( واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا ) فمن قال أن عيسى عليه السلام كان يحيي الموتى فقد أخطأ وجعل من عيسى عليه السلام شريك لله تعالى في حكمه , وما عيسى عليه السلام الا رسول قد خلت من قبله الرسل ومن قال أن عيسى عليه السلام بإمكانه أن يخلق طيرا فقد أخطأ
يا أخي الله تعالى أكبر من هدا بكثير وهو غني عن الجميع والله تعالى ليس بحاجة لأن يرينا قدرته وقوته فنحن يا أخي لن نتحمل هدا , ولكن الله يريد بنا خيرا والخير أخي هو في طاعة الله تعالى وعبادته , وعبادة الله أخي يجب أن تكون عن يقين لا عن انبهار وتعجب , ولا يكون أخي اليقين إلا بالعلم . فقد جعلتم أخي من المعجزات مجرد كرامات وخوارق وأخطأتم في هدا كما أخطأ الصوفيون الدين يظنون أنهم على صواب لمجرد أنهم اكتسبوا بعض الكرامات والخوارق وهدا هو الذي جعل كثير من الناس يتبعون هؤلاء الشيوخ فادا ذهبت الكرامات تراجع الناس وكذبوا الشيوخ , فهل هدا إيمان عن يقين أخي أم أنه إتباع أعمى .
وأما الدين يقولون أنني أتهم مريم أم عيسى عليه السلام بالزنا فهدا هو النفاق بعينه وهم يعلمون هدا جيدا إن كان لهم عقل يفكرون به , فما معنى الزنا لديهم وما الفرق بينها وبين الحلال أو الزواج , فهدا الرسول الذي جاء مريم أم عيسى عليه السلام هو مرسل بأمر من الله تعالى , فهل تسمون هته زنى , أم أنه كان عليه أن يشهد الناس على هدا الزواج رغم شهادة الله تعالى . سبحان الله .
بسم الله الرحمان الرحيم وبه أستعين ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأنا أشهد أن لا الاه إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله , اللهم صل على محمد صلاة ترضيك وترضيه وترضى بها عنا يا أرحم الراحمين يا رب العالمين.
الاخ الكريم
أولا :هل أنت نفس الشخص التابع للفرقة القرآنية الضالة هنا
ارى انه هو نفس العضو نفس الاسلوب تماما ويكتب باللون الازرق
لا حول ولا قوة الا بالله قال في احدى مداخلاته ان الامام البخاري قلب كل شيء
هداك الله يا اخ ميومي ولا موايامي استغفر ربك وتب اليه من اظلوك هكذا? وملو راسك بالوساويس التي ستقودك الى الهاوية ? اذن انت قراني فقط واذا كنت فللاسف تفسره على هواك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسنتم إخوتي الكرام وبارك الله فيكم أجدتم الرد على هذا الضال وألقمتموه الحجر تلو الآخر . فما هو إلا أعمى يخبط خبط عشواء كحاطب ليل بلا دليل ولا بينة ويتكلم فيما لا يحسن . وقد أفضتم في الرد عليه وأرى أن لا تبالوا بطائفته وهويته فأيا كانت هذه الطائفة فردودكم شافية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد . وهذا ما أشك أن هذا الضال يملكه أصلا . فدعوه ولا تردوا عليه بعد هذا فيمت بغيظه مثل من سبقوه
المفضلات