوله واحده قالتها الأخت باحثة الصواااب وهي

"أنا في الأب والأب في"

وهذا يكفي من ما قرأته في البداية بأن السيد المسييح قاال علي نفسه بأنه هو نفسه الذي رأه فقد عرف الله بنفسه

متهيئلي هذا وااضح جداً عزيزنا الصاارم المسلول

ولكن كما أنت طلبت ولاقيت كذا أجابة من جمييع الأصدقاااء ومع أحترااامي للجميع ومعزره لأنقطاع المناقشة

فنحن لنا تساؤل أيضاً وحينما تعوود نرييد الأجابه عليه من حضرتك بكل موضوعيه

حضرتك سألت عن أين قاال المسيح بأنه هو الله وأتجااوب علييك بما فييه الكفاية ولكن سؤالنا ألك ونرجو الأجابة عليه.... وهــــــــــوا

أين مذكوور عندك في القرأن الجمله هذه "محمد حبيب الله" خلييك متذكرها ونرييد الأجابة عليها كما أنت طلبت مننا الأجابة علي أين قاال السيد المسيح بأنه الله وتجاوب علييك فنحن نرييد منك أين قاال محمد حبيب الله من القرأن

خلييك فاااكر عزيزنا "حبيب الله" ولست "رسوول الله" ضع فااارق بين الأثنين عزيزنا المحبووب
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟

متشكر ومعذره ومنتظر الأجابة عزيزنا الفااضل

وتحياتي للجميع

[mego650]

• الصارم المسلول
• طيب نبدأ واحدة واحدة عشان منتوهش بين التعليقات الأول والرد على الفاضل نسيم بطرس واشكر له قبل أي شئ أدبه الجم مش زي ناس بتشتمني على الخاص ...
  
  طرحت يا عزيزي في أول كلامك علاقة الله مع الانسان في بداية الخليقة وكيف عصى الانسان الرب وكيف حكم عليه الرب في نفس المكان وكيف عاقبه الرب على تلك الفعلة فعراه وبدى له سوئته ثم بعد ذلك حكم على الحية بأن تأكل التراب والمرأة بأن تتعب ويكثر ألمها اليس كذلك هذه هي الحكاية بأختصار كما ساقها سفر التكوين ...كالتالي
  
  فقال الرب الإله للحية: لأنك فعلت هذا ملعونة أنت من جميع البهائم. ومن جميع وحوش البرية على بطنك تسعين، وتراباً تأكلين كل أيام حياتك، وأضع عداوة بينكِ وبين المرأة وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه.
  
  وقال للمرأة: تكثيراً أكثر أتعاب حبلك، بالوجع تلدين أولاداً، وإلى رجلك يكون اشتياقك، وهو يسود عليك.
  
  وقال لآدم: لأنك سمعت لقول امرأتك، وأكلت من الشجرة التي أوصيتك قائلاً: لا تأكل منها. ملعونة الأرض بسببك، بالتعب تأكل منها كل أيام حياتك، وشوكاً وحسكاً تنبت لك، وتأكل عشب الحقل، بعرق وجهك تأكل خبزاً حتى تعود إلى الأرض التي أخذت منها، لأنك تراب، وإلى تراب تعود(التكوين 2/15-3/24)
  
  ومنه فقد فرض الرب العقاب على الانسان وقت حدوث الخطية كما تشير النصوص ولم يرد في النص أي أشارة الى تأجيل التكفير عنها الى أن يأتي المسيح بعد الالاف السنين لكي يتسجد ويكفرها عن سلالة الانسان الاول الذي قام بشرك الخطية وعاقبه الرب عليها في نفس الوقت ...

[mego650]

• 
  
• الصارم المسلول
• لنا هنا عدة وقفات مهمة جدا أولها أنكم حددتم قدرات الرب في التجسد لكي يغفر الذنوب ونفيتم عنه سلطان العفو الذي قرن بأسمه لأنه لا كفارة عن الخطية في منظور الرب الا بالتجسد وسفك الدم لكي ينال من لم يقم بالخطية الخلاص منها !
  ثانيا أن مبدأ العقاب الذي اقره الرب حال رؤيته للخطية هو منظوركم لا مشروعية فيه لأن الرب بعد أن حكم على أدم والحية والمرأة بالعقاب الذي سطره سفر التكوين غير كاف أي أن الله حكم فأخلف أو عدل فظلم .
  ثالثا ولنسلم جدلا بأن الرب تجسد ليفدي البشرية من وراثة الخطية التي فرضت على الكل سواء حتى أن الكل كان يذهب للهاوية قبل التجسد والصلب ولمن لا يعرف الهاوية فهي مكان في الجحيم يسيطر عليها الشيطان ، فقد كانت تذهب أرواح الأبرار لألاف السنين قبل الكفارة عن الخطية بالصلب اليها تحت سلطان الشيطان لأن الرب رجع في قراره ولم يرضى بما حكم في بادئ الامر !
  والأهم من هذا كله لماذا ما زال الأنسان خارج الجنة التي أخرجه الله منها ولماذا ما زالت المرأة تتألم بالولادة أما عن الحية فلم أعرف أو أسمع في يوم أنها أكلت أو كانت تأكل التراب ، لماذا مازلت تلك العقوبات مفروضة على الانسان طالما أن الرب رفع عنه موروث الخطية بالتجسد ؟
  
  اليست هذه أسئلة تستدعي النظر فيها !؟

[mego650]

الصارم المسلول
المهم تعالو معي في شرح مبسط لنرى هل يثبت منظوركم لتلك الفلسفة ومن كتابكم قبل أن أدلل عليه من كتابنا او كتب الأولين :

• 
  دعونا نبدأ مع فلسفة وراثة الخطية الأصلية بعد أن سقنا الشاهد السابق ولنرى سويا كما أسلفنا هل تقر هذه الوراثة بحسب الكتب أولا وبحسب العقل ثانيا :
  يقول ويؤكد أوغسطنويس على وراثة البشرية لذنب الأبوين " إذ أصبحت الخطيئة كامنة في طبيعتهما، فانتقلت وراثة إلى سائر الأبناء، فيولد الطفل وهو مذنب، لأن وباء الخطيئة كما يقول جان كالوين قد سرى إلى هذا الطفل وراثة، ويصوره القديس توماس أكويناس (1274م) بالذنب تذنبه الروح، لكنه ينتقل إلى أعضاء وجوارح الإنسان"
  ويقول عوض سمعان في كتابه " فلسفة الغفران في المسيحية ": وبما أن آدم الذي ولد منه البشر جميعاً كان قد فقد بعصيانه حياة الاستقامة التي خلقه الله عليها، وأصبح خاطئاً قبل أن ينجب نسلاً، إذن كان أمراً بدهياً أن يولد أبناؤه جميعاً خطاة بطبيعتهم نظيره، لأننا مهما جُلنا بأبصارنا في الكون لا نجد لسنة الله تبديلاً أو تحويلاً، ولذلك قال الوحي: " بإنسان واحد دخلت الخطيئة إلى العالم " ( رومية 5/12 - 21 ).
  هذه هي فلسفة وراثة الخطية الأصلية في سطور كما أقر بذلك كل علماء النصرانية ، حسنا لنري سويا وأكرر من كتبكم هل تستقيم مثل هذه الفلسفة مع العقل والنقل أم انها مجرد إسهابات لا حظ لها في ميزان العقل الذي أرجوه منكم جميعا :

[mego650]

الصارم المسلول
أولا شبه الأباء الخطية بالمرض ولم يدرك هؤلاء الأباء بأن المرض شئ لا أختياري لا يحاسب عليه الانسان مهما كبر وتمكن منه

• ثانيا التوراة والعهد القديم الذي ساق في مطلعة مبدأ الخطية نفى وبشكل قاطع هذه الفلسفة ورفضها رفضا باتا في معظم النصوص وأقر الذنب فقط على فاعله ولم نرى له أشارة واحدة الى أن الخطية تورث وما الى ذلك من أمور تهافت عليها الناس بعد رفع المسيح عليه السلام .
  وأكد العهد القديم على الرفض التام بمجموع من النصوص نذكر منها :
  
  " النفس التي تخطيء هي تموت، الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن، بر البار عليه يكون، وشر الشرير عليه يكون " (حزقيال 18/20 - 21 ).
  " لا يقتل الآباء عن الأولاد، ولا يقتل الأولاد عن الآباء، كل إنسان بخطيئته يقتل " ( التثنية 24/16 ).
  " بل كل واحد يموت بذنبه، كل إنسان يأكل الحصرم تضرس أسنانه " (إرمياء 31/30 ).
  " الذي عيناك مفتوحتان على كل طرق بني آدم لتعطي كل واحد حسب طرقه، وحسب ثمرة أعماله " ( إرميا 32/19 ).
  " لا تموت الآباء لأجل البنين، ولا البنون يموتون لأجل الآباء، بل كل واحد يموت لأجل خطيته " ( الأيام (2) 25/4 ).
  " فإنه لا يموت بإثم أبيه " ( حزقيال 18/17 ).
  " أفتهلك البار مع الأثيم، عسى أن يكون خمسون باراً في المدينة، أفتهلك المكان ولا تصفح عنه من أجل الخمسين باراً الذين فيه، حاشا لك أن تفعل مثل هذا الأمر: أن تميت البار مع الأثيم، فيكون البار كالأثيم. حاشا لك، أديان كل الأرض لا يصنع عدلاً " ( التكوين 18/23 - 25

[mego650]

الصارم المسلول
ثالثا أنكر العهد الجديد نفس المبدأ واقر ما اقره العهد القديم ولم تظهر تلك النداءات الى في كتابات بولس بعد رفع المسيح بسنوات عديدة وعلى لسان المسيح نفسه كما في " لو لم آت وأكلمهم، لم تكن لهم خطيئة، وأما الآن فليس لهم حجة في خطيئتهم... لو لم أعمل بينهم أعمالاً لم يعملها آخر، لما كانت لهم خطيئة، أما الآن فقد رأوا وأبغضوني " ( يوحنا 15/22 - 24 )

• فلم يشر المسيح الى خطأ غير الحاضر لمقولته ولم يتكلم فيه عن خطية سابقة ولا شئ .