لا أغمد الله لك في الحق سيفاً يا بن الوليد فقد ألقمته الحجر و الحنظل ثم نحرته.
لم يبقى سوى الصراصير الضالة أمثاله ليحاولوا الإنتقاص من علمائنا الأفاضل القدماء و المعاصرين.
فعلاً لو قرأ في الكتب التي قام بتأليفها شيوخ الإسلام من سلفنا الصالح الذين يتم إتهامهم بالرجعية لعرف أنه لا يرتقي ليكون بعرة في نعل أحدهم.
المفضلات