81 ـ : { وكانوا ينحتون من الجبال بيوتاً } 82 الحجر .
وكانوا : الواو حرف عطف ، وكان واسمها .
ينحتون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وجملة ينحتون في حل نصب خبر كان . وجملة كانوا معطوفة على ما قبلها .
من الجبال : جار ومجرور في محل نصب حال من بيوت لأنه كان في الأصل صفة لها ، ويجوز أن يتعلق بينحتون . بيوتاً : مفعول به لينحتون .
82 ـ : { وأرسلنا الرياح لواقح } 22 الحجر .
وأرسلنا : الواو حرف عطف ، أرسلنا فعل وفاعل .
الرياح : مفعول به منصوب بالفتحة . لواقح : حال منصوب مقدرة من الرياح (1)
ــــــــــــ
1 – إملاء ما من به الرحمن للعكبري ج2 ص73 .
وجملة أرسلنا معطوفة على ما قبلها .
83 ـ : { وجفان كالجواب وقدور راسيات } 13 سبأ .
وجفان : الواو حرف عطف ، جفان معطوفة على محاريب في أول الآية مجرورة بالكسرة .
كالجواب : الكاف حرف تشبيه وجر ، الجواب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة في خط القران ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل جر صفة لجفان .
وقدور : الواو حرف عطف ، قدور معطوفة على جفان مجرورة بالكسرة .
راسيات : صفة لقدور مجرورة بالكسرة .
84 ـ : { والسن بالسن والجروح قصاص } 45 المائدة .
والسن بالسن : الواو حرف عطف ، السن معطوفة على النفس في أول الآية منصوبة مثلها ، بالسن جار ومجرور متعلق بمصدر محذوف والتقدير قلع السن بقلع السن .
والجروح قصاص : عطف على ما سبق ، والأولى في جروح الرفع لتكون مبتدأ وقصاص خبرها .
85 ـ : { إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف }43 يوسف.
إني : إن واسمها . أرى : فعل مضارع ينصب مفعولين والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا ، وجملة أرى في محل رفع خبر إن .
سبع بقرات : سبع مفعول به أول وسبع مضاف وبقرات مضاف إليه مجرور بالكسرة
سمان : صفة لبقرات مجرورة بالكسرة .
يأكلهن : يأكل فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به مقدم . سبع : فاعل مرفوع بالضمة . عجاف : صفة لسبع مرفوعة بالضمة .
وجملة يأكلهن في محل نصب مفعول به ثان لأرى .
86 ـ : { ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم } 225 البقرة .
ولكن : الواو حرف عطف ، لكن حرف استدراك مبني على السكون مهمل لا عمل له.
يؤاخذكم : فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والضمير المتصل في محل نصب مفعول به وجملة يؤاخذكم معطوفة على ما قبلها .
بما : الباء حرف جر زائد ، وما إما أن تكون مصدرية غير زمانية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب وهي والفعل بعدها في تأويل مصدر في محل جر ، والجار والمجرور متعلقان بيؤاخذكم . ويجوز أن تكون ما موصولة مبني على السكون في محل جر والجار والمجرور متعلقان بيؤاخذكم أيضاً .
كسبت : فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث الساكنة .
قلوبكم : فاعل مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .
وجملة كسبت لا محل لها من الإعراب صلة الموصول على الوجه الثاني .
11 ـ قال الشاعر :
كأن مثار النقع فوق رؤوسنا وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه
كأن مثار النقع : كأن حرف تشبيه ونصب ، مثار اسمها منصوب بالفتحة ، وهو مضاف ، والنقع مضاف إليه مجرور .
فوق رؤوسنا : فوق ظرف مكان منصوب بالفتحة متعلق بمتار ، وفوق مضاف ، ورؤوسنا مضاف إليه ، ورؤوس مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . وجملة كأن وما بعدها لا محل لها من الإعراب ابتدائية .
وأسيافنا : الواو حرف عطف ، وأسياف معطوفة على رؤوس ، وأسياف مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .
وشبه الجملة " فوق رؤوسنا " وما عطف عليها معترضة بين اسم كأن وخبرها ، لا محل لها من الإعراب .
ليل : خبر كأن مرفوع بالضمة .
تهاوى : تهاوى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر .
كواكبه : فاعل مرفوع بالضمة ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .
وجملة تهاوى كواكبه في محل رفع صفة لليل .
87 ـ : { فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها } 9 الأحزاب .
فأرسلنا : الفاء حرف عطف ، أرسلنا فعل وفاعل والجملة معطوفة على جاءتكم قبلها
عليهم : جار ومجرور متعلقان بأرسلنا . ريحاً ك مفعول به منصوب بالفتحة .
وجنوداً : الواو حرف عطف ، جنوداً عطف على ريحاً .
لم تروها : لم حرف نفي وجزم وقلب ، تروها فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل وهاء الغائب في محل نصب مفعول به وجملة لم تروها في محل نصب صفة " لجنوداً " .
88 ـ : { إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعاً } 163 الأعراف .
إذ تأتيهم : إذ ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب بدل
من الظرف السابق في الآية السابقة والظرف السابق متعلق بالمضاف المحذوف الذي تقديره : عن حال القرية ، تأتيهم : فعل مضارع والضمير المتصل في محل نصب مفعول به والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة لإذ .
حيتانهم : فاعل والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .
يوم سبتهم : يوم ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف وسبت في محل جر مضاف إليه وسبت مضاف والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه ، وشبه الجملة متعلق بتأتيهم . شرعا : حال منصوب بالفتحة من حيتانهم .
89 ـ : { ومن النخل من طلعها قنوان دانية } 99 الأنعام .
ومن النخل : الواو الاعتراضية ، ومن النخل جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم .
من طلعها : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع بدل من شبه الجملة السابقة بإعادة الجار ، وهو بدل بعض من كل ، وطلع مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . قنوان : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة . دانية : صفة لقنوان مرفوعة .
وجملة من النخل وما في حيزها لا محلا لها من الإعراب اعتراضية .
90 ـ : { أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً } 50 الشورى .
أو يزوجهم : أو حرف عطف ، يزوج فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به أول ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .
ذكراناً : مفعول به ثان . وإناثاً : الواو حرف عطف وإناث معطوفة على ذكران .
وجملة يزوجهم معطوفة على ما قبلها .
91 ـ : { وإذا الجبال سيرت } 3 التكوير .
وإذا : الواو حر ف عطف ، إذا ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب .
الجبال : نائب فاعل مرفوع بالضمة لفعل محذوف يفسره ما بعده .
سيرت : فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح ، والتاء تاء التأنيث الساكنة حرف لا محل له من الإعراب ، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الجبال ، والجملة الفعلية في محل جر بإضافة إذا إليها .
92 ـ : { ألا بذكر الله تطمئن القلوب } 28 الرعد .
ألا : حرف استفتاح مبني على السكون لا محل له من الإعراب .
بذكر الله : بذكر جار ومجرور متعلقان بتطمئن وذكر مضاف ولفظ الجلالة مضاف إليه . تطمئن : فعل مضارع مرفوع بالضمة . القلوب : فاعل مرفوع بالضمة .
93 ـ : { لم يخروا عليها صماً وعمياناً } 73 الفرقان .
لم يخروا : لم حرف نفي وجزم وقلب ، يخروا فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل .
وجملة لم يخروا لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .
عليها : جار ومجرور متعلقان بيخروا . صماً : حال من الفاعل منصوب بالفتحة .
وعمياناً : عطف على ما قبلها .
94 ـ : { إنما يخشى الله من عباده العلماء } 28 فاطر .
إنما : كافة ومكفوفة . يخشى : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف .
والجملة تعليل للرؤيا لأن الخشية معرفة المخشي والعلم بصفاته وأفعاله فمن كان أعلم به كان أخشى منه . الله : لفظ الجلالة مفعول به مقدم على فاعله .
من عباده : جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب حال من العلماء .
العلماء : فاعل مرفوع بالضمة .
95 ـ : { والشعراء يتبعهم الغاوون } 224 الشعراء .
والشعراء : الواو للاستئناف ، الشعراء مبتدأ مرفوع بالضمة .
يتبعهم : فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به مقدم على الفاعل . الغاوون : فاعل مرفوع بالواو .
والجملة الفعلية في محل رفع خبر وجملة الشعراء لا محل لها من الإعراب استئنافية
96 ـ : { فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث } 12 النساء .
فإن كانوا : الفاء حرف استئناف ، إن حرف شرط مبني على السكون لا محل له من الإعراب ،
كانوا : فعل ماض ناقص وواو الجماعة في محل رفع اسمها وكان في محل جزم فعل الشرط .
أكثر : خبر كان منصوب بالفتحة .
من ذلك : جار ومجرور متعلقان بأكثر وجملة إن وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة .
فهم : الفاء رابط لجواب الشرط ، هم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .
شركاء : خبر مرفوع بالضمة . في الثلث : جار ومجرور متعلقان بشركاء .
المفضلات