أخي يقول فارس الإسلام وشيخه ابن تيمية رحمه الله
"والصواب أنهم (أي الصوفية) مجتهدون في طاعة الله، كما اجتهد غيرهم في طاعة الله. ففيهم السابق المقرب بحسب اجتهاده، وفيهم المقتصد الذي هو من أهل اليمين. وفي كل من الصنفين من قد يجتهد فيخطئ. وفيهم من يذنب فيتوب أو لا يتوب"
فتاوي ابن تيمية ج 11 ص 18.
اليس هذا هو الصواب في رأيك
كما قال عنه فارس الإسلام وشيخه ابن تيمية رحمه الله
في عرض القضية ؟
المفضلات