لو طلبنا من الكائن الهُلامي اللي مُديريه مشغلينه صبّي عندهم ، لو عرضنا عليه المناظرة لجّبّن ولم يستطع الحوار ، لكنه ممتاز في الردح والشرشحة وقلة الأدب والسفالة ، ولكن إذا ما أتى الموضوع إلى الإحترام والحوار المتأدب ، تبخر هذا الخوعم وكأنه لم يكن !
إن كنت رجلاً ، فلتقبل حواراً هنا .. إن كنت رجلاً وأشك في هذا ، وستبدأ وصلة ردح جديدة الآن لتُداري خيبتك وفشلك ، مع العلم إن المُتابع ليس غبياً ليُدرك كم أنت جبان.
المفضلات