هو في ايه هو فيه غزو نصراني علي المنتدي؟ الاستاذ شمس الحق و بايبل333 و مرقس ده حاجة غريبة
لا غزو و لا حاجة أخى الحبيب
فالجميع يشرفوننا بزيارتهم طالما التزموا بأدب الحوار
يقول الضيف مرقس
حيث ان هذا المزمور 136 وليس و137
راجع هذا الرابط فهو يؤكد أن هذا الكلام فى المزمور 137
http://st-takla.org/pub_oldtest/Arab...zmoor-137.html
ثم بعدها قام بالرد على ما جاء بسفر العدد بقوله
ههههه لا اعلم كيف تقوم باحضار النص ثم تقوم بتاليف الشرح من عندك . اقرء التفسيرات كويس وهتلاقى انه اللى بتقوله ما هو اللى من وحى خيالك
وسوف اتى اليك ببعض الروابط واتمنا من الله تبارك اسمه ان ينور عيونك لتراه المكتوب ويفتح ازهانك لكى تتقبل ويعطى حلاوة لحلاقك لكى تقبل نعمة الكلام امين
و نسأل الله أن ينير عيوننا لنرى الكلام المكتوب
انظر يا عزيزي إلى ما قام به القمص أنطونيوس فكري عندما وصل به القدر لكى يقف أمام هذه الأعداد هذا الموقف الرهيب لكي يقوم بتفسيرها
ابتدأ القمص و قال بأن :"المعركة لم تكن معركة بسيطة فالعذارى المسبيات كن 32000" فالعذارى المسبيات وصل عددهم إلى 32 ألف عذراء و لتنتظر لتعلم الفاجعة بعد ذلك
يكمل القس و يقول :"ونلاحظ أن هذه الحرب لم تكن تقليدية,
فموسى لم يرسل للمديانيين عارضاً عليهم أي عرض سلام ورفضه المديانيين. فالمديانيين هنا أشرار نُعلن الحرب ضدهم و
لا سلام مع الشرير (راجع تث 10:20). فالشر لا تفاوض معهُ بل علينا أن نُعلن الحرب ضده فهو لن يرحمنا."
و هذه كارثة وحدها فالمديانيون هنا لم يتم إمهالهم أى فرصة تماما لا سلم و لا توبة و لا أى شئ
فلنكمل معا فالعرض لم يبدأ بعد
:"آية9:- و سبى بنو اسرائيل نساء مديان واطفالهم ونهبوا جميع بهائمهم وجميع مواشيهم و كل املاكهم
كان المفروض أن يقتلوا النساء اللواتى كُنَّ سبباً في سقوطهم وكان المسموح لليهود أن يكون لهم جوارى وكان يمكن لهم أن يتزوجوا منهم."
يعيب القس على بنى إسرائيل كونهم لم يقتلوا النساء و اكتفوا بالنهب فقط ... و نعم الرجولة .
فلنكمل معا مع هذا العدد الدموى
سفر العدد :"17 فالآن اقتلوا كل ذكر من الأطفال. وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها
18 لكن جميع الأطفال من النساء اللواتي
لم يعرفن مضاجعة ذكر أبقوهن لكم حيات"
يقول القمص فكري :"الذكر يقتلونه لأنه حين يكبر سيحارب الشعب. "
نعم يا عزيزي .. هكذا أمر يسوع الشعب اليهودي .. اقتل الطفل الصغير لأنه حين يكبر فهو من سيحاربك
و يطبق هذا الأمر جيدا ممن اتخذ هذا الكلام شريعة له و كتابا من عند الله مقدسا
و الآن بعدما رأينا هذا الفاصل الأليم من هذا الكلام الدموي و الوحشي من قتل للأطفال .. لم ننته بعد فالنص بعدما ذكر قتل الأطفال توقف فيه جناب القمص و لم يتكلم عن الإناث و لا أعلم السبب من وراء ذلك الحقيقة
فالتفسير لم يتطرق إلى هذا الجزء إطلاقا و تستطيع مراجعة التفسير فهو موجود فى موقع الأنبا تكلا .
عن هذا النص :" وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها
18 لكن جميع الأطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر أبقوهن لكم حيات"و لا أدرى لماذا خجل جناب القمص من التعليق على هذا الجزء ؟؟!!!
فأريد أن أعرف :
1- ما هو السن الذى يتم فيه معرفة ما إذا كانت الطفلة صالحة للزواج أم لا ؟
2- كيف عرف عبيد يسوع النساء العذارى من غيرهن إبان تنفيذ هذا الأمر ؟
منتظر ردك
لك مني كل إحترام و تقدير
المفضلات