بارك الله لكم أخينا الكريم "خالد بن الوليد" مصورنا الفاضل ، وتحياتي الحارة للجد مصيلحي
قصة سجود الملائكة لآدم معروفة من القدم ومسجلة في كتب الكتاب المقدس السحيقة وإن كان بعضها غير قانوني ولكنه قديم إلى ما قبل الميلاد.
في كتاب من كتب "Pseudepigraph" يوجد كتاب سحيق يسمى "THE BOOK OF ADAM" أو (كتاب آدم) ويعود تاريخة كما تقول "jewish encyclopedia" أو (الموسوعة اليهودية) إلى ما قبل تدمير المعبد الثاني (516 قبل الميلاد و 70 م):
jewish encyclopedia: ADAM, BOOK OF: There can be no doubt, however, that there existed at an early date, perhaps even before the destruction of the Second Temple, a collection of legends of Adam and Eve
ليس هناك شَكِّ، على أية حال، انه وَجدَ في تأريخِ مبكّرِ، ربما حتى قبل دمارِ المعبدِ الثانيِ , مجموعة كتب آدم وحواء.
12.1 the devil began to cry with forced tears and the devil told Adam, "O Adam, all the greed and the anger and all the grief of my heart are directed against you because it was through you that I fell from my dwellings, (it was) by you that I was alienated from my own throne. My wings were more numerous than those of the Cherubim, and I concealed myself under them. Because of you, now my feet walk on the earth, which I would never have believed."
12.2 Adam replied to the devil and told him,
12.3 "What is my fault, by which I have done all that to you?"
13.1 The devil replied to him and told him, "You did nothing to me, but it is because of you that I have fallen upon the earth."
13.2 The very day when you were created, on that day, I fell from before the face of God, because when God breathed a spirit onto your face, you had the image and likeness of the divinity. And then Michael came; he presented you and made you bend down before God. And God told Michael, "I have created Adam according to (my) image and my divinity."
14.1 Then Michael came; he summoned all the troops of angels and told them, "Bow down before the likeness and the image of the divinity."
14.2 And then, when Michael summoned them and all had bowed down to you, he summoned me also.
14.3 And I told him, "Go away from me, for I shall not bow down to him who is younger than me; indeed, I am master prior to him and it is proper for him to bow down to me.
15.1 The six classes of other angels heard that and my speech pleased them and they did not bow down to you.
16.1 Then God became angry with us and commanded us, them and me, to be cast down from our dwellings to the earth. As for you, he commanded you to dwell in paradise.
16.2 When I had realized that I had fallen before you,[B, "by your power] that I was in distress and you were in rest,
16.3 then I aimed at hunting you so that I might alienate you from the paradise of Delights, just as I had been alienated because of you.
17.1 When Adam heard that, he cried in a loud voice and said, "Lord, my life is in your hands. Make this enemy distant from me, who desires to lead me astray and seeks to destroy my race. It is by him that Eve has been lost."
17.2 At that moment, Beliar became invisible.
17.3 As for Adam, he remained in the water and did repentance. But Eve had fallen upon the earth like one dead. Then she stood up from the earth (ground?)
كتاب آدم
سقوط الشيطانِ
12.1 الشيطان بَدأَ بالبُكاء بالدموعِ الحارة وأخبرالشيطانِ آدم، "يا آدم"، كُلّ الطمع والغضب وكُلّ حزن قلبِي مُوَجَّه ضدّك لأنه بسببك سَقطتُ مِنْ مسكني، (و كَانَ) بواسطتك أنّني عُزِلتُ مِنْ عرشِي الخاصِ. أجنحتي كَانتْ عديدة أكثر مِنْ "شوربيم"، وأنا أخفيتُ نفسي تحتهم. بسببك، الآن اسير بأقدامي على الأرضِ، وما كنت اتصور ذلك مطلقا.
12.2 آدم أجابَ الشيطانِ وأخبرَه،
12.3 "ما هو ذنبي ، الذي سبب لك كُلّ ما أنت فية؟"
13.1 الشيطان أجابَه وأخبرَه، "أنت لم تفعل لي شيئا ، ولَكنَّه بسببك سَقطتُ على الأرضِ."
13.2 اليوم ذاته متى أنت خُلِقتَ، على ذلك اليومِ، سَقطتُ مِنْ قبل وجهِ الله، لأن عندما نفخ الله روحا في وجهِكِ، كنت على صورةُ وشبه الاله. وبعد ذلك ميكائيل جاءَ؛ وقدّمَك وجَعلَك تَنحني أمام الله. وأخبرَ الله ميكائيل، "لقد خَلقتُ آدم طبقاً لصورتي وشبهي."
14.1 ثمّ ميكائيل جاءَ؛ وإستدعىَ كُلّ قوَّات الملائكةِ وأخبرَهم، "أن يَسْجدُوا لشبهة وصورةِ الله."
14.2 وبعد أن إستدعاَهم ميكائيل سجد الكل لك، وإستدعاَني انا أيضاً.
14.3 وأنا أخبرتُه، "أن يبعد عني فأنا لَنْ أَنحني له (آدم) فهو أصغرُ منيّ؛ في الحقيقة، وأَنا أبرع منه ومن المفترض أَنْ يسجد هو لي.
15.1 ستّة مِنْ أصنافِ الملائكةِ الأخرى سَمعَوا خطابَي وعجبهم ولَمْ يَنحنوا لك آيضا.
16.1 ثمّ غضب الله شديدا منا وأمرنا، هم وأنا، لكي نخرج مِنْ مساكننا إلى الأرضِ. أما بالنسبة لك، أَمرَك بالسكون في الجنةِ.
16.2 عندما أدركتُ بأنّني سَقطتُ بسببك ، [بقوَّتِكَ] وأصبحت انا في الخطرَ وأنت في الراحة،
16.3 فقررت وإستهدفتُ أن أَعْزلُك انت آيضا مِنْ جنةِ المسرّاتِ، كما عُزِلتُ أنا بسببك.
17.1 وعندما سمع آدم كل ذلك صرخ بصوتٍ عالي وقالَ، "ربي ، حياتي في أيديكِ. إجعلْ هذا العدو بعيدِ عني، الذي يَرْغبُ في تَيهني وتَحْطيم جنسِي. و بواسطته ذلك حواء قد سقطت."
17.2 وفي تلك اللحظة، إختفى.
17.3 أما بالنسبة إلى آدم، بَقى في الماءِ وتاب. لكن حواء سَقطتْ على الأرضِ مثل الميت. ثمّ نَهضتْ مِنْ الأرضِ (الأرضية)
وإن قال قائل جاهل أن هذه أساطير وتخاريف ، فإذا بكتابك آيضا الخرافات لانه هو من أقتبس منه قصة أختباء آدم:
THE BOOK OF ADAM
Entry of God into Paradise
[44]22.1 After which we heard that, through an angel, (God) blew the trumpet. He (had) summoned the angels and told them,
[44]22.2 "Thus says the Lord, come to paradise and hear the sentence to which we are going to judge (them)." Adam (told me), "We have sinned, for God is going to come to judge us." We were afraid and we hid.
[44]22.3 And God came to paradise sitting upon the Cherubs and the angels were singing hymns before him. When he had arrived at paradise, at once all (the) tree(s) cast off their (its) foliage,
[44]22.4 and thrones were set up near the tree of life.
[44]23.1 And God summoned Adam and told him, "Adam, Adam, where are you? Are you hiding from me? Or how will a house hide from its builder? Or why have you hidden near the tree of paradise?"
[44]23.2 Then your father replied and told the Lord, "I have hidden because I am afraid: I am naked and I am ashamed."
[44]23.3 God replied to him and told him, "Who told you that you are naked? Have you scorned the commandment which I gave you?"
[44]23.4 Then Adam remembered my word(s) which I had said, "Do not be concerned for (the blame) for it will lie upon me." And Adam said, "Lord, it is this woman whom you gave to me who deceived me." Then He turned towards me and told me, "What have you done?"
[44]23.5 And I remembered the serpent's word and I said, "It is the serpent who deceived me!"
دخول الله إلى الجنةِ
[44] 22.1 بعد ما سَمعنَا بأنّ، خلال ملاكِ، (الله) نَفخَ البوقَ. وإستدعىَ الملائكةَ وأخبرَهم،
[44] 22.2 "هكذا يَقُولُ الرب، تعالوا إلى الجنةِ واسمعوا الكلام الذي سَنَحْاكمُهم به." آدم (أخبرَني)، "لقد أَثمنَا، لأجل هذا الله سَيَجيءُ لمحاكمتنا."وقد كُنّا خائفون فإختفينَا.
[44] 22.3 وجاء الله إلى الجنةِ يركب على "شيروبس" والملائكةِ كانت ترتل التراتيلَ أمامه. عندما وَصلَ إلى الجنةِ، نزعت كل شجرة.
[44] 22.4 وعروش شُيدت قُرْب شجرةِ الحياةِ.
[44]23.1 والله نادى آدم ، "آدم، آدم، أين أنت؟ هَلْ تَختفي منّي؟ كيف يختبئ منزل مِنْ مَن شيدة؟ و لماذا أنت مخفي قُرْب شجرةِ الجنةِ؟ "
[44] 23.2 ثمّ أبوكَ أجابَ وأخبرَ الرب، "إختفيتُ لأن خائف: أَنا عاريُ وأَنا خجلانُ."
[44] 23.3 الله أجابَه وأخبرَه، "مَنْ أخبرَك بأنّك عاري؟ هَلْ إحتقرتَ الوصيةَ التي أعطيتُك؟ "
[44] 23.4 ثمّ تذكر آدم كلماتَي التي قُلتُ، "لا تعنى باللوم لأنه سَيَستندُ علي." وآدم قالَ، "يا رب، هذه المرأة التي أعتطيتها لي هي من خَدعتَني." ثمّ دارَ نحوي وأُخبرُني، "ماذا فعلت؟ "
[44] 23.5 فتَذكّرتُ كلام الحية وقُلتُ، "الحية هي من خَدعَتني! "
وهذا مطابق بالحرف لما ورد بالكتاب المقدس الذي يؤمن به اليهود والنصارى اليوم ، كما جاء يسفر التكوين:
بارك الله لكم أخينا الكريم "خالد بن الوليد" مصورنا الفاضل ، وتحياتي الحارة للجد مصيلحي
قصة سجود الملائكة لآدم معروفة من القدم ومسجلة في كتب الكتاب المقدس السحيقة وإن كان بعضها غير قانوني ولكنه قديم إلى ما قبل الميلاد.
في كتاب من كتب "Pseudepigraph" يوجد كتاب سحيق يسمى "THE BOOK OF ADAM" أو (كتاب آدم) ويعود تاريخة كما تقول "jewish encyclopedia" أو (الموسوعة اليهودية) إلى ما قبل تدمير المعبد الثاني (516 قبل الميلاد و 70 م):
jewish encyclopedia: ADAM, BOOK OF: There can be no doubt, however, that there existed at an early date, perhaps even before the destruction of the Second Temple, a collection of legends of Adam and Eve
ليس هناك شَكِّ، على أية حال، انه وَجدَ في تأريخِ مبكّرِ، ربما حتى قبل دمارِ المعبدِ الثانيِ , مجموعة كتب آدم وحواء.
12.1 الشيطان بَدأَ بالبُكاء بالدموعِ الحارة وأخبرالشيطانِ آدم، "يا آدم"، كُلّ الطمع والغضب وكُلّ حزن قلبِي مُوَجَّه ضدّك لأنه بسببك سَقطتُ مِنْ مسكني، (و كَانَ) بواسطتك أنّني عُزِلتُ مِنْ عرشِي الخاصِ. أجنحتي كَانتْ عديدة أكثر مِنْ "شوربيم"، وأنا أخفيتُ نفسي تحتهم. بسببك، الآن اسير بأقدامي على الأرضِ، وما كنت اتصور ذلك مطلقا.
12.2 آدم أجابَ الشيطانِ وأخبرَه،
12.3 "ما هو ذنبي ، الذي سبب لك كُلّ ما أنت فية؟"
13.1 الشيطان أجابَه وأخبرَه، "أنت لم تفعل لي شيئا ، ولَكنَّه بسببك سَقطتُ على الأرضِ."
13.2 اليوم ذاته متى أنت خُلِقتَ، على ذلك اليومِ، سَقطتُ مِنْ قبل وجهِ الله، لأن عندما نفخ الله روحا في وجهِكِ، كنت على صورةُ وشبه الاله. وبعد ذلك ميكائيل جاءَ؛ وقدّمَك وجَعلَك تَنحني أمام الله. وأخبرَ الله ميكائيل، "لقد خَلقتُ آدم طبقاً لصورتي وشبهي."
14.1 ثمّ ميكائيل جاءَ؛ وإستدعىَ كُلّ قوَّات الملائكةِ وأخبرَهم، "أن يَسْجدُوا لشبهة وصورةِ الله."
14.2 وبعد أن إستدعاَهم ميكائيل سجد الكل لك، وإستدعاَني انا أيضاً.
14.3 وأنا أخبرتُه، "أن يبعد عني فأنا لَنْ أَنحني له (آدم) فهو أصغرُ منيّ؛ في الحقيقة، وأَنا أبرع منه ومن المفترض أَنْ يسجد هو لي.
15.1 ستّة مِنْ أصنافِ الملائكةِ الأخرى سَمعَوا خطابَي وعجبهم ولَمْ يَنحنوا لك آيضا.
16.1 ثمّ غضب الله شديدا منا وأمرنا، هم وأنا، لكي نخرج مِنْ مساكننا إلى الأرضِ. أما بالنسبة لك، أَمرَك بالسكون في الجنةِ.
16.2 عندما أدركتُ بأنّني سَقطتُ بسببك ، [بقوَّتِكَ] وأصبحت انا في الخطرَ وأنت في الراحة،
16.3 فقررت وإستهدفتُ أن أَعْزلُك انت آيضا مِنْ جنةِ المسرّاتِ، كما عُزِلتُ أنا بسببك.
17.1 وعندما سمع آدم كل ذلك صرخ بصوتٍ عالي وقالَ، "ربي ، حياتي في أيديكِ. إجعلْ هذا العدو بعيدِ عني، الذي يَرْغبُ في تَيهني وتَحْطيم جنسِي. و بواسطته ذلك حواء قد سقطت."
17.2 وفي تلك اللحظة، إختفى.
17.3 أما بالنسبة إلى آدم، بَقى في الماءِ وتاب. لكن حواء سَقطتْ على الأرضِ مثل الميت. ثمّ نَهضتْ مِنْ الأرضِ (الأرضية)
وإن قال قائل جاهل أن هذه أساطير وتخاريف ، فإذا بكتابك آيضا الخرافات لانه هو من أقتبس منه قصة أختباء آدم:
دخول الله إلى الجنةِ
[44] 22.1 بعد ما سَمعنَا بأنّ، خلال ملاكِ، (الله) نَفخَ البوقَ. وإستدعىَ الملائكةَ وأخبرَهم،
[44] 22.2 "هكذا يَقُولُ الرب، تعالوا إلى الجنةِ واسمعوا الكلام الذي سَنَحْاكمُهم به." آدم (أخبرَني)، "لقد أَثمنَا، لأجل هذا الله سَيَجيءُ لمحاكمتنا."وقد كُنّا خائفون فإختفينَا.
[44] 22.3 وجاء الله إلى الجنةِ يركب على "شيروبس" والملائكةِ كانت ترتل التراتيلَ أمامه. عندما وَصلَ إلى الجنةِ، نزعت كل شجرة.
[44] 22.4 وعروش شُيدت قُرْب شجرةِ الحياةِ.
[44]23.1 والله نادى آدم ، "آدم، آدم، أين أنت؟ هَلْ تَختفي منّي؟ كيف يختبئ منزل مِنْ مَن شيدة؟ و لماذا أنت مخفي قُرْب شجرةِ الجنةِ؟ "
[44] 23.2 ثمّ أبوكَ أجابَ وأخبرَ الرب، "إختفيتُ لأن خائف: أَنا عاريُ وأَنا خجلانُ."
[44] 23.3 الله أجابَه وأخبرَه، "مَنْ أخبرَك بأنّك عاري؟ هَلْ إحتقرتَ الوصيةَ التي أعطيتُك؟ "
[44] 23.4 ثمّ تذكر آدم كلماتَي التي قُلتُ، "لا تعنى باللوم لأنه سَيَستندُ علي." وآدم قالَ، "يا رب، هذه المرأة التي أعتطيتها لي هي من خَدعتَني." ثمّ دارَ نحوي وأُخبرُني، "ماذا فعلت؟ "
[44] 23.5 فتَذكّرتُ كلام الحية وقُلتُ، "الحية هي من خَدعَتني! "
وهذا مطابق بالحرف لما ورد بالكتاب المقدس الذي يؤمن به اليهود والنصارى اليوم ، كما جاء يسفر التكوين:
ماشاء الله لا قوة إلا بالله انا حاسس إن انا اجهل واحد فى المنتدى ده هما النصارى ها يلاقوها منين ولا منين بس تصدقوا إنهم صعبوا عليا احسن حاجه الواحد يقرأ الموضوع وهو ساكت ويسفيد من غير ما يبين جهله أنا ها كتفى بالتشجيع بيب بيب عم مصيلحى وأحبابه
ماشاء الله لا قوة إلا بالله انا حاسس إن انا اجهل واحد فى المنتدى ده هما النصارى ها يلاقوها منين ولا منين بس تصدقوا إنهم صعبوا عليا احسن حاجه الواحد يقرأ الموضوع وهو ساكت ويسفيد من غير ما يبين جهله أنا ها كتفى بالتشجيع بيب بيب عم مصيلحى وأحبابه
اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد
مافي شيء اسمه أجهل واحد
و لو واحد علمه قليل في تخصص معين قد يكون عالم في غيره !!!
المفضلات