التعليق على المناظرة بين الأستاذ الصارم والضيف القبطي

[صقر قريش]

على القبطي أن يجيب ؟

هل الاختلاف يستلزم التواتر ؟

[صقر قريش]

الإمام أبا حنيفة يقول: إذا جاء الحديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فعلى الرأس والعين، وإذا جاء عن الصحابة فعلى الرأس والعين، وإذا جاء عن التابعين، فنحن رجال وهم رجال؛ وذلك لأنه من التابعين.

واشتهر عن مالك رحمه الله أنه يقول: كلُّ أحَدٍ يؤخذ من قوله ويُترك إلا صاحب هذا القبر ، يعترف على نفسه بأن أقواله عرضة للخطأ وعرضة للترك، وإذا اتضح فيها خطأ فلتُترك.

وجاء رجل إلى الشافعي رحمه الله، وسأله عن مسألة: فقال: هذه المسألة أفتى فيها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بكذا وكذا ، فقال السائل: فما تقول أنت يا أبا عبد الله ؛ فغضب الشافعي غضبًا شديدًا وقال: ويحك أتراني في بيعة؟ أتراني في صومعة؟ أتراني على وسطي زنار؟! أقول لك أفتى فيها رسول الله صلى عليه وسلم وتقول ماذا تقول أنت، أترى أني أخالف فتوى رسول الله صلى الله عليه وسلم! هكذا غيرتهم وحماستهم على السنة النبوية.

كذلك الإمام أحمد رحمه الله اشتهرت مقالته التي يقول فيها: عجبت لقوم عرفوا الإسناد وصحته ويذهبون إلى رأى سفيان والله تعالى يقول: فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (النور:63) أتدري ما الفتنة؟ الفتنة الشرك، لعله إذا رد بعض قوله أن يقع في قلبه شيء من الزيغ فيهلك.


هذا هو حالهم أيها القبطي فهم بشر وإختلافهم رحمة ... كان لابد من هذه المقدمة ..

ذكر أن رجلا جاء إلى الإمام أحمد وقد كتب كتابًا سماه (الاختلاف) قال فيه مثلاً: اختلفوا في المسألة الفلانية فقال الشافعي كذا، وقال الثوري كذا، وقال الليث كذا، وقال مالك كذا ، فسماه (الاختلاف) فأنكر عليه أحمد وقال: لا تسمه بالاختلاف بل سمه بالسعة ، يعني: إن هذا الاختلاف توسعة على المسلمين حتى إذا عمل أحدهم بهذا القول، وعمل الثاني بهذا القول كان كل منهم على خير.

اذا الإختلاف للسعة أيها القبطي لا لشيء أخر ..

نكرر السؤال ؟

هل الاختلاف يستلزم التواتر أم لا ؟؟

[لبيّك إسلامي]

تسجيل متابعة :))))

[ismael-y]

فعند الشافعي البسملة اية من الفاتحة يجب تلاوتها في الصلاة , و تبطل صلاة من لا يتلوها
و عند مالك هي ليست اية من الفاتحة , ولا يجب تلاوتها (1)

اين وجد الضيف الكريم في اي من كتب الشافعية أن عدم قراءة البسملة أو عدم الجهر بها تبطل الصلاة ..افيدونا لو تفضلتم

فان افترضنا مسلما مالكيا صلى عمره كله دون ان ينطق البسملة, فان صلوات عمره كلها باطلة عند الشافعية .
و ربما هذا هو حال مالك نفسه .

و انت مالك ???...اسلم و تشفع ان خشيت بطلان صلاتك

و هذه المسألة الخطيرة تمس القران نفسه , اذ يقول ابن العربي - الفقيه المالكي - ما نصه " يكفيك أنها ليست بقرآن للاختلاف فيها ، والقرآن لا يختلف فيه "

تمس القرآن في مادا??و حتى القراءات 7 هل هي اختلاف أم اقرار من النبي صلى الله عليه لسم ..المداهب احتجت بقراءة النبي مرة قرأها جهرا و مرة لم يقرأها سرا -يعني يكون قرأها سرا- ادن المسألتين تابتان عن النبي مثل القرأءات 7

و يعتمد القرطبي هذه العبارة و يسبقها بقول " لصحيح من هذه الأقوال قول مالك ، لأن القرآن لا يثبت بأخبار الآحاد " (3) و يضيف بذلك طعنا جديدا في قرانية البسملة

http://www.saaid.net/bahoth/4.htm
تبت عن النبي قراءتها جهرا و مرة لم يقرألأها جهر فقد يكون قراها سرا او لم يقراها يعني اللمسلم مخير يقرأها ام لا يقرأها لأن دلك تابت عن النبي ما المشكلة

و انطلاقا من هذا الاختلاف نرى تباين وجهات النظر البشرية في ثبوت نص قراني , فيظهر ان مسألة الثبوت هذه مجرد وجهة نظر و ليست حقائق مؤكدة

و ا عجبا على بلادة عقول المسيحيين بينقلوا ما لا يقرأون
-1- حضرتك نقلت لنا الرابط التالي
http://www.saaid.net/bahoth/4.htm
أليس كدلك ?? طيب سانقل لك ما في الرابط
دليل الشافعية والحنابلة ...سئل أنس كيف كانت قراءة النبي عليه الصلاة والسلام فقال : كانت مدا ثم قرأ ( بسم الله الرحمن الرحيم ) يمد ببسم الله ويمد بالرحمن ويمد بالرحيم .وهذا الحديث يدل على مشروعية قراءة البسملة وعلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يمد قراءته في البسملة وقد استدل بهذا الحديث القابلون بقراءة البسملة في الصلاة

ثم
دليل المالكية : واستدل المالكية على ما ذهبوا إليه بأن البسملة ليست آية من الفاتحة ولا من القرآن وإنما جيء بها للتبرك فقط بالأدلة الآية : استدلوا بحديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال : صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان فكانوا يستفتحون ( بالحمد لله رب العالمين )

يعني
المسلم مخير يقرأها ام لا يقرأها او على الأقل مخير بين الجهر بها و بين السر بها -لأنه لا يعرف هل قرأها النبي سرا -...اما قال فلان و فلانة ...فقط اجتهادات لا تمس بالحقيقة التي هي المسلم اما ان يقرأها سرا أو جهرا لا مشكلة
و أريد أن أطرح سؤالا
في نظرك يعني نورنا هل يجب قراءة البسملة أم لا ,,? اي جواب ستجيب به يعني أولا أسلم- أن تكفر بالصليب - تم اتبع أي مدهب اسلامي -يعني فهم فكري للأحاديث مما يدل على أن الاسلام دين الحرية الفكرية ما دام في دائرة الشرع-
في انتظار الجواب

[ismael-y]

فان افترضنا مسلما مالكيا صلى عمره كله دون ان ينطق البسملة, فان صلوات عمره كلها باطلة عند الشافعية "

ما زلت اصر اين في كتب الشافعية أن من لم يقرأ البسملة صلاته باطلة ...بل ساقول لك شيئا و انتبه له اين قال النبي صلى الله عليه و سلم من لم يقٍرأ البسملة فصلاته باطلة ,,?ان لم يقلها النبي فاعتبرقولة الشافعية باطلة

-

لو كان اختلاف البسملة فرع عن اختلاف القراءات مزعومة التواتر , لما كان الجدال حوال بطلان صلاة من لم يذكرها

دون مقدمات
هل قرأت جيدا الرابط التي نقلت أنت بنفسك يني فسر لي كيف قرأ النبي مرة بالبسملة و مرة لم يقرأها هل بعض صلوات النبي باطلة -في التي لم يقرا بها بالبسملة أو التي قرأها سرا....,,?

- لو كان اختلاف البسملة فرع عن اختلاف القراءات مزعومة التواتر , لما كان الجدال حوال عدم قرانيتها

طيب مرة قرأ بها النبي و مرة لم يقرأ بها فحل لي هده المسألة
و نعيد السؤال
و انت مالك ???...اسلم و تشفع ان خشيت بطلان صلاتك

[ismael-y]

استدلوا بحديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال : صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان فكانوا يستفتحون ( بالحمد لله رب العالمين )

الضيف يريد القول أن صلاة النبي و الصحابة باطلة لأنهم لم يقرأو بالبسملة ...فاقرأو البسملة
يا ولد هيا ادهب.. الموضوع يفوق قدراتك هههه

[ismael-y]

أنا سأحدتكم عن الضيف ..الضيف اصلا لا دراية له بالفقه المقارن كل ما فعله جمع ما يقوله الشيعة في منتدياتهم حول مسالة البسملة لأنهم لايقرون بقرائتها يعني مهما رديتم عليه سيرد عليكم بلسان الشيعة لا بلسانه -لأنه مجرد حاكي-و لهدا لم ارد عليه بالاسترسال على جوابه كما يريد بل أجيبه بالطريقة التي لا يريد و اريد فمثلا بيقول

فاين هذا في نقلك يا صديقي يا من تتهمني بالاقتطاع !
فهنا نقل ( اجماع الصحابة و التابعين ) انها ليست باية ولا بعض اية , و ان القول الثاني القائل بقرانيتها هو قول محدث بعد اجماعهم !

جميل لا تقرأ بها و تشفع او تشيع ....بالنسبة للمالكي الدي قلت ٌقرأ بها فينطبق قوله تعالى -ربنا لا تؤاخدنا ان نسينا أو أخطأنا- و ان أردت أن لا تتشفع طيب تشيع المهم أنك لن تتشفع و لن تتشيع الا بعد أن تشهد أن لا اله الا الله و أن محمد رسول الله

في انتظار أن يعقب الضيف على ما طرحته عليه من الخيارين أما ان يتشفع أو يتشيع -مادام عنده مشكل مع البسملة -

[ismael-y]

و هاك بعض الامثلة
1- قراءة عاصم : انتقد ( الكسائي ) قراءة عاصم للمجادلة 1 (3)
2- قراءة الكسائي : انتقد ( ابو عمرو بن العلاء ) قراءة الكسائي ل طه 36 (4)
3- قراءة حمزة :انتقدها ابو بكر ابن عياش شعبة راوي عاصم (5)
4- قراءة ابو عمرو بن العلاء : رد الكسائي قراءته ل الانعام 86 (6)
5- قراءة ابن كثير : انتقد الكسائي قراءته للمجادلة 1 (7)
6- قراءة نافع : انتقد ابو عمرو بن العلاء قراءته للانفال 42 (8)
7- قراءة ابن عامر : انتقد الطبري قراءته للانعام 137 (9)

-في انتظار ان أن تحيلنا على المراجع بالفقرات ب الجزء "أ" ص "ب" ارى ان الأمر يدور بين الكسائي و أبو عمرو ...جميل هل كان يقرآن القرآن أم لا?? و باية قرأءة??? هل تبت ان أحد انتقدهما -??? طيب خد بقراءة الكسائي بل قلنا ما هي قرائته و فيما دا تختلف عن القراءة 7
حين تقنعنا أن قراءة الكسائي هي الصحيحة حينئد سنقتع انك فعلا اسلمت و اتبعت الكسائي في قرأئته ..العقول في راحة

[عبدالرحمن السلفى]

ممكن الضيف القبطى يزودنا بكتاب البرهان فى علوم القرآن للزكشى ط الحلبى بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم

فلا وجود لها على شبكة الأنترنت

فلا يوجد غير ط دار الحديث و طبعة التراث

[مهندس احمد امام]

روي عن ابن عباس رضي اللّه عنهما أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم كان لا يعرف فصل السورة حتى ينزل عليه ‏{‏بسم الله الرحمن الرحيم‏}‏ ‏"‏رواه أبو داود بإسناد صحيح وأخرجه الحاكم في مستدركه‏"‏ , وأخرج ابن خزيمة في صحيحه عن أم سلمة [أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قرأ البسملة في أول الفاتحة في الصلاة وغيرها آية] و للامانه العلميه
ففي إسناده عمرو بن هارون البلخي وفيه ضعف وروى نحوه الدارقطني مرفوعا عن أبي هريرة وكما وقد أخرج النسائي في سننه وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما والحاكم في المستدرك عن أبي هريرة [أنه صلى فجهر في قراءته بالبسلمة وقال بعد أن فرغ إني لأشبهكم صلاة برسول صلى الله عليه وآله وسلم]
وصححه الدارقطني والخطيب والبيهقي وغيرهم وروى أبو داود والترمذي عن ابن عباس [أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يفتتح الصلاة ببسم الله الرحمن الرحيم]
قال الترمذي وليس إسناده بذاك وقد أخرجه الحاكم في المستدرك عن ابن عباس بلفظ [كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يجهر ببسم الله الرحمن الرحيم] ثم قال صحيح
وأخرج البخاري في صحيحه عن أنس أنه سئل عن قراءة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال كانت قراءته مدا ثم قرأ بسم الله الرحمن الرحيم يمد بسم الله ويمد الرحمن ويمد الرحيم وأخرج أحمد في المسند وأبو داود في السنن وابن خزيمة في صحيحه والحاكم في مستدركه عن أم سلمة أنها قالت [كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقطع قراءته بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين]