صفحة للتعليق على مناظرتي الأخوين صقر قريش وجون جعفر

[زهرة المسيح]

هل تقبلون تعليقي هنا؟

استاذ انسر مي كريستيان ممكن رجاء منك

بعض الالفاظ قلتها بالمناظرة بحق الرب انه قاسي ومتخبط

هلا عبرت بطريقة اخرى عن رأيك؟ فهذاالكلام يجرحنا وحتى يظل الحوار بينكم بالحب

ارجو ان لا يحزن احد مني ولي تعليق كتبته هناك
لكن الادارة للتنظيم ازالته لانه ممنوع المشاركة من الخارج

اتمنى ان تتقبلوا تعليقاتى معكم

بالنسبة لمسألة اللعنة
نحن لا نلعن يسوع يا اخواني

لكن اللعنة هنا معناها كالاتى

ان اليهود في الماضى عندما كانوا يريدون اعدام احد في طريقة مهينة كانوا يصلبونه ويعذبونه ويقتلونه ويسمونه ملعونا

اما الشرفاء منهم فكانوا ينفذوا حكم القتل عليهم بقطع الرأس
أما الصلب كان فقط للملعونين
وكونهم ارادوا تعذيب المسيح واهانته علقوه على الصليب لكي يصير ملعونا عندهم



اى انه ملعون عندهم هم فقد لعنوه بان علقوه على خشبة الصليب

وليس معنى هذا يا اخوانى ان الرب يقول له يا ملعون

لعنه اليهود فصار لعنة من اجلنا
عذبه اليهود فتعذب من اجلنا


شكرا لكم على اتاحة المشاركة

[السيف البتار]

بالنسبة لمسألة اللعنة
نحن لا نلعن يسوع يا اخواني

لكن اللعنة هنا معناها كالاتى

ان اليهود في الماضى عندما كانوا يريدون اعدام احد في طريقة مهينة كانوا يصلبونه ويعذبونه ويقتلونه ويسمونه ملعونا

اما الشرفاء منهم فكانوا ينفذوا حكم القتل عليهم بقطع الرأس
أما الصلب كان فقط للملعونين
وكونهم ارادوا تعذيب المسيح واهانته علقوه على الصليب لكي يصير ملعونا عندهم



اى انه ملعون عندهم هم فقد لعنوه بان علقوه على خشبة الصليب

وليس معنى هذا يا اخوانى ان الرب يقول له يا ملعون

لعنه اليهود فصار لعنة من اجلنا
عذبه اليهود فتعذب من اجلنا


شكرا لكم على اتاحة المشاركة

كلام حضرتك يخالف الناموس ويخالف اقوال بولس

فقال بولس :

غل 3:13
المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب
ملعون كل من علّق على خشبة

وقال الناموس
تث 21:23
فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم . لان المعلّق
ملعون من الله . فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

اتمنى أن تراجعي نفسك لأن معلوماتك ينقصها الدقة والدراسة

[الياس الجزائري]

مرحبا بك من جديد
مجرد ملاحظات

هل تقبلون تعليقي هنا؟



بالنسبة لمسألة اللعنة
نحن لا نلعن يسوع يا اخواني

لم نقل انكم تلعنون يسوع بل الاله نفسه من يلعن المعلق على الصليب؟؟؟؟؟

ان اليهود في الماضى عندما كانوا يريدون اعدام احد في طريقة مهينة كانوا يصلبونه ويعذبونه ويقتلونه ويسمونه ملعونا

مدا عن النص التالي:

التثنية (21 :23) فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لأن المعلق ملعون من الله. فلا تنجس أرضك التي يعطيك الرب إلهك نصيبا .

هل الملعون من الله ام من اليهود؟؟؟؟

الاخت..... من فضلكي ...راجعي كلامكي

[السيف البتار]

الأخ الكريم جون جعفر

أحسنت الحوار وجزاك الله خيراً

[الياس الجزائري]

الأخ الكريم جون جعفر

أحسنت الحوار وجزاك الله خيراً

صدقت اخي السيف البتار. لأخ الكريم جون جعفر قام بسحق المدعي انسر... :p015::p015:

اضن ان وقت الجدل العقيم سيبدا الان..فقد تعودنا عليه من الاحمق انسر

[السيف البتار]

حاشا لله عن كل ما يقال عليه بالمسيحية .

ــــــــــــــ

أخي الكريم صقر قريش أنت تقول :

فالله لم يموت بل قتل ونحن الأن بصدد جريمة قتل الرب .. ؟

إنها ليست جريمة قتل بل هي انتحار

يقول ماران اثا

المسيح بلاهوته لم يمت
فقد أتخذ الناسوت كاملاً، وكان ناسوته قابلاً للموت

طالما أن الأمر كذلك ، فلماذا قام الناسوت من الموت كما تدعي المسيحية ؟ وطالما أن الناسوت لا قيمة له فلماذا رُفع للسماء ؟ وكيف نقول أن اللاهوت لا ينفصل عن الناسوت طرفة عين وعندما جئنا لحالة الصلب قيل أن اللاهوت انفصل عن الناسوت علماً بأن زكريا بطرس قال في كتاب موجز انشقاق الكنائس بالفصل الثالث

السيد المسيح بعد تجسده أصبح له طبيعة واحدة (وهذا يوافق العقيدة)

فبذلك اصبح طبيعة واحدة ، ثم نجد المحاور المسيحي يذكر أن اللاهوت انفصل عن الناسوت لحظة الموت علماً بأن زكريا بطرس قال في نفس الفصل أن الأختلاط والأنفصال يخالف العقيدة بقوله :

قول ان الناسوت قد تلاشى في اللاهوت بمعنى أنه صار اختلاط وامتزاج وتغيير في الاتحاد (وهذا يخالف العقيدة)

تعالوا نتعرف على كلمة لاهوت .

هناك ثلاثة أنواع من اللاهوت
1) اللاهوت الأبوي هو الله الآب
2) اللاهوت المسيحي هو الله الأبن، الرب يسوع المسيح (كون أن المسيح كلمة الله وأن للابن لاهوت فهذا يعني أن كلمة الله لها لاهوت).. مضحك جداً ..... وهل عين الله لها لاهوت ؟
3) اللاهوت الروحي هو الله الروح القدس

إذن : هل ماران اثا يمكن أن يذكر لنا عن أي لاهوت يتحدث من هؤلاء الثلاثة ؟

كون أن المسيحية تؤمن بأن الثلاثة أقانيم واحدة في الجوهر ، فهل يمكن أن يصف لنا المحاور المسيحي بطريقة مُبسطة وصف الذات لـ {الآب} ووصف الذات لـ{الابن} ووصف الذات لـ{الروح القدس} لنتعرف عليهم بشكل عقلي يُسهل علينا تكلمت الحوار ؟

وقول ماران اثا

لانه عندمااخطا ادم كانت العقوبة هى الموت ولما كان ادم لايستطيع ان يتحمل هذه العقوبة الله من حبه للبشر جاء وتجسد وحل في بطن السيدة العذراء البتول وولد

هذا الكلام طعن في الله لأن الذي حكم بالموت هو الله وطالما أن الله لا يبدل كلامه فكيف أعرض عن تطبيق ما حكم به ؟

فكون آدم لا يستطيع أن يتحمل مثل هذه العقوبة فهذا يعني أن الله ما كان يعلم قدرة آدم على تحمل هذه العقوبة وقد أصدر هذه العقوبة بجهالة .

وكون أن الله لم يطبقها على آدم .. إذن الله نسخ حكمه ، فهل تقبل الكنيسة تبديل الله لأحكامه ؟

بواسطة ماران اثا

بواسطة صقر قريش
نعود الأن إلى سفر التثنية (( كل من علق على خشبة ملعون )) ليس ملعون فقط بل نجس أيضا من يقول ذلك الكتاب المقدس ؟

ما تعليقك على قول بولس الرسول
حاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح ( رسالة معلمنا بولس الرسول الى اهل غلاطية 6: 14 ).

منتظر تعليقك والرب ينور بصيرتك

واضح أنه يحاول الهروب لأن بولس قال :

غلاطة 3
13 المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة

فما دخل الإصحاح السادس في موضوع اللعنة ؟

ألا يكفي الناموس وتأكيد بولس له ؟

بواسطة ماران اثا

بواسطة صقر قريش
من الذي مات على الصليب .. هل هو الناسوت أم اللاهوت

سيدى الفاضل
برجاء قراة ردى السابق جيدا
أتخذ جسداً قابلاً للموت
المسيح بلاهوته لم يمت لأنه كلمة الله، الله الكلمة، والله لا يموت،

كل الناس تموت اجسادها ولا تموت ارواحها .. فهل تُعبد الأرواح ؟

عاوز اضحك شوية سامحوني

بواسطة ماران اثا
وأعلم بأننا نقول ان الله يتألم فى الجسد ولا نقول أبداً أن اللاهوت يتألم فى الجسد

هههههههههههههه

بواسطة ماران اثا
المسيح ان تجسد المسح اساسا كان لاجل خلاص البشرية والفداء

أولاً : فكرة أن المسيح ذبيحة ليخلص العالم هي فكرة باطلة لأن سفر يشوع ذكر أنه ليست الذبيحة أو بكثرتها تغفر الخطايا

يشوع بن سيراخ 34:23
ليست مرضاة العلي بتقادم المنافقين ولا بكثرة ذبائحهم يغفر خطاياهم

إذن هذا أكبر دليل على ان الذبيحة لا تعني مغفرة خطايا لأن التضرع يكفي لمغفرة الخطايا

يشوع بن سيراخ 28:2
فاذا تضرعت تمحى خطاياك

إن التضرع يمحي الخطايا ، فكيف يقول الصليبي أن يسوع جاء ليمحو خطايانا ؟

وقد أشار سفر يشوع منذ العهد القديم أن مغفرة الخطايا امر سهل جداً ولا حاجة لصلب ولا فداء

يشوع بن سيراخ 2:13
فان الرب راوف رحيم يغفر الخطايا ويخلص في يوم الضيق

فطالما أن الله قادر على أن يغفر الخطايا فلماذا لم يغفر للخطيئة الأولى ؟ يا مثبت العقول يا رب

فكيف تدعي الكنيسة أن يسوع جاء للخلاص والفداء وسفر يشوع قال :

خلاص وفداء يسوع باطل

يشوع بن سيراخ 35:1
من حفظ الشريعة فقد قدم ذبائح كثيرة ، من رعى الوصايا فقد ذبح ذبيحة الخلاص ، و من اقلع عن الاثم فقد ذبح ذبيحة الخطيئة وكفر ذنوبه ، من قدم السميذ فقد وفى بالشكر ومن تصدق فقد ذبح ذبيحة الحمد ، مرضاة الرب الاقلاع عن الشر وتكفير الذنوب الرجوع عن الاثم .

ثم لو رجعنا لقصة الصلب سنجدها قصة انتحار وليس قصة خلاص وفداء .. فالرومان ليس لديهم قانون للخلاص والفداء لأن حكم الصلب لديهم له قانون ، وهذا القانون ينص على أن كل من يقاوم قيصر يُصلب .

فتخيل معي شخص يحدد لنفسه ميعاد للموت ويعلم أن كل من قاوم قيصر يُصلب فأعلن أنه ملك لليهود بدلاً من قيصر ويمنع الناس من تسديد الجزية .. فلا خلاف في أن الجند ستقبض عليه ويُقدم للمحاكمة ويموت صلباً فتنصدم الكنيسة وينصدم الناس حين يعلمون أن الناموس اليهودي يقول أن كل مصلوب ملعون من الله ونجس ......... ثم يقال أن يسوع جاء للخلاص والفداء ؟ يا للهول ......... {(لو 23:2)؛(يو 19:12)؛ (يو 19:15) }

فتخيل معي شخص يتحايل على الطبيعة ولا يريد أن يقتل نفسه (ينتحر) ويعلم أن القانون ينص على أن من قتل يقتل فيحمل سكين ويقتل أي شخصاً ما ..... فالطبيعي جداً سيتم القبض عليه وتقديمه للمحاكمة ويطبق عليه قانون الإعدام .... فهل هذا المجرم بريء ؟ دي تبقى اضحوكة الموسم .

[السيف البتار]

بواسطة ماران اثا
شبه آباء الكنيسة – فى القرون الأولى – آلام الناسوت دون اللاهوت بالحديد الذى إذا وضع فى النار يمتلئ بقوة النار التى تتخلل ذراته ومع ذلك عندما يطرق الحديد المحمى يؤثر الطرق على الحديد ولا تتأثر النار بهذا الطرق.

عندما يتعرض الحديد للنار ويصل إلى درجة الإنصهار فبذلك تغيرت خواص الحديد .. فهل تغيرت خواص الناسوت حين حل عليها اللاهوت ؟ بالطبع لا

إذن المثال المذكور باطل

[السيف البتار]

بواسطة ماران اثا
قول السيد المسيح نفسه "لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها" فإذا كانت النفس التى تكون مع الجسد كائناً وحداً لا يمكن أن تجرح أو تقتل أو تموت إذا حدث ذلك للجسد

اولاً : قول لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها. فهذا ليس بجديد لأننا قلنا أن طبيعة الموت هي انفصال الروح عن الجسد وبذلك يصبح الجسد رمة والروح لا تموت ، وهذا امر معروف منذ الخليقة الأولى ولم ياتي يسوع بجديد .

ولكن كيف يشعر الإنسان بالآلم ؟ ما هي الخطوات التكوينة التي خلقها الله بالجسد والتي تجعلها يشعر بالإصابة ؟

سنجد من خلال الرد على هذا السؤال أن الروح الموجودة بالجسد والتي تبث فيه الحياة هي المصدر الأول للإحساس بهذا الألم .

إذن عذاب الروح تنبثق من الآلم التي يعاني من الجسد .

لذلك قال الموقع المسيحي كلمة الحياة: عندما صرخ وهو معلّق على الصليب: "إلهي, إلهي, لماذا تركتني؟" فإن ذلك أشار إلى أن المسيح كان يتألم روحياً وأن تلك الآلام كانت أشد من آلامه الجسدية..


http://www.kalimatalhayat.com/doctri...emption_17.htm

[صل على الحبيب]

جزاك الله خيرا أخى جعفر

حوار رائع بارك الله فيك

[صقر قريش]

عندما يتعرض الحديد للنار ويصل إلى درجة الإنصهار فبذلك تغيرت خواص الحديد

هذا المثال مثال يدينه ولا يعطيه الحجة .. فهو يحاول أن يثبت أن الحديد يمتزج بالنار ؟ وأين العقل في هذا أستاذي الفاضل ؟؟