عفوا هذا هو الحديث المقصود بنصه عند البخارى
خلق الله آدم على صورته ، طوله ستون ذراعا ، فلما خلقه قال : اذهب فسلم على أولئك ، نفر من الملائكة ، جلوس ، فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك ، فقال : السلام عليكم ، فقالوا : السلام عليك ورحمة الله ، فزادوه : ورحمة الله ، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6227
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ومعروف أن أحاديث البخارى موجزة ولكنها مرادفة المعنى
اذن قضية طبيعة الذات الألهية لم تكن ضمن أولويات الحديث
المفضلات