كويس ان انتا عارف نفسك انك تعبان :p015: والتعبان عندنا بندوس علي دماغه بجذمتنا لحد ما بيموت :36_1_42:
وعلى موضوع عمر الانسان ببساطة شديدة
الكتاب المقدس مش كتاب تاريخ يا مخ منك ليه
والله انا مش عارف انتو بتخترعو مبررات ازاي s@a انا مش عارف انتو مقتنعين بالكلام دة ولا بتضحكو علي نفسيكم asas: يعني لو القرأن ذكر تواريخ اجي ااقول دة مش كتاب تاريخ ومش هناخد منه اي معلومات تاريخية هو كتاب مقدس من عند ربنا زي ما انتم فاكرين ولا دة كتاب جايبه من عند واحد بتاع طعمية s11 ولو هو مش كتاب تاريخ ليه يبقا فيه ارقام ويحطكم في الموقف البايخ ده
بس ليه طردتوه يا جماعة دة كان مسلي قوي والله وبيفطسني من الضحك بتعليقاته اللي ملهاش اي علاقة بالموضوع وبعدين دة كان بينورلنا طريقنا هتوحشنا كتير يا استاذ لمبة s11
"الإعجاز العلمى فى الإنجيل" مرفوض من الكنائس الثلاثة
أعلنت الكنائس المصرية الثلاث موقفها من كتاب "الإعجاز العلمى فى الإنجيل"، حيث رفضت جميعاً فكرة وجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس، ووصفوا الكتاب بعدم الجدية، حيث أكد القس رفعت فكرى أن الكنيسة الإنجلية لم تهتم بالكتاب ولم تتم أية حوارات بشأنه وكأنه غير موجود، موضحاً أنه من حق أى فرد أن يكتب أى كتاب من باب حرية الفكر، لكن وجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس أمر غير مقبول من قبل الكنيسة الإنجيلية، كما أكد فكرى أنه لا يميل لفكرة وجود إعجاز علمى فى الكتب الدينية بشكل عام، فهذه الكتب روحية وتمثل رسالة من الله للبشر.
وهو ما أكده رفيق جريس، حيث أكد أن الكنيسة الكاثوليكية لا تعتقد بوجود إعجاز علمى فى الكتاب المقدس بعهديه القديم والحديث، فهذه الكتب تحتوى على رسائل وخبرات من البشر والرسل ولغة للحوار المشترك بين العبد والرب، جريس أكد أنه لا يجب أن نحمل الكتب الدينية أكثر من طاقتها ونثقل عليها بوجود ما يسمى بالإعجاز العلمى.
الموقف نفسه أعلنته الكنيسة الأرثوزكسية، حيث أكد القمص عبد المسيح بسيط أن الكنيسة لا تؤمن بوجود إعجاز علمى فى الإنجيل، ووصف الأمر بأنه مبارة والكنيسة لا تريد الخوض فيها لأنها غير مؤمنة بما يسمى بالإعجاز العلمى فى الكتاب المقدس.
نقبك يا حبيب طلع على شونة وللأسف مش صدفة !!
هذه أقوال آبائك وعلمائك وقديسيك الذين تحترمهم :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيب حبيب
وأنا أحترم جميع الآراء وتفسيرات الآباء واجتهادات دارسي الكتاب المقدس
ومن هذا المنطلق ، يمكن أن نعلن من الآن أن المناظرة ستكون من جانب واحد فقط ، يعرف فيه
أستاذنا ذو الفقار ضيفنا حبيبا الإعجاز العلمي في القرآن ..
أما والله ما جعل الله ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولكنك يا قلبُ تفتأ تجعل لي
من كل معنى من معاني الحزن في هذا الوجود قلباً ينبض به ، حتى لو قد قيل
ما مثلك في القلوب ، لقلتَ: "قلب سوريّة" ..
سورية ... آه يا سورية !
_______________________________
( الحكم بغير ما أنزل الله من أعظم أسباب تغيير الدول، كما جرى مثل هذا مرة بعد مرة
في زماننا وغير زماننا ) - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - الفتاوى 35/387
المفضلات