جزاكم الله خيراً يا خير إخوة و الله
بس لفتني جمل خطيرة يقولها زميلنا النصراني, قد تخرجه من إيمانه (القويم)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد اباظة
المسيح له طبيعة بشرية
هل الله له طبيعة بشرية?????????? ، لا هذا ليس كلامنا ، هل الله في طبيعته يأكل ويجوع ؟ لالالالالالالا
إذا القرآن اخطأ في الفهم
نحن لا نقول ان الله هو المسيح وانما الله جاء الى ارضنا وظهر في المسيح وبالتالي هو لم يفهم اطلاقاً وهذا ما اؤيده بنصوص قرآنية ان المسيح له كل المجد له الطبيعة اللاهوتية وله الطبيعة الناسوتية ، المسيح إنسان كامل ، وحل فيه اللاهوت واتحد به اتحاد تام وكامل ومطلق
حينما يقول ان الله هو المسيح حينئذ شوه طبيعة الله ، ان الله يكون في سمائه في ازليته وفي طبيعته له طبيعة بشرية ويأكل ويتزوج ويجوع
وضحت؟؟
يعنى لا نؤمن بتالية انسان
وضحت ولا اية النظام؟؟
انا بصراحة مش عارف القران بيتكلم عن مين؟؟
يا اما بينتقد ناس مش موجودة يا اما بينتقد المسيحية بجهل
فهو اتهم القرآن أنه ينتقد المسيحية (بجهل), في حين أنه نفى الإيمان بإلوهية الإنسان, و قال إن المسيح ليس هو الله و لكنه الله المتجسد, كما أنه قال إن المسيح له طبيعتان واحدة لاهوتية و واحدة ناسوتية.
و عليه فإما من يعتقد بإلوهية الإنسان ليس مسيحياً , و إما أن من يعتقد بإلوهية الإنسان مسيحي و يكون الضيف هو الجاهل بعقيدته, و حينها سيكون المسيحي هو من اعتنق المسيحية
بجهل.
نذهب إلى رجال الكهنوت مباشرة و نسأل الآباء الأوائل عن المسيحية
فنجد مثلا في كتاب (
حتمية التجسد الإلهي) نقلا عن العلامة الكبير أوى حامي الإيمان المسيحي كلمة واحدة تنسف كلمات النصراني و تجعلها أثراً بعد عين
:" وهذا الواحد هو الإله، وهو إبن الله بالروح، وهو إبن الإنسان بالجسد،
ولسنا نقول عن هذا الإبن الواحد أنه طبيعتان، واحدة نسجد لها وأخرى لا نسجد لها. بل طبيعة واحدة متجسدة لله الكلمة، ونسجد له مع جسده سجدة واحدة، ولا نقول بأثنين واحد هو إبن الله بالحقيقة وله نسجد، وآخر هو إنسان من مريم ولسنا نسجد له.. الذي وُلِد من العذراء القديسة هو إبن الله بالطبيعة وهو إله بالحقيقة وليس بالنعمة، فالذي يُعلّم غير هذا التعليم الذي هو من الكتب الإلهية ويقول أن إبن الله هو غير الإنسان المولود من مريم ويجعله إبناً بالنعمة مثلنا.. فهذا الكنيسة المقدسة تحرمه "
نستنتج من أثناسيوس عدة نقاط رئيسية:-
1-المسيح ليس بطبيعتان و لكنه طبيعة واحدة ...
و ليس كما قال هذا النصراني
2-أثناسيوس استنكر الذين قالوا بعدم السجود للجسد,و أقر بأنهم يسجدون للجسد, لذا فهو بالطبيعة إعلان عن عبادة الإنسان ...
و ليس كما قال هذا النصراني
المفضلات